ألا يا غرابَ البين في الطَّيرانأعرني جناحاً قد عدمتُ بنانيترى هلْ علمتَ اليومَ مقتل مالكٍومصرعهُ في ذلَّة ٍ وهوانفانْ كانَ حَقَّا فالنُّجُومُ لفِقْدِهِتغيبُ ويهوي بعدهُ القمرانلقد كانَ يوماً أسودَ اللَّيل عابساًيخافُ بلاهُ طارقُ الحدثانفلّله عيناً من رأى مثلَ مالكِعقيرة َ قَوْمٍ إنْ جرى فَرَسانِفليتهما لم يجر يا نصف غلوة ٍولَيْتَهُمَا لم يُرْسَلا لِرِهَانوَلَيْتَهُما ماتا جَميعاً ببلْدة ٍوأَخْطاهُما قَيْسٌ فلا يُريانِفقد جلبا حَيْناً وحرْباً عظيمة ًتُبيدُ سُراة َ القَوْمِ من غَطَفانِوقد جلبا حيناً لمصرع مالكٍوكان كريماً ماجداً لِهجانِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.