طاولي كلَّ طَوْدٍ أشمِّما عهدناكِ إلا كأمِّيا ابنةَ الخُلْدِ أيُّ علاءٍلُحْتِ منه لصادق حُلْميحزتِ في الخَلْق وحدَكِ قلباًنَيّراً بينما الحبُّ يُعميتستظلّين رايةَ عِزٍّولنجواكِ لألاءُ نجمِكيف عايشتِ أهلَ جوارٍخانقٍ بين خالٍ وعمِّكم تنادَوْا لبعض قضاياوتمادَوْا بها دون حَسْملقّنتْ ضربةُ الشمسِ درساًكلَّ رامٍ فما عاد يرمييا ابنةَ الخُلْدِ محضُ دعاءٍقدرُ اللهِ... همُّكِ هَمّيمع تلك النوايا خُلوصاًكالأعاصير وَسْطَ الخِضمِّأن تَقَرّي بدنياكِ عيناًفي الورى بين مَدْحٍ وذَمّلقَرارٍ كبََرقةِ مُزْنٍمن تُسَمّين ، من لم تُسمّيفي احتجاز الأخصِّ ، سليهم:كيف ضلّوا طريقَ الأعمِّ؟حيث يزهو سِواهم بآتٍهم بماضٍ - لدورٍ أهمّهو عَوْدٌ على البدء ، حتىعند من عاش غيرَ مُلِمِّبعُرى أمّةٍ في انفصامٍأيُّ دَوْرٍ يُراد لأُمّي!ليس (ما قدّروه علاجاًشافياً) غيرَ جُرعةِ سمّإنهم أمّةٌ في انقسامٍعَوْذُ قاضٍ وحيرةُ ذِمّيلم يغب عنكِ ما غاب عنهمبدّلَ القرنُ كَيْفاً بكَمِّهم كحادينَ خارت قُواهمفأناخوا ورَكْبٍ أصمِّيا لذاكراكِ والليلُ داجٍأين عن مثلها بدرُ ِتمِّ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.