أرثيكِ مِن قلبي ومِن أعماقيوالدمعُ منسجمٌ مِن الأحداقِأبكيكِ أمّاً ما أجلّ عطاءهايا عذبة الأوصافِ والأخلاقولديّ - مِن صدق المشاعر - ما يفيبحقوق مَن لاذتْ بمُر فِراقدمعي - على الخدين - مُلتاع الجوىوالحزنُ يَدمغ عاطرَ الأشواقوالقلبُ يُضنيه التفجعُ والأسىقسراً بلا عطفٍ ولا إشفاقروحي الفداءُ لجدّةٍ مكلومةٍغابت - عن الدنيا - فليس تلاقيكم كنتُ آملُ أن يكون لنا لقافي (مصر) يُذهب لهفة المُشتاقيا جدتي عانيتُ مِن فرط النوىفي غربةٍ عمدتْ إلى استرقاقيوأنا الذي عشتُ المُفدّى بينكممُستمتعاً بحنانكِ الرّقراقثم ابتليتُ بغربةٍ ما اخترتهاداراً ولا وطناً على الإطلاقلكنه قدرٌ ، وما من مهربوالأمرُ أمرُ الواحد الخلاقخوفاً على ديني انطلقتُ مهاجراًكالطير يعشقُ واسعَ الآفاقوالرزقُ عَز ، فقلتُ: ألتمسُ الغنىفي أرض ربى الواهب الرزاقيا جدتي ، والموتُ فرّقَ بينناوالدمعُ منحدرٌ على أوراقيشعراً يُؤبّنُ مَن ثوتْ وتسربلتْبالموت وهْي كريمة الأعراقوالجرحُ عاتٍ ، والفجيعة مُرةوالحزنُ في الأحشاء والأعماقيا ربّ صَبرْنا على شر القضاتفنى الخلائقُ ، والمهيمن باقي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.