"نظما بلبنان في صيف سنة 1913 لتغنيهاإحدى القيان"بي مثل ما بك يا قمرية الواديناديت ليلى، فقومي في الدجى ناديوأرسلي الشجو أسجاعاً مفصلةأو رددي من وراء الأيك إنشاديلا تكتمي الوجد؛ فالجرحان من شجنولا الصبابة؛ فالدمعان من وادتذكري: هل تلاقينا على ظما؟وكيف بل الصدى ذو الغلة الصادي؟وأنت في مجلس الريحان لاهيةما سرت من سامر إلا إلى ناديتذكري قبلة في الشعر حائرةأضلها فمشت في فرقك الهاديوقبلة فوق خد ناعم عطرأبهى من الورد في ظل الندى الغاديتذكري منظر الوادي، ومجلسناعلى الغدير، كعصفورين في الواديوالغصن يحنو علينا رقة وجوىوالماء في قدمينا رائح غادتذكري نغمات ههنا وهنامن لحن شادية في الدوح أو شاديتذكري موعداً جاد الزمان بههل طرت شوقاً؟ وهل سابقت ميعادي؟فنلت ما نلت من سؤل، ومن أملورحت لم أحص أفراحي وأعيادي؟***
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.