انتصار بروفيسور مريم الصايغ إبنة الإله أبوللو الفائق الصائغ بكتابها فنون السحر كسّارة البندق عَصا نادر عباسى على لصة بلدة جاهلة فاطمة ناعوت استلبت النوتة الموسقية - مريم الصايغ

اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونِ السَّحَرِ) .. (فَنُونُ السَّحَرِ بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
 
مريم الصايغ:
( إجرامٌ يعجزُ عنهُ الوصفُ، كأنّما الشّرُّ تجسّدَ في صورةٍ حيّة)
"إجرامٌ أخرسَ كل وصفَ، كأنّهُ لعنَةٌ تمشي على الأرض"
 
الأصدقاء الأعزاء.. عزيزتي.. عزيزي ...
"طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي، وحياتي المخملية، دائمة العذوبة بحضن حبيبي"
،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" ..
"العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...
بين حنايا القلوب والصدور"
 
الأصدقاء الأعزاء.. عزيزتي.. عزيزي ...
الذين ينتظرون نشرنا بموقع الشعر لنشر الحقيقة.. هنا ...
ليتابعون تصويب المسروقات ...
سامحونا :
( ما لدينا وقت لننشر.. فوقتنا موزع بين خدماتنا الإنسانية ...
وجهود الإغاثة والتنوير والتعليم.. نختطف اللحظات الفارقة...
للنشر والتواصل والرد على آلاف الرسائل...)
لكننا نحاول النشر على قدر المستطاع ...
 
* يعاني أطفال وشباب التوحد
(من صعوبات في المعالجة السمعية والذاكرة السمعية،
مما يجعل تذكر الألحان أو النوتات أمرًا صعبًا)
فما بالكم بالتعليم السماعي لنوتة سمعها مرة واحد !!!
أطفالنا من طيف التوحد :
ندربهم مع معلمين متخصصون بالموسيقى ومعالجون مهنيون ،
وما نحصل على تقدمات ملحوظة قبل فترة تتراوح من عدة أشهر إلى سنوات...!!!
فما بالكم شاب التوحد عمر !!!
المحبوس لأكثر من ثلاثة عقود وما يخرج سوى للشو والتصوير !!!
ووالدته الجاهلة نسل اللصوص سارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوت!!!
وسارقة (عائلتي نبلاء فوارس صهوات الخيول...
جدي ووالدي وجدتي ووالدتي وخالتي روزا وخالي وعمي) !!!
و(فاتيما التيماني مديرة مؤسستنا وروي جاكوب مديرة مركز الإبداع ) !!!
 
هاهاها
معلشي اللصة الكاذبة المزورة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت
ليست بحالتها الطبيعية !
فقد أعتقدت أن الفيك أكونتس والهكر مازن والموقع !
رح ينشرون الفيديوز لها على تيكتوك وتحصد المال!!!
من سرقة قشور إبداعي الذي زيفته !!! في برنامج !!!
لكن التيكتوك كشف الفيك أكونتس ولم تجدي تذللها لحشد الهكر
ونشرت تمثلية كاذبة تطلب من يقطع لها الفيديو !!!
أووف كاذبة وكزورة للنهاية !!!
لجنة الحقوق لرد الإبداع موثقة من نشرها
( أن مازن الهكر صانع الفيديوز المشوهة المزورة )
هاهاها
 
* كل حرف وكل تشبية ومصطلح موسيقى بالمقال ..
إثبات كافي إنه من إبداعي.. كعازفة وراقصة بالية وناقدة موسيقية ... كاتبة سيرة ذاتية
عبر الروايات والحكايا والدواوين الشعرية والكتب النقدية والإعلامية ...
و ينطق ببصمتي الإبداعية وسيرتي الذاتية وحياتي ...
التي يحفظها ...
( الملايين من العاشقون لإبداعي المحفوظ بين قلوبهم.. كلوحي الشريعة.. والكتب المقدسة )
ما أحتاج كتابة كلمة عن قشور إبداعاتي التي سرقتها
لصة بلدة سارقة النكبات والسرطان والموت الكاذبة المزورة فاطمة ناعوت
والمنشور المسروق المشوة المزيف المنشور اليوم بموقع نشر السرقات باسم
لصة البلدة الفقاعة الجاهلة
و بالرغم من كل الذي فعلته اللصة الجاهلة الفقاعة !
ونشرها للصور و المعدلة والجزء المسبق من مقالي المسروق!
وتجيشها للفيك أكونتس والهكر !!!
لكننا سبقنا وأرسلنا كل تلك المقالات بالأول من ديسمبر ...
لأننا نعلم أن دنائتها فاقت كل الحدود ...
لصة أكثر من ألف وثلاثمائة وأربعة، مقال من قشور إبداعي حتى الآن
والبقية تأتي ناطرين المزيد .
 
* في لحظةٍ من الاستلاب الموسيقي، تُمزَّق اللصة الفقاعة الجاهلة فاطمةناعوت
النوتة وتُشوه ألحانها،
كلصة قد ضلَّت دربها بمتاهةٍ مظلمة، حيث تفكك الأنغام وتفقد تناغم
الحروف الموسيقية وتُعانق بعضها بصراعٍ عميق، لتخلق لحنًا مشوَّهًا،
مليئًا بالتوترات فتسرق الجمال الأصلي. تتناثر النغمات في فراغٍ خاوٍ،
محطمةً الإيقاع ومهزوزةً بين أصابع لصة كاذبة جاهلة فاطمة ناعوت،
كأنها صرخةٌ مدوية تُعبر عن فقدان بوصلة الحق والشرف والمهنية والأمانة
وجهل لصة بلدة وموقع نشر المسروقات،
في دناءة فاقت الوصف جاهلة كاذبة خربت النوتة تمامًا عند السرقة
ما هذا الهراء وكيف أنتِ أو هو شاب التوحد عمر تستطيعون ترديد اللحن !
ما هذا التسلسل اللحني الذي زيفتي به أصيل الإبداع وأصيل مقالي !!!
«دو مى صول مى فا صول لا صول/ مى فا مى دو رى دو رى مى»
و مهددةً بطمس أسمى أسرار الإبداع !!!
 
والدي عازف ومايسترو وملحن وقد تلقيتُ أنا ...
التدريب الموسيقي.. وأرسلتُ وأنفقتُ على أبني ليتعلمه...
ليستطيع أن يردد اللحن ويخرجه سماعي...
لكن من أنتِ ومن شاب التوحد عمر لتخربون هذا السحر !!!
لتخريب النوتة الموسقية عقاب آخر بالمحكمة ...
هاهاها
*بالمقال شخصيات ماتت ورحلت عن عالمنا ! مكتوب اسمها بالمقال ليه
ومفروض إنه مكتوب منذ يومان !!!
 
* في العام 2007، أكّد لي الدكتور المخرج المصمم عبد المنعم كامل ...
رئيس هيئة دار الأوبرا المصرية،
- صديق والدي العازف والموسيقي-
، أنه قد "تألقت دولة منارة البهاء و الإبداع" الأوبرا في نشر الثقافة والفن المصري عالميًا
وأنها شهدت انتقالات هامة نحو مراحل جديدة من الإبداع الفني.
حيث واصلت أوركسترا القاهرة السيمفونية تقديم عروضها المتميزة بموسمها التاسع والأربعون، ...
وتضمن برنامج هذا العام عرض "كسارة البندق" من إنتاج فرقة باليه أوبرا القاهرة،
الذي نال إعجاب الحضور في خمسة أيام متتالية،
بالإضافة لعرض أوبريت "الأرملة الطروب" على المسرح الكبير
وتضمن الموسم الفني 809 حفلات، منها 100 فرقة أجنبية،
وبلغ إجمالي عدد الجمهور ربعمائة ألف مشاهد.
كما سجلت الإيرادات 8.7 مليون جنيه بزيادة 2.2% عن العام الماضي.
وأن أبرز الفرق الأجنبية التي قدمت عروضها ...
"باليه كوبا الوطني"، "البولشوي"، "نيران الأناضول"، و"فلامنكو دي مدريد"،
إضافة لفنانون عالميون مثل .. صديقته "المغنية الإسبانية تريسا برغانزا"..
والمكسيكية الجميلة "أوخينا ليون".
وشهد العام أيضًا مشاركة 200 فنان من دار الأوبرا في مهرجانات دولية في اليونان
، كما تم تنظيم 71 معرضًا للفنون التشكيلية و22 صالونًا ثقافيًا بالقاهرة والإسكندرية...
، بالإضافة إلى إقامة العديد من المهرجانات الناجحة مثل "اتجاهات عربية"
و"الرقص المسرحي الحديث"
 
* لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت
ما تعي وما تدري من أمر الفكر والثقافة أي شيء!!!
الكاتب الأصلي لقصة "كسارة البندق" هو إرنست هوفمان،
وهي صدرت في العام 1816 تحت عنوان "
(The Nutcracker and the Mouse King).
والفتاة ماري وكسارة البندق وملك الفئران"
اسم الفتاة هو ماري، وليس كلارا
وكتبتُ عدة مرات لتوضيح الفرق بين النسخ المختلفة لقصة "كسارة البندق".
الرواية الأصلية التي كتبها إرنست هوفمان في عام 1816 حملت اسم
"كسارة البندق وملك الفئران"
(The Nutcracker and the Mouse King),
وفي هذه القصة كانت الفتاة تُدعى ماري.
لكن في العام 1844، كتب ألكسندر دوما الأب ...
نسخة جديدة من القصة بعنوان "Histoire d'un casse-noisette"
(The Story of a Nutcracker),
وهذه هى النسخة هي التي استخدمها بيتر إليتش تشايكوفسكي
كأساس لباليه "كسارة البندق" ونفذ بالعام 1892. بنسخة الأب دوما،
تم تعديل بعض الأسماء، ومن بينها تغيير اسم الفتاة من ماري إلى كلارا،
وهو الاسم الذي أصبح أكثر شهرة في معظم التعديلات اللاحقة على القصة،
بما في ذلك في الباليه .
إذن، في القصة الأصلية كانت الفتاة ماري، بينما في نسخة دوما المنفذه ومن بعدها في البالية،
أصبحت كلارا ...
ما ينفعش اللصة الجاهلة تقول كاتبها إرنست هوفمان،
لأن القصة مختلفة عن القصة الأصلية تحت اسم "كسارة البندق وملك الفئران"،
و الفتاة اسمها ماري !!!
هاهاها أي خدمة مهما عملتي
(ربنا موجود هيظهر إنك مجرد لصة كاذبة مزورة جاهلة فاطمة ناعوت )
 
اقرأوا المقال السابق لي...
عن نادر العباسي لتعرفون الفضيحة والأكاذيب وإثبات سرقة مقالي...
وتصحيح الخرافات التي نشرتها اللصة ...
وننتظر الفضيحة المدوية للمقال القادم ومن موقعي هنا .. -لن تنشره- ...
حيث قالت : أنها سوف تحكى لكم نهاية قصة السجناء مع الموسيقى !!!
(أَفَلُحْتُ إِنْ صَدَّقَتْ وَلَنْ تُصَدِّقُ ) الجاهلة...
وإن صدقت ستصير فضيحة مدوية ...
* كما سرقت ربع قصيدتي (العمياء التي أبصرت ) وقالت: سوف تنشر !!!
المحاضرات في المدارس الامريكية والكتاب الأمريكي الذي نشر ربع قصيدتي المسروقة !!!
وكما قالت: أنها ستنشر عن ( آل فوزي) ووجدت أن مقالي معه شخصي وموثق ...
وكما فعلت عبر أكثر من ألف وثلثمائة مقال من قشور إبداعي مشوهة ومغلوطة !!!
 
*لكن اللصة لأنها فقاعة جاهلة ما تعي وما تفهم أصول الاتيكيت والبرتوكولات
فهمت كلامي خطأ وخربت جملة تنم عن أنها ما تفهم شيء ولا حتى "النفاق"
ترفعُ الحكومة «عَلَم مصر» فى الشوارع المحيطة بالفندق الذى ينال شرف
استضافته طوال مدة إقامته.!!ّ!
نادر عباسي ليس رئيس دولة ولا يتم رفع علم مِصْرٌ أثناء زياراته !!!
كما يحدث مع رئيس الدولة !!!
ولكن في بعض الحالات، قد يتم رفع علم مِصْرٌ في المناسبات الثقافية والفنية...
التي يكون جزءًا منها،
وذلك تكريمًا له كأحد الشخصيات البارزة في مجال الموسيقى والقيادة الأوركسترالية.
ويتم رفع العلم المصري في الأماكن التي تستضيف حفلاته
أو في الفعاليات الثقافية الدولية التي يشارك فيها،
أي خدمة يا جاهلة !!!
 
دعونى أُحدثكم قليلًا عن المايسترو :
سَفِيرُ مِصْرِ الاستثنائى
"نادر عباسى"...
بصفته أحد الموسيقيين البارزين،
يُعِدُّسفيرًا للثقافة المصرية في العديد من المحافل الدولية.
وعندما يزور أي بلد ليعزف أو يقود أوركسترا،
حينما يزور أى دولة أوروبية لكى يقود أوركسترا ذاك البلد،
فإنه يرفع علم مصر بكل فخر واعتزاز،
إذ يُمثل بلده في هذه المناسبات الثقافية والموسيقية،
مروجًا للتراث الفني والموسيقي المصري على الساحة العالمية
يرفعُ "عَلَم مصر" فى الفاعليات الثقافية التي يشارك بها الفنان باسم مصر
و تعرفُ دُور الأوبرا فى جميع أنحاء العالم قدْره الرفيع ...
مثلما نعرفُ نحن المصريين قدْره ونفخر به كما تفخر به مصرُ
وقد قاد المايسترو نادر عباسي أوركسترا أوبرا القاهرة في عرض "كسارة البندق"
خلال عشرون عام من الألفية الجديدة، وحتى اللأمس ...
وهناك عام لم تقدم فيه.. وعام آخر قادها مايسترو آخر ...
وهذا إثبات جديد لكتابتي لها المقال...
فالرائع نادر العباسي لم يولد بالأمس أو أول أمس
ليقود البالية للعام 2024 فقط
ولا في في الثالث من أبريل 2021، حينما شهدت مصر حدثًا تاريخيًا وعالميًا ...
حين انطلق موكب المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير،
وعرفه الجمهور !!!
بل هو راسخ عبر تاريخ الموسقى ...
حيث ارتقى بعزف الأوركسترا ليغدو لحنًا متساميًا ينبض بروح الكلاسيكيات.
عبر تلك العقود والسنوات،
ولم يكن عباسي مجرد قائد عصا، بل كان شاعرًا في لغة الأوتار والآلات،
جسد في كل حركة إيماءة من عصاه تفاصيل القصة التي يرويها العزف.
و عروضه، مثل "كسارة البندق"، رحلة ساحرة تأخذنا كجمهور في سحر موسيقي يتناغم مع كل إشراقة من الأضواء على مسرح أوبرا القاهرة، ومسرح أوبرا السلام بباريس ليُخلد اسمه في سجل المبدعين.
فقد قاد المايسترو نادر عباسي عرض باليه "كسارة البندق" في مِصْرٌ
و تولى منصب القائد الأساسي لأوركسترا أوبرا القاهرة من عام 2001 حتى عام 2011،
حيث قاد العديد من العروض البارزة، بما في ذلك...
كسارة البندق" بالإضافة إلى ذلك، تعاون مع الموسيقار الكبير عمر خيرت
منذ العام 2002، وقدما العديد من الحفلات الكبرى داخل مصر وخارجها،
مما عكس تنوع وتفرد مساهماته الموسيقية
 
* اللصة الجاهلة مهما أخدت بالها بقيادة عائلة اللصوص وأبنها مازن وزوجها !
ومغارة اللصوص بموقع نشر المسروقات من قشور إبداعي الغير مهنيون بلا شرف !!!
ومهما غيرت وخربت في قشور إبداعي ...
(اللهُ هُوَ الْحَقُّ .. يَظْهَرُ الْحَقِيقِيَّةَ وَيُرِدْ حَقِّيَّ الْمَسْرُوقِ)
الذي استلبته لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت.. فاطمة ناعوت
* ناهيكم عن كل الأدلة وعن أن المنشور من كتابي ( فنون السحر )
لكن *الجملة الذهبية .. (تدور حول جسدك فى دوامات كارمان)
( أهي كارمان دي هى التي أثبتت أنني كاتبة المقال)
( أذكرها لأنها قصتي الأبدية وبالكثير من رواياتي وأشعاري.. ومع والدتي كارمن تدليلها كارمان)
و( الِكَرَمَانِ بِعَالَمِ الْفِيزِيَاءِ وَالْمِيكَانِيكَا الْمُوسِيقِيِّ،
حَيْثُ تَتَرَاقَصُ الرِّيَاحُ وَتَتَدَفَّقُ الْأَنْهَارُ،
يَظْهَرُ شَارِعُ كَارِمَانِ الدَّوَامِيَّ كَأَنْغَامٍ خَفِيَّةٍ تَتَرَدَّدُ خَلْفُ كُلُّ جِسْمٍ
يَعْتَرِضُ مَسَارُ الْمَائِعِ، تَمَامًا كَمَا تَخْرُجُ نَغْمَاتُ الْمُوسِيقَى مِنْ بَيْنَ أَصَابِعِ الْعَازِفِ.
ثيودور كَارِمَانِ، ذَلِكَ الْعَالَمِ الَّذِي سَبْرِ أَغْوَارِ الطَّبِيعَةِ،
اِكْتَشَفَ بِالْعَامِ 1911...
أَنَّ الدَّوَامَاتِ لَيْسَتْ سِوَى لَحْنٍ فِيزِيَائِيَّ يَنْسَابُ وَرَاءُ الْأَجْسَامِ الثَّابِتَةِ،
تَتَنَاغَمُ وَفْقًا لِقَوَّى الْقُصُورُ الذَّاتِيُّ وَاللُّزُوجَةُ،
كَمَا تَتَنَاغَمُ الْأَوْتَارُ عَلَى آلةِ مُوسِيقَيَةِ تُعْزَفُ فِي اللَّحْظَاتِ الدَّقيقَةِ
وَتَمَامًا كَمَا تنبض النَّغْمَاتِ فِي قَلْبِ السيمفونية بِتَتَابُعٍ مُتَنَاوِبٍ،
تَظْهَرُ الدَّوَامَاتُ مُتَرَاقِصَةَ خَلْفِ الْأُسْطُوَانَةِ فِي حَرَكَةِ مُتَنَاسِقَةِ،
تَبْدَأُ بِهُدُوءٍ وَتَزْدَادُ حَدَّةُ مَعَ الزَّمَنِ، لِتُصَبِّحُ كَدَوِيِّ الْأَوْتَارِ الصَّوْتِيَّةِ
فِي مَعْزُوفَةٍ مِنْ فِيزِيَاءِ الطَّبِيعَةِ.
وَإِذَا تَجَاوَزَتْ سُرْعَةَ الْمَائِعِ حَدًّا مُعَيَّنًا، تَنْقَلِبُ الْحَرَكَةُ مِنْ صَفَائِحِيَّةِ إِلَى دَوَامِيَّةٍ،
وَيَبْدَأُ عِدَادُ ستروهال فِي ضَبْطِ هَذِهِ الْحَرَكَةِ
كَمَا يَضْبُطُ الْمَايِسْتروُ إيقَاعَ فِرْقَةِ أوركسترا مِنْ آلَاَفِ النَّغْمَاتِ الْمُتَنَاغِمَةِ
وَكَمَا يَسْتَشْعِرُ الْعَازِفُ فِي مُوسِيقَاِهِ
كُلَّ ذَرَّةِ تنبض بِالْحَيَاةِ، كَذَلِكَ نَسْتَشْعِرُ فِي تِلْكَ الدَّوَامَاتِ،
فَنُحَيَّا..
كَيْفَ؟ تَصَبُّحِ الطَّبِيعَةِ نَفْسُهَا سيمفونية مانهائية !،
تَنْسَابُ بِتَآلُفٍ فِي كِيَانِنَا الْمَادِّيِّ، لِتَكَشُّفٍ لَنَا عَنْ جَمَالٍ مَا يُرَى إِلَّا مِنْ خِلَالَ عَدَسَاتِ الْفِيزِيَاءِ)
(من روايتي كليوباترا عاشقة الوطن )
وهذا دليل آخر على كتاباتي للمقال
 
* ما في كاتب شريف مثقف فية ينشر" تشايكوفسكي"
دون تفاصيل يا لصة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت
لأن هناك .. " إثنان تشايكوفسكي"
(الْأَوَّلُ أَوََقَدُّ الْأَرْوَاحِ بِالنَّغْمِ، وَالْآخِرَ أَشْعَلَ الْعُقُولُ بِالْكَلِمَاتِ...
الْمُوسِيقِيَّ،
جَعَلَ الْكَمَانُ يَبْتَهِجُ بِالْفَرَحِ ثُمَّ يَبْكِي وَالْبِيَانُوَ يَهْمِسُ بحكايا الْحُبَّ وَالْألَمَ وَالْحَيَاةَ،
بَيْنَمَا أالثَّانِي لكساندر تشايكوفسكي، الْكَاتِبَ،
نَقْشٌ عَلَى الْوَرَقِ مُشَاهِدَ الْفِكْرِ وَالتَّأَمُّلِ ؛
كِلَاهُمَا فَنَّانِ حَمَلَ ذَاتُ الْاِسْمِ،)
وقد يرتبك القاريء لذكر أَيَا منهما بلا تفاصيل !!!
لذا الكاتبة المثقفة المبدعة أنا .. أكتب الاسم كامل للتنوير..
وليس لصة بلدة فقاعة سارقة قشور إبداعي والنكبات والسرطان والموت فاطمة ناعوت
وبالطبع بالسرقة القادمة ستأخذ حذرها ! وتكتبه!
( لكن الرَّبُّ يَظْهَرُ الْحَقِيقَةَ مَهْمَا اِحْتَالَتْ عَائِلَةٌ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ
هَذَا غَيْرِ حُقُوقِيِّ الْمَثْبُوتَةِ)..
( لِلْقَاصِّيَّ وَالدَّانِي وَالْقَرِيبَ وَالْبَعيدَ بِحُقوقِ الْمَلِكِيَّةِ وَالنَّشْرِ وَالْإِبْدَاعِ وَالْبَصْمَةِ الْإِبْدَاعِيَّةِ ..)
 
( أستمتعوا مَعْي وَمَقَالِيُّ الْأَكْثَرِ قِرَاءةَ والاكثر اعجاب بِالْعَامِ 2007 بموقعي الفرعي بموقع اللصوص)
الذي وزع من قشور إبداعي من أكثر من ألفٍ وثمنمائةٍ مقال حتى الآن...
على اللصوص..
لصة البلدة الفقاعة الجاهلة سارقة النكبات والموت والسرطان فاطمة ناعوت
اللصة منى بنت نوال التي لن تصل لحلمها المسروق من إبداعي ونوال اللصة في تربتها
ولي عند موقع نشر المسروقات حقوق لمقالان اليوم
صار له عقدان يسرق من قشور إبداعي !!!ّ
واللصة المغيبة قالت:
بالمقال السابق أنها تكتب به منذ ربع قرن !!!
هاهاها
وتم التوثيق من لجنة حقوق النشر والإبداع
 
***
 
الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي .. أستمتعوا ونبض يراعي ...
 
( فَنُونُ السَّحَرِ بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
 
بِحَضْرَةِ الْمُوسِيقَى،
حَيْثُ تَلْتَقِي الْأَرْوَاحُ وَتُغَنِّي الْأَلْحَانُ سَحَرًا...
بِفَضَاءِ الزَّمَانِ،
ظَهَرَ بِيتِرُ إليتش تشايكوفسكي،
كَالْنَّجْمِ الَّذِي أَضَاءَ سَمَاءُ حَيَاةِ عَائِلَةِ نُبَلَاَءَ فَوَارِسَ الْخُيُولِ بِأَلْحَانِهِ الْعَمِيقَةِ الصَّادِقَةِ...
فكانت شَوَارِعَ رُوسِيَا تَصْدَحُ بِأحْلَاَمِ شَبَابِ عَائِلَتِي مِنْ أَبْنَاءِ الْأَرَضِ الأرمنية،
حَيْثُ كانت الْأَنْغَامَ تُنْسَجُ كَخُيُوطِ ذَهَبِيَّةِ بِمُعَاهِدِ الكونسرفتوار الْعَرِيقَةَ...
فِي سَانتِ بطرسبرغ وَمُوسْكُوً، حَيْثُ تُلَامِسُ أَوْتَارُ الْبِيَانُوِ نَغْمَاتِ الْأَمَلِ وَالدُّموعِ،
كَانَ الأرمن يَجْتَمِعُونَ مَعَ الرُّوسِ بِقَاعَاتِ الْعِلْمِ،
يَدْرُسُونَ الْمُوسِيقَى كَلُغَةِ الرَّوْحِ الَّتِي تَتَجَاوَزُ حُدودُ الدَّمِ وَالْجُغْرَافِيَا،
لِلْمُسْتَقْبَلَ حَامِلِينَ إِرْثًا مُوسِيقِيًّا عَمِيقًا،
يَبْحَثُونَ فِي كُلُّ لَحْنٍ عَنْ صَوْتٍ يَرْوِي قَصَصًا مِنَ الْمَاضِي وَيُلَامِسُ آفَاقُ الْمُسْتَقْبَلِ.
كانت تِلْكَ الْأَلْحَانِ، بَيْنَ الشَّرْقِ وَالْغَرْبِ،
تَتَرَدَّدُ كَأَصْدَاءِ رُوحَانِيَّةِ تُفِيضُ بِالْأَمَلِ فِي زَمَنٍ صَاخِبٍ مَلِيءٍ بِالتَّحَدِّيَاتِ،
فَتَسِيرُ خَطْوَاتُهُمْ عَلَى دَرَّبَ الْعَزْفُ كَمَا لَوْ أَنَّ الكون كُلُّهُ يَعْزُفُ مَعَهُمْ.
لِذَا..
مُوسِيقَاُهُ لَيْسَتْ مُجَرَّدُ نَغْمَاتٍ تُعْزَفُ، بَلْ هِي نَبْضَاتُ قَلْبِهِ الْمُضْطَرِبِ،
وَتَعْبِيرَهُ عَنِ الْألَمِ وَالْحُلْمِ، عَنِ الْحُبِّ وَالْحُزْنِ،
خَلَقَتْ مِنْ جِدِّيِّ نَسِيمِ الصَّائِغِ..
ثُمَّ وَالِدِيُّ الْفَائِقِ الصَّائِغِ الْعَازِفِ الْمَايِسْتروَ الْمُلَحِّنَ قَائِدُ الكوير
أبوللو إلَهٌ لِلْمُوسِيقَى والآلحان
مَلَأَ حَيَاتُنَا بِعَالَمٍ يَتَرَاقَصُ لِيَطْرُدُ بِنُورِ إِبْدَاعَةِ الظَّلَامِ...
مِنْ " كَسَارَّةِ الْبُنْدُقِ " الَّتِي تُلَامِسُ طُفُولَتُي الْمُتَجَدِّدَةُ الَّتِي أَعَيَّشَهَا مَعَ طُفُولَةِ صَغِيرِيِّ كُوكِي وَ الْأحْلَاَمُ،
إِلَى " بُحَيْرَةَ الْبَجَعِ " الَّتِي تنُعشنَا فِي بُحُورِ الْعَاطِفَةِ وَالْجَمَالِ،
وَمِنْ سيمفونياته الَّتِي تَرَدُّدِ صَدَى الْحَيَاةِ إِلَى أَوََبَرًّا " يُوجِينِيَّ أونيغين"
الَّتِي تَخْتَصِرُ رِحْلَةُ الرَّوْحِ فِي تَنَقُّلَاتِ مَصِيرِهَا عَبْرَ الْأَزْمَانِ،
بِيتِرُ إليتش تشايكوفسكي هُوَ الْجِسْرُ الَّذِي عَبْرِنَا عَبِرِهِ إِلَى
عَالَمٍ مَلِيءٍ بالإنصات لِصَمْتَ الْقَلُوبِ وَحِكَايَاتِهَا.
حَمَلَتْ مُوسِيقَاُهُ فِي طَيَّاتِهَا سِرَّ الْحَيَاةِ،
فَكُلُّ لَحْنٍ كَانَ يَرْوِي قِصَّةً، وَكُلُّ وَتَرٍ كَانَ يَعْزُفُ عَلَى أَوْتَارِ الزمكان،
حَتَّى أَصْبَحَ صَوْتُهُ، صَدَى يَتَرَدَّدُ فِي الْآذَانِ،
وسيمفونياته تُخْلِدُ ذِكْرَى العصور.
إِنَّهُ الْمُوسِيقَارُ الَّذِي جَعَلَ مِنْ كُلُّ نَغْمَةِ لَوْحَةِ فَنِيَّةٍ،
وَمِنْ كُلُّ إيقَاعِ شُعُورًا عَمِيقًا،
لِتَظِلُّ مُوسِيقَاُهُ خَالِدَةٌ كَأَبْرَاجِ الْفَرَحِ وَالْألَمِ،
شَاهِدَةً عَلَى عَبْقَرِيَّتِهِ الَّتِي مَا تُمَوِّتْ.
نَنْتَظِرُهَا فِىَّ نِهَايَةً كُلَّ عَامِ مَعَ أَعْيَادِ الكريسماس..
فِىَّ مِثْلُ هَذِهِ الْأَجْوَاءِ الصَّقِيعِيَّةِ
الَّتِى مَا يُدَفِّئُهَا إِلَّا الْأَمَلُ فِىَّ عَامَ جَديدِ طِيبٍ ...
مَا تُرْهِقُهُ الْأحْزَانُ وَالْوَيْلَاتُ.
""كسارة البندق"،
تِلْكَ التُّحْفَةِ الْمُوسِيقِيَّةِ الَّتِي أَبَدَعَهَا بِيتِرُ إليتش تشايكوفسكي،
تَتَنَاغَمُ فِيهَا الْأَلْحَانَ لِتَأْخُذُنَا لِعَالَمٍ سَحَرِيٍّ مِنَ الْخَيَالِ وَالْمُغَامَرَةِ.
بَدَأَتْ رِحْلَتُهَا فِي الْعَامِ 1891 وَاِنْتَهَتْ فِي 1892،
لِتُصَبِّحُ مِنْ أَشْهُرٍ وَأَرْوَعِ أَعْمَالِ الْبَالِيهِ فِي التَّارِيخِ.
مأخوذة مِنْ قِصَّةٍ لِلْكَاتِبَ الْفَرَنْسِيَّ ألْكسندر دَوَّمَا الْأَبُ،
وَتَدُورُ حَوْلُ كلارا، الْفَتَاةَ الصَّغِيرَةَ الَّتِي تُسْتَدْرَجُ لِعَالَمٍ خَيَالِيٍّ
بَعْدَ أَْنْ تَتَلَقَّى مِنْ عَمِّهَا كَسَارَّةِ الْبُنْدُقِ،
الَّذِي يَتَحَوَّلُ إِلَى أَميرِ وَسِيمِ،
وَيَنْطَلِقُ مَعَهَا فِي رِحْلَةِ مَلِيئةِ بِالْمُغَامَرَاتِ.
لَكِنَّ الْقِصَّةَ قَدِ اُقْتُبِسَتْ مِنْ إِرْنست هوفمان،
الَّذِي سَطْرِ قِصَّتِهِ الْأَصْلِيَّةِ بِبُطولَةِ مَارِيِّ تَحْتَ اِسْمٍ
" كَسَارَّةِ الْبُنْدُقِ وَمَلِكِ الْفِئْرَانِ"،
فَقَدْ أَصْبَحَتِ الْحِكَايَةُ فِي قَالِبٍ مُوسِيقِيٍّ شِعْرِيٍّ،
يَعْزُفُ فِيهِ بِيتِرَ إليتش تشايكوفسكي لَحْنًا سَاحِرًا
يَمْتَزِجُ فِيهِ الْحُلْمَ بِالْوَاقِعِ،
وَيُغَنِّي فِيهِ عَالِمِ الفانتازيا عَبْرَ أَلْحَانٍ تَرْوِي
لِحَظَّاتٍ مِنَ الْفَرَحِ وَالْخَوْفِ،
وَمِنِ السَّحَرِ وَالْبُطولَةِ...
نَنْتَظِرُ " كلارا"، الطِّفْلَةَ الَّتِى تُكْبِرُ خَارِجُ الزَّمَانِ،
تَحْمِلُ عَرُوسَتُهَا " كَسَارَّةِ الْبُنْدُقِ"،
الَّتِى سُرْعَانَ مَا تغدُو أَميرًا وَسِيمًا
يَخْتَرِقُ أحْلَاَمَهَا وَيَخْطِفُهَا إِلَى عَالَمِهِ السحرى،
حَيْثُ ممالك الْحَلْوَى وَرَقْصَاتٍ شيكولاتة الإسبان،
وَقَهْوَةَ الشَّرْقِ، وشاى اِلْصِيَنَّ، وماتروشكا الرُّوسَ،
وَحَيْثُ الْمُوسِيقَى الَّتِي مَا تُسْمَعُ بالأذنان،
بَلْ تُشَكِّلُ مِنَ النَّغْمَاتِ سَحَابَاتٍ شَفِيفَةً تَدُورُ حَوْلَ جَسَدِكَ فِىَّ
( دَوَامَاتٍ كَارِمَانِ)،
حَيْثُ فِي قَلْبِ الشِّتَاءِ الْبَارِدِ،
تَتَرَاقَصُ الثُّلوجُ وَتُغَطِّي الْأَرَضُ بِحَلَّةِ بَيْضَاءِ،
تَبْدَأُ قِصَّةُ " كَسَارَّةِ الْبُنْدُقِ"، تِلْكَ الْحِكَايَةِ
الَّتِي تَنْسُجُهَا الْأَلْحَانُ وَتَغَلُّفُهَا الْخَيَالَاتِ
كَانَ هُنَالِكَ كلارا، الطِّفْلَةَ الْحَالِمَةَ،
الَّتِي تَلَقَّتْ هَدِيَّةُ غَرِيبَةُ مِنْ عَمِّهَا دروسلماير،
كَسَارَّةِ بُنْدُقِ خَشَبِيَّةِ، صَنَعَتْ بِشَكْلِ رَائِعِ،
لَكِنَّهَا كانت أَكْثَرَ مِنْ مُجَرَّدِ لُعْبَةِ ؛ كانت بَوَّابَةً إِلَى عَالَمِ خَيَالِيِّ.
فِي تِلْكَ اللَّيْلَةِ، وَبَيْنَمَا كانت كلارا نَائِمَةٌ،
تَحَوَّلَتْ كَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ إِلَى أَميرِ سَاحِرِ، وَبَدَأَتِ الْمُغَامَرَةُ.
فِي عَالَمٍ مِنَ الْعَجَائِبِ،
حَيْثُ تَحَوَّلَ الْجُنُودُ الصُّغَّارُ إِلَى أَبْطَالٍ
يُقَاتِلُونَ مَلِكَ الْفِئْرَانِ وَجُنُودِهِ،
قَادَ أَميرُ الْبُنْدُقِ الْمَعْرَكَةَ بِشَجَاعَةٍ وَذَكَاءٍ
بَيْنَمَا كانت كلارا تُشَاهِدُ الْمَعْرَكَةُ مِنْ بَعيدٍ،.
بَعْدَ أَنِ اِنْتَصَرَ أَميرُ الْبُنْدُقِ، تَحَوَّلَتِ الْمَعْرَكَةُ إِلَى اِحْتِفَالِ مُوسِيقِيِّ سَاحِرِ.
كلارا، الَّتِي كانت فِي قَلْبِ الْمُغَامَرَةِ،
كانت تُحَلِّقُ مَعَ أَميرُ الْبُنْدُقِ فِي رِحْلَةِ ْخَيَالِيَّةِ،
حَيْثُ زَارُوا مَمْلَكَةَ الْحَلْوَى، تِلْكَ الْمَمْلَكَةِ السَّاحِرَةِ الَّتِي تَعُجْ بِالْأَلْوَانِ وَالْأَنْغَامِ،
تَحْتَفِلُ كُلُّ شَيْءٍ بِالْحُبِّ وَالسَّحَرِ
هُنَاكَ، تَلْعَبُ الْأَنْغَامُ عَلَى أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ،
وَتَرْقُصُ أَميرَاتُ الْحَلْوَى،
وَتُغَنِّي أشْبَاحُ الرَّقْصِ فِي تناغمٍ فَنِّيَّ مُذْهِلَ،
تَحْتَفِلُ النُّوتَاتُ بِعَوْدَتِهَا.
وَفِي النِّهَايَةِ، تُخْتَتَمُ الْقِصَّةُ كَمَا تَبْدَأُ،
بِأَلْحَانِ تَنْسَابُ فِي أُذْنِ كلارا،
لِتَجِدُ نَفْسُهَا وَقَدِ اِسْتَفَاقَتْ،
عَائِدَةً إِلَى عَالَمِهَا الْوَاقِعِيِّ، وَلَكِنَّ بِأَعْيُنِ، قَدْ غَمَرَهَا سَحَرُ تِلْكَ اللَّيْلَةِ الْمُوسِيقِيَّةِ
لِتَتْرُكُنَا فِىَّ إعْصَارٍ رَحِيمٍ مِنَ الْجَمَالِ
وَقَدْ أَخْتَرِقُ كُلُّ ذَرَّةِ فِىَّ أَجُسَادَنَا..
حَتَّى ذَوْبَنَا وَتَحَوُّلَنَا نَحْنُ ...
ذاتُنا إلى نَغْمَاتٍ نرنُو بِعُيُونِنَا إِلَى عَصَا الْمَايِسْتروِ،
الَّذِى يَقُودُ هَذَا الْمُحِيطَ الْهَادِرَ الشَّدِيدَ الْبَهِجَةَ مِنَ الْعُذُوبَةِ،
فَيُشِيرُ إِلَيْنَا بِعَصَاِهِ أَنَّ نَطِيرُ فِىَّ الْهَوَاءَ،
وَقَدْ تَجِدُ نَفْسُكَ تَطَيُّرٌ..
لِتَأْخُذُ مَكَانَكَ فِىَّ شَلَاَّلَ الْمُوسِيقَى..
مَعَنَا
حِينَمَا تَتَحَوَّلُ أَنْتَ إِلَى نَغْمَةٍ،
سَتَتَبَدَّلُ حَوَاسُّكَ، فَالسَّمْعُ يَصِيرُ إبْصَارًا،
وَالْإبْصَارُ يغدو اِسْتِنْشَاقًا لِعَبِيرَ الزُّهورِ،
وَاللَّمْسُ يُصَبِّحُ تَذَوُّقًا لِحَلَاَوَةَ الشُّهْدِ الْمُصَفَّى
الَّذِى يَقْطُرُ مِنَ الزُّهورِ وَالْفَرَاشَاتِ الَّتِى تَرْقُصُ الْبَالِيهُ
 
مُوسِيقَى الْعَظِيمِ بِيتِرَ إليتش تشايكوفسكى،
عَلَى وَقْعِ أَصَابِعِ أوركسترا أَوََبَرَّا الْقَاهِرَةِ
بِقِيَادَةِ الْمَايِسْتروِ نَادِرَ عباسى...
وَرَقْصَاتُ فِرْقَةِ بَالِيِّهِ أَوََبَرَّا الْقَاهِرَةِ
برؤية وتصميم وإخراج الجميل المبدع الدكتور المخرج المصمم عبد المنعم كامل
وقد أستوحي من ..إيفانوف فايوني وماريوس بيتيبا. ،
فنانٌان راسمٌا للخيال، حيث تتراقص أناملهما بين النوتات والألوان،
ليخلق من الضوء والظل مشاهد ما تُنسى،
مزجًا بين أصالة الباليه وابتكار المسرح، فسكنت تصميماتهما الأرواح قبل الأعين،
وتغني الأزياء بتراتيل موسيقية تنساب كالأنغام في قلب العروض.
فرقة كورال أوبرا القاهرة: قدمت الألحان الصوتية التي أضافت بُعدًا موسيقيًا مميزًا للعرض
أصابع الأوركسترا، كأوتار السحر، تسير عبر الآلات بحركات رشيقة، تتناغم مع كل نغمة
في سيمفونية الحياة. في كل ضربة على الكمان، وكل لمسة على البيانو،
تنسج الأصابع شعراً موسيقياً يتنفس من بين أروقة القلوب،
ليُخرج ألحانهم التي تسافر بعيداً،
ملامسة أرواحنا كمشاهدون مستمتعون حالمون مرهفو السمع ...
في تلك اللحظات، ما تُرى الأصابع،
بل تُحسّ الموسيقى كما لو كانت نبضات حياة تخرج من بين أيدٍ تُحيي الكون،
 
ب"دَوْلَةُ مَنَارَةٍ بهاءالأوبرا الْمِصْرِيَّةَ"
مَتَّعُوا أَعَيْنَكُمْ وَ تَصُورُوا حِينَ تَحْتَشِدُ كَتَائِبُ السَّحَرِ هَذِهِ...
لِغَزَلُ فَنُونُ السَّحَرِ لِسَاعَتَيْنِ مِنَ الْاِغْتِسَالِ الروحى!،
وَحِينَ يُضَافُ لِكُلُّ الَّذِي سَبْقٍ..
جُمْهُورٌ مُثَقَّفٌ ذَوَّاقَةٌ يَعْرُفُ قِيمَةُ الَّذِي يُقَدِّمُ لَهُ مِنْ جَمَالِ أنِيقِ،
فَيَعْرُفُ مَتَى يُنْصِتُ وَمَتَى يُصَفِّقُ،
وَمَتَى يَحْبِسُ أَنْفَاسُهُ حِينَمَا يُعَبِّرُ النَّغْمُ بَيْنَ فَقَطْليس ثَنَايَا فَسَاتِينِ الباليرينات،
لَكِنَّ عَبْرَ أَرْوَاحِنَا ...
وَمَتَى يُغْمِضُ عَيْنِيُّهُ وَيَتْرُكُ جَسَدَهُ لِيَتَسَامَى ويتحور إِلَى نَغْمَةِ
تَحَرُّكِهَا عَصَّا الْمَايِسْتروُ،
هُنَا تَكْتَمِلُ أُنْشودَةُ الْجَمَالِ ...
حِينَمَا بَدَأَتْ رَقْصَةُ فالس الزُّهورِ،
حَيْثُ تَتَحَوَّلُ الباليرينات إِلَى زُهورِ تَرْقُصُ،
هنا .. لَاحَظَتْ أَنَّ صغيرى الصَّبِيَّ الصَّغِيرَ الْفَنَّانِ " كُوكَي "
قَدْ تُقَدِّمُ فِىَّ مَقْعَدَهُ إِلَى الأمام
وَكَأَنَّهُ يَوَدُّ أَْنْ يَلْغَى الْمَسَافَةُ بَيْنَهُ وَبَيْنَ خَشَبَةِ الْمَسْرَحِ،
رَغْمٌ أَنَّنَا كَنَّا فِىَّ الصَّفَّ الثَّالِثَ !.
نَظَرْتُ إِلَى عَيْنِيَّاهُ وَكَانَ شَارِدًا يُنْصِتُ إِلَى الْمُوسِيقَى
وَيَتَأَمَّلُ الْبَالِيهُ وَقَدِ اِنْعَزَلَ عَنِ الْوَاقِعِ،
فَأَدْرَكْتُ أَنَّهُ فِىَّ لَحْظَةَ الذَّوَبَانِ الَّتِى نَتَحَوَّلُ بَعْدَهَا إِلَى نَغْمَةٍ.
وَلَمْ يَعُدْ لِىَ صَغِيرِيَّ " كُوكَي " إِلَّا بَعْدَ نِهَايَةِ الْعَرْضِ الْمُبْهِرِ.
لَكِنَّهُ ظَلَّ طُوَّالُ الطَّرِيقِ نَحْوَ الْبَيْتِ يُدَنْدِنُ بِصَوْتِهِ الْعَذبِ الْجَمِيلِ الْمُدَرِّبِ...
لَازِمَةً مِنْ.. "فالس الزهور":
(Waltz of the Flowers)
من باليه "كسارة البندق" لتشايكوفسكي تعتمد
المفتاح الموسيقي: F Major (فا كبير).
الإيقاع: 3/4 (فالس).
البداية: اللحن يبدأ برقة مع الهارب، ثم تدخل الأوركسترا تدريجيًا.
التمبو: Andante moderato، أي معتدل السرعة.
اللحن الأساسي (مبسط بالرموز الصوتية):
الهارب (البداية):
Do - Mi - Sol | La - Do - Fa | Sol - Si♭ - Re | Do - Fa - La
الجزء الأول من اللحن (الكمان والوتريات):
 
Do - Re - Mi | Fa - Sol - La | Sol - Fa - Mi | Re - Mi - Do
الكورال (الدخول الثقيل بالأوركسترا):
Fa - Mi - Re | Sol - La - Fa | Fa - Mi - Re | Do - Fa - Sol
 
لذا : أَسْتَطِيعُ أَنَّ أُؤَكِّدُ لَكُمْ : أَنَّنِي عَبْرُ الْبَالِيَّةِ ...
أَكَادَ أَرَى بِيتِرَ إليتش تشايكوفسكى وَهُوَ يَكْتُبُ مُوسِيقَى "كَسَارَّةِ الْبَنْدِق"،
بينما يَتَخَيَّلُ هَؤُلَاءِ الْمَاسْتِرْزِ مِنْ كُلُّ دُوَلِ الْعَالَمِ ...
والْمَايِسْتروِ الْمِصْرِىَّ الْعَظِيمَ فِىَّ لَيْلَةَ سَاحِرَةَ، بَعْدَ 115 عَامًا،
يَحْمِلُ عَصَاُهُ السَّحَرِيَّةُ وَيَقُودُ الأوركسترا عَلَى النَّحْوِ الْأَكْمَلِ والأتَمّ وَالْأَجْمَلَ،
فَيُومِئُ
"بِيتِرَ إليتش تشايكوفسكى" إِيمَاءةَ الْفَخْرُ وَ الرِّضَا، وَيَبْتَسِمُ، وَيُكْمِلُ التَّأْلِيفُ.
 
ممتنة للدكتور الجميل المثقف عبد المنعم كامل رئيس الأوبرا..
والذي يعد أحد رُموزَ الْبَالِيهِ الْمِصْرِىَّ والسوليست الْأَوَّلَ لِمُدَّةَ أَرْبَعَةِ وَعِشْرِون عَامًا..
سَفِيرًا فَوْقَ الْعَادَةِ عَبْرَ أَوََبَرَّاتِ الْعَالَمِ...
لِيَوْمُ تَمَتَّعَتْ فِيهِ بِصُحْبَةِ كَوْكَبَةٍ مِنْ مُثَقَّفُو مِصْرٍ .
 
 
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
 
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
 
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
 
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
 
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
 
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
 
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
 
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
 
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
 
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
 
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
 
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
 
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
 
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
 
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
 
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2025 - موقع الشعر