انتصار إلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَا ب123 سَنَةً.و الفاجومي عَاشِقَ مِصْرِ صَوْتِ عَامِي لِلثَّوْرَةَ سَفِيرَ الْفُقَرَاءِ صَاحِبَ تَذَكُّرَةٍ مَسْجُونٍ..عَلَى لِصَّةِ الشِّعْرِ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فَاطِمَةِ ناعوت سَارِقَةَ ألْفِ مَقَالٍقبل نشر سرقات اليومبدي بس أقول:للصة البلدة الفقاعة الجاهلة العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم فاطمة ناعوتفي مؤسستنا عقدنا على مدى ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامًا...مابين الندوات الفكرية لتحرير العقول.. وتكوين الأفكار الإبداعية..والفكرية والفلسفية حوالالندوات التي تتكرر شهريًا هي 276الندوات التي تتكرر أسبوعيًا هي 1196مجموع الندوت1472ندوة وحضرها وقادها قادة الفكر العربي ...وقدمنا الإستفادة لو حسبنا بالمتوسط فقطلأكثر من294,400عقل بشري ساهمت مؤسسة تنمية الإبداع العربي ومركز وأكاديمية الإبداع ومدرسة كليوباترا براند لإحياء التراث الحضاري الثقافي والتاريخي وتحرير العقول وتكوين الأفكار الإبداعية الإنسانية( حَتَّى أَطْفَالِنَا صَارُوا شعراء لِلْإِبْدَاعَ وَمُحَاضِرُونَ وإعلاميون)إذن، تحتاج لصة البلدة السارقة أكثر من ألف مقال مثبتين وموثقينغير المسروقين ومنشورين بكتيبات تطلق عليهم كتبغير قشور إشعاريتحتاج ويحتاج أي مدعي لص مغارة لصوص وشو وسرقة وتزويرأن يحيون بشرف لمدةإلى 122.67 سنة تقريبًا، وهو الذي يعادل حوالي 123 سنةليستطيعون تقديم بعض من قشور الذي قدمناه في مجال تحرير العقول وتكوين الافكار فقطغير المجالات الاجتماعية والتنموية والخدمية ...**** مقال اليوم المسروق المشوةسرق من دمج ثلاثة مقالاتأخذت جزء التحليل وأنشر المقال الخاص فيه...الجزء الأول لهذا المقالنشر بالرابع من ديسمبر بالعام 2013وحصد الأعلى قراءة والأعلى إعجابالكن المزورة الكاذبة لصة البلدة الفقاعة الجاهلة سارقة قشور شعري فاطمة ناعوتكعادتها تدمج ثلاثة مقالات معًاقبل القضية تسعدنا بالمزيد من الأدلة والخلود والتكريم لقشور إبداعيوالمزيد من الموت والوحل لها وشركاؤها...خييير ربنا كتير من قشور كنوز إبداعي وإرث عائلتي النبيلة فوارس صهوات الخيولأنشره اليوم ثم سأنشر الجزءان الآخران من المقال المشوه المنشور من ...لصة البلدة الجاهلة المغيبة سارقة قشور أشعاري فاطمة ناعوت العاجزة عن الفهم والكتابة والتأثيرمن (كتاب حكايا والدي وبكتاب فن الشعر وكتاب فنون السحر ...)( عَوَالِمُ مِنْ كُنُوزِ الشِّعْرِ وَأَعْلَاَمِهِ مَخْبُوءَهُ دَاخِلَهُمْمَحْفُوظَةً بِقَلُوبِ الْمَلَاَيِينِ مِنْ عَاشِقِينَ تَأْرِيخِيٌّ وَإِبْدَاعِيٌّوَعِشْرَاتٍ الحكايا عَنْ فُؤَادِ حِدَادٍ..صُلَاَّحُ جَاهَيْنِ..وَسَيِّدُ حِجَابٍ..الأبنودي..وَالشَّيْخُ إمَامٌ ...)ونشرت منهمعدة مقالات منذ العام 2007 بموقع اللصوص ...وبالعام 2013 نشرت هذا المقال عن الفاجوميتحت مانشيتصَوْتَ الشِّعْرِ الثوْرِيِّ..جيفارا الشِّعْرَ الْعَامِيَّ..سَفِيرُ الْفُقَرَاءِ..صَاحِبُ تَذَكُّرَةٍ مَسْجُونٍمَاتُ"من (كتابي خطوات والدي) .. بتصريف وإضافة الرحيل المؤلممأخوذة من حكاية والدي"سفير الفقراء ".. "جيفارا مات"، و"تذكرة مسجون"،بالعام 2007م سفيرًا للفقراءأنشره لسبب سرقة اللصة فاطمة ناعوت لصة البلدة الفقاعة الجاهلة المغيبة الغارقةفي وحل سرقات قشور إبداعي والتي كانت في وحل البالوظة والجهل مغيبة بالعام 2013بينما نحن كأحرار الفكر مناضلون ...أفتح اليوم:من كنور كتبي المخبوءة داخل قلوب الملايين من عشاقي كلوحي الشريعة والكتب المقدسةلأنشر عنصوت الشعر الثوري.. جيفارا الشعر العامي..سفير الفقراء.. صاحب تذكرة مسجون.. ماتحلت منذ عدة أيامفي الثلاثاء الأول واليوم الثالث من شهر ديسمبر الذكرى الحادية عشرة لرحيلالشاعر أحمد فؤاد نجم،الذي جعل من قصائده منبرًا للحرية والنضال الثوري...عبر خلالها عن الفقراء والمهمشين.إذ شكلت أعماله، صوتا يعبر عن عشق الوطن و قضايا الثورة الشعبيةبالرغم من كل القيوداستمتعوا معي ومقالي" صُورٌ مِنَ الْحَيَاةِ وَالسِّجْنِ"..وِلَاَدَةَ الشِّعْرِ خَلْفَ الْقُضْبَانِرَحَلَ سَفِيرُ الْغُلَّابَةِ.." شَاعِرٌ جَعَلَ الْكَلِمَةَ مِنْبَرًا لِلْفُقَرَاءَ،وَصَوْتَهُ جِسْرًا بَيْنَ الْحُلْمِ وَقَضَايَا الشَّعْبِشَاعِرٌ صَاغَ صَرْخَاتِ الْفُقَرَاءِقَصَائِدَ تَهْدِمُ أَسْوَارَ الصَّمْتِشَاعِرٌ حَمَلَ هَمَّ الشَّعْبِ،فَجَعَلَ الْكَلِمَةَ ثَوْرَةً مَا تُهْدَأُشَاعِرٌ تَنَفَّسَ وَجَعَ الْمَقْهُورَيْنِ،فَصَارَتْ كَلِمَاتُهُ نَبْضَ الْحُرِّيَّةِشَاعِرٌ ثَوْرَةَ صَوْتِ التَّمَرُّدِ" قَلَمُ اِشْتَعَلَ شَوْقًا،صَارَ سَيْفًا يُضِيءُ دُرُوبَ الثَّائِرِينَ،بحِبرُ نبضٌه وَنَبْضَ الْمُنَاضِلِينَشَاعِرٌ مَا تُخْرِسُهُ السُّجُونُ،وَمَا تَكَسُّرُهُ تُهِمُّ الْفَسَادُ،ظِلُّ يَكْتُبُ بِالْحِبْرِ الْمَمْنُوعِ،لِيَكْشِفَ الزَّيْفَ..صَوْتُهُ صَوْتَ الْحَقِيقَةِ وَسُطْ عَوَاصِفَ الْفَسَادِ" شَاعِرٌ تَعُودَ عَلَى قُيُودِهِمْ،صَارَتْ حُروفُهُ حُرِّيَّةً مَا تُسْجَنُ،كُلُّ تُهْمَةٍ مِنْهُمْ هِي شَهَادَةُ صِدْقٍ لَهُ،وَكُلُّ اِتِّهَامٍ يَزِيدُهُ وُضُوحًافَصَارَ بَيْنَ الْمُنَاضِلِينَيَكْتُبُ تَارِيخَ الْأَحْرَارِ...قَلَمُ نَارٌ نَفَخَ فِيهِ الْأَحْرَارَ،فَأَلْتَهِمُ عُرُوشَ الطُّغْيَانِ،زَرْعُ فِي رَمَادِهَا زَهْرَ الْحُرِّيَّةِقَلَمُ شِهَابٌ أُشْتَعَلَ بِالْحَقِّ،مَزَّقَ ظُلْمَاتِ الطُّغْيَانِ،وَأَوْقَدَ نُجُومَ الْحُرِّيَّةِبِسَمَاءِ الْمُسْتَضْعِفِينَفَالْكَلِمَةُ الْحُرَّةُ صَفْعَةٌ بِوَجْهِ الظُّلْمِ،تُرْبِكُ عُرُوشَ الطُّغْيَانِتَزْرَعُ الشَّكَّ بِيَقِينِ الظَّالِمِينَكرمزاً لِلثَّوْرَةَ وَالْكِفَاحَ؛شَاعِرَ خَرَّجَ مِنَ الزنازين،حَطَّمَ زَيْفُ أَسْوَارٍفَعَبْرٌ عَنْ مظاليم الزنازينحَامِلًا كَلِمَاتِهِ كَسِلَاَحِ ثَوْرِيِّهَزْمٌ بِهِ الصَّمْتُ وَالْقَهْرُ وَالْفَقْرُ،كجسرًَا بَيْنَ الْمَشَاعِرِ وَالْحُلْمِصَارَتْ قَصَائِدُهُ مِنْبَرًا تَدَفُّقٌعَبْرَهَا نَشِيدًا لِلْمَقْهُورَيْنِأَغَنِيَّةً لِثَوْرَةً مَا تَعَرُّفِ الْاِنْطِفَاءِتَعْلَمُ النِّضَالُ مِنْ" فُؤَادَ حِدَادِ"،شَاعِرٌ لِشَعَرَ الْعَامِيَّةُ الْمِصْرِيَّةُكرمزًَا لِلثَّوْرَةَ وَالْكِفَاحَ؛قَصَائِدَهُ مِنْبَرًا عَبْرٌ عَنِ الْفُقَرَاءِ وَالْمُهَمَّشِينَصَاحِبَ " كَلِمَتَيْنِ يَا مِصْرِ"وَ " جيفارا مَاتَ " وَ " كَلْبَ السِّتِّ"" كَلَاَمٍ عَلَى سَفَرٍ- بَيَانَ هَامَ "– نُوَّارَةً- أَغَنِيَّاتِ الْحُبِّ وَالْحَيَاةِ- الفاجومي( سَيْرَةَ ذَاتِيَّةَ)- الْأَعْمَالَ الشِّعْرِيَّةَ الْكَامِلَةَ"" شَيَّدَ قُصُورُكَ"" يُعَيِّشُ أهْلُ بَلَدِي،جَائِزَةَ نَوْبُلُ، الْأَخْلَاَقَ،الْخَوَاجَةَ الأمريكاني،استغماية،الْأَقْوَالَ المأثورة،هُمَا مِينَ واحنا مِينَ،الْكَلِمَاتِ الْمُتَقَاطِعَةِ،حَسَبَةَ بَرَمَا،بَابِلُو نيرودا،لَكِنَّ نِيَرَانَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ زَادَتِ اِشْتِعَالَابِأَشْعَارِهِ السِّيَاسِيَّةِشَكْلٌ، مَعَ الْمُغَنِّي وَالْمُلَحِّنِ الشَّيْخَ الْإمَامَ عِيسَى" ظَاهِرَةَ " فَنِّيَّةَ فَرِيدَةَوكانت بَاكُورَةَ أَعْمَالِهِمِ الْفَنِّيَّةِ أَغَنِيَّةَ " أَنَا أُتُوبٌ عَنْ حُبَكٍ أَنَا"،فَقَدَ الشَّعْرَ الْعَرَبِيَّ فَاِئْزِ جَائِزَةَ كلَاوسٍلَكِنَّ نَبْعَ إِبْدَاعِهِ مُمْتَدَّ عَبْرٍ كُلَّ شَاعِرُ حُرٍّ فِينَارَحَلَ عَنْ عَالَمِ الْأَحْيَاءِلِيَلْتَقِي مَعَ رَفيقُ نِضَالِهِ الشَّيْخَ إمَامٌولد أحمد فؤاد بالعام 1929 باليوم الثاني والعشرون من مايو بكفر نجم،"طفلٌ فقدَ حضنَ الأمان، فاحتضنَ الحلمَطفلٌ سقط َ من بينَ الكتبِ، فوجدَ نفسهُ بينَ الأمواجِ،من جرحِ اليتيمِ لرحابة رايةِ نضال الشعبوسلَّحَ نفسهُ بنبض الكلماتٍ فتحولت لسلاحٍ،ليصبحَ صوتا مناضلاً يكتبُ تاريخَ المستقبل بدموعه وأحلامهطفلٌ ولد "لهانم مرسي الأم الريفية الأمية من الشرقية"،فألتحق بكتاب القرية ، ...بعد وفاة والده .. أودعه خاله حسين بالزقازيق، بملجأ أيتام 1936موهناك ألتقى في عبد الحليم حافظ.ثم تنقل بين العديد من المهن في مطلع حياته،بدأ نجم، أبن الشرقية ، بالعمل حتى سجن في واقهة تزوير مستندات رسمية...وبدأ كتابة الشعر بستينات القرن الماضي"شاعرٌ كتبَ شهر العامية،فكان السجنُ مدرسته،وعلمه أنَّ الكلماتَ حين تُسجن، تولدُ الثورة."سجن في فترات مختلفة لأسباب سياسية وتهم تزويروتبادل مع أحرار النضال الوطني المناقشات والحوارات، وقصائد العظيم فؤاد حداد ،ثم شارك وهو في السجن بمسابقة الكتاب الأولتحت رعاية المجلس الأعلى لرعاية الآداب والفنونوقد كتب وسجل نجم مشاعره ونتاج تجربته فى السجنعبر ديوانه الأول "صور من الحياة والسجن"وعلى إثرها فاز بجائزة المسابقة،استطاع أن يصدر ديوانه الأول...وتم نشر الديوان وكان لا يزال بالسجن،وكتبت مقدمة الديوان الكاتبة سهير القلماوىوعرف بستينات القرن الماضي ..بقصائده السياسية النقدية النابضة بالحس الاجتماعي العميقكصوت للحرية والعدالة الاجتماعية،مما أدى لاعتقاله أكثر من مرة في فترة حكم الرئيسين الراحلين..( جمال عبد الناصر وأنور السادات)صار نجم من نجوم الظواهر الشعرية السياسية..بعد لقائه مع الملحن المغني الراحل الشيخ إمام عيسى،وصارا الاثنان مَعَامن أهم ظواهر تظاهرات الطلبة بالجامعات المصريةمطلع السبعينات،وقد شارك والدي في...انتفاضة الأحرار ...كانت لحظةَ انكسار الصمت،فتفجرت في وجه الحرامية،لتكتب فصولَ ثورةٍ جديدة من أملٍينتزع الحق من براثن الظلمانتفاضةُ الأحرار أضاءت السماء،ورفعت صوتها بوجه الحرامية،ليسطرون بصبح كلّ يومٍ شهادةً على سقوطهمانتفاضةُ الأحرار نبضةَ قلبٍ جديد،انفجرت في وجهِ الحرامية،فكان الزمان شاهداً على ثورةٍ...انتزعت الحق من بين أيادي السارقين ...صارت أغاني نجم مع الملحن المغني الراحل الشيخ إمام عيسى،الصوت الثائر وانتشرت في الوسط الطلابيوكان لها دور كبير في انتفاضة التاسع عشر من كانون الثاني/يناير 1979التي أطلق عليها الرئيس السادات اسم "انتفاضة الحرامية"واتسع نطاق شهرة نجم وإمام في العالم العربي وأصبحاصوت الكفاح الثوري الحروصارا يلهبان مشاعر المناضلين والشباب حتى في البلاد العربيةوصار لهم قاعدة من العاشقين عبر مناضلي الشعوب وعاشقي الحريةوقد شارك بل قاد مظاهرتنا كأدباء بالعام 2005اجتمعنا كأدباء ومفكرون،فصارت صرخاتنا بيانًا ضد الظلم،وحبر نزفنا ثورة على قيود الحريةفي قلبِ الظلمِ، ما يهمُّ كم تغلقُ الأبواب،رفضنا أن تكون حروفنا صماء،فصارت كلماتنا صواعق ضد القمع،وراياتنا عانقت السماء،تبشر بعصرٍ سيأتي ...ما تكممّ فيه الألسنةفكلماتُنا تتسللُ عبرَ القيود ...لتصرخُ بوجهِ الصمت، تُضيءُ دروبَ الأحرارثورةُ الأدباء ليست حربًا بالكلمات،بل معركةُ تحطيمٍ لقيود الفكر،صارت الحروف سيوفًا والقصائد رايات تحلق بسماء الحريةكصرخةُ ضميرٍ تنطلق من بين السطور،تهدم جدران الظلم وتفتح أبواب الوعي للحرية"ثورة الفكر، لتتحول الحروف لطلقات،والقصائد لرايات ترفرف بوجه الاستبدادكانتفاضة القلم ضد قيد الزمان،صارت الكلمات ثورة، والقصائد شواهد على سقوط الطغيانلم تكن مجرد كلمات،بل شرارة أمل أشعلت نار التغيير،تحول القلم لسلاح يعري الحقيقة...ويهدم أسوار الاستبدادثم رحل فؤاد حداد ...وفي العام 2007 اختارته المجموعة العربية ..لصندوق مكافحة الفقر التابع للأمم المتحدة سفيرا للفقراء.أحمد فؤاد نجم، الفاجومي هو، ...صوت ثائر تحدى القيود ولامس أعماق الواقع الاجتماعي والسياسي بصدق مرير.شعره جسرًا بين الألم والجمال،حيث انبثق من أزقة الفقر والمعاناة ليصل لآفاق الحرية.ما يقتصر شعره على الجمال اللغوي فحسب،بل يعكس نزعة تحررية تلتقط لحظات الظلم وتراكمات الحقد،وتُلهم الأجيال بالتمرد على كل فرض وظلم.مدرسته الشعرية، بكل تعبيراتها الجريئة،هي مدرسة الشعب، تختلط فيها اللغة الشعبية باللهجة الصادقة،لتكون لغة الثورة والأمل في مواجهة قسوة الواقعأورد التلفزيون المصري المحلي خبر رحيل الشاعر الكبير دون تفاصيل.وأعلن الخبر محمد هاشم، صاحب دار ميريت للنشرالشاعر الشعبي أحمد فؤاد نجم ألهب المشاعر الوطنية وعشق الوطنبنضاله الشعري وكتاباته العامية والنقدية"بالقلم الشعبي، ألهب مشاعر الوطن،فكانت كلماته نارًا بوجه الظلم،والتي تسببت بسجنه أكثر من مرة.وإلحاق قضايا نصب وتزوير لهفصار صوت الغلابة والمسجونينوحمل شعره جراح سجنُه وقسوةَ مشاق النضال،بينما أصبح صوته رايةً للمظلومين والمهمشينالفاجومي عاش نجمًا مسكونا بالنضال الوطني وقضية الحرية ورحل نجما لظل صوت الكفاح التحرريوأقيم مساء الأمس الثلاثاء الموافق 3 ديسمبر بالعام 2013عزاء الفاجومي نجم الشعر العامي والنضال التحرري الشاعر أحمد فؤاد نجم،الذي توفي صباح الثلاثاء وقد تجاوز الثماني عقود بأربع أعوام.وتلقت العزاء بالمكان المخصص للسيدات، الناشطة السياسية نوارة نجم،نجلة الفاجومي وهى أحدى ثلاثة بنات أنجبهم الفاجومي عبر زيجاته ...ومن بين المعزيات النساء كانت حضرت عدد من الناشطات...كما حضرت الفنانة هند عاكف وعدد من فناني الوسط الفني ...وقد تلقي العزاء من الرجال صديقه المهندس نجيب ساويرس،رجل الأعمال المصري، والفنان أحمد عبد العزيز والمنتج محمد العدلفي حضور نجوم الوسط الفني والأدبي ...فصارت تظاهرة في عشق الحرية والوطن و "محبي الفاجومي"وبالرغم من سوء حالته الصحية حضر العزاء الفنان الكبير أحمد عدويةوالفنانون محمود قابيل ولطفي لبيب وسامح حسين وعازف الدرامز المبدع يحى خليل، .كما حضر العزاء المحامي خالد علي، المرشح الرئاسي السابقوأقيم العزاء في مسجد بلال بن رباح، بضاحية المقطمأحمد فؤاد نجم.. الفاجومي شاعرا منح الشعر صوته الثوريفالشاعر الشعبي أحمد فؤاد نجم المعروف بأشعاره السياسية النقديةوالتي تسبب في سجنه أكثر من مرة. ،صاحب "كلمتين يا مصر" و"جيفارا مات" و"كلب الست"قد شكل مع المغني الشيخ الإمام عيسى "ظاهرة" فنية فريدةنجم ظل حتى وفاته مسكونا بالنضال الوطني وقضية الحريةأعلنت مؤسسة الأمير كلاوس للثقافة والتنمية في هولندا بسبتمبر الماضي ...فوز نجم بجائزتها لعام 2013"تكريما له على إسهاماته وأشعاره"ولكنه رحل محلقًا كعصفور للحرية قبل أيام من حفل تسلم الجائزةبيوم الحادي عشر من ديسمبر 2013القادم والذي سيكون بحفل رسمي بالقصر الملكي في أمسترداملتظل كلماته العامية والنقدية، تشعل نار الثورة بقلوبنا،فما السجون والسجان سوى أصداءالنضال،وفعال السرقة و الظلم هى أوسمة على جبين المبدعين و المناضلين،لتبقى أصواتُنا منبرًا للأحرار والمظلومينرحم الله النجم الذي أضاء سماء الغلابة بنورًا...رح يظل يسطع في كل صوت من أصوات شعراء الحريةدعوني اختتم معكم تأبينه.. بقصيدة الفاجومي وتحليل فني مختصر لهاالعظيمان الكبيران الراحلان...غناء وتلحين الشيخ امام1979وسجلت بالعام 1984الشاعر الثوري العامي احمد فؤاد نجميسبق كلامنا سلامنا يطوف ع السامعين معناعصفور محندق يزقزق كلام موزون و له معنىعن الارض سمرا و قمراو ضفه و نهر و مراكبو رفاق مسيرة عسيرة و صورة حشد و مواكبف عيون صبية بهية عليها الكلمة و المعنىمصر يا امّة يا بهية يام طرحة و جلابيةالزمن شاب و انتي شابة هو رايح و انتي جايةجايه فوق الصعب ماشية فات عليكي ليل و ميةو احتمالك هو هو و ابتسامتك هى هى تضحكي للصبح يصبحبعد ليلة و مغربية تطلع الشمس تلاقيكي معجبانية و صبيةيا بهية الليل جزاير جزايريمد البحر يفنيها و الفجر شعلة ح تعلاو عمر الموج ما يطويها و الشط باين مداينعليها الشمس طوافة ايدك فى ايدناساعدنا دي مهما الموجة تتعافىبالعزم ساعة جماعة و بالأنصاف نخطيهامصر يا امّة يا سفينة مهما كان البحر عاتيفلاحينيك ملاحينيك يزعقوا للريح يواتياللى ع الدفة صنايعي و اللى ع المجداف زناتيو اللى فوق الصاري كاتب كل ماضي و كل آتيعقدتين و التالته تابتة تركبي الموجة العفيةتوصلي بر السلامة معجبانية و صبية.. يا بهيةو يعود كلامنا فى سلامنا يطوف ع الصحبة حلواني عصفور محني يغنيعلى الافراح ومن تاني يرمي الغناوي تقاويتبوس الارض تتحنى تفرح و تطرح و تسرحو ترجع تاني تتغنى اللى بنى مصر كان فى الاصل حلوانيدعوني أتوقف معكم هنا لحظات: ...لأسجد في محراب الإبداع .. كبروفيسور للإعلام وتحليل المتن ...ما فيني أدع الصور الشعرية دون التوقف وشرحها:تعد أغنية "مصر يا امّة يا بهية"من أكثر الأعمال الغنائية التي تحمل صورًا شعرية غنية،تعكس علاقة عاطفية عميقة بين العاشق الشاعرَ الفاجومي ومصر،صورها تعبيرية وساحرة ..فيما يلي تحليل لصور الأغنيةمصر كأم حانية: من الأبيات، ليعبر الشاعرَ الفاجومي عن مصر كأم تعتني بشعبها،مما عكس صورة الأمومة والحنان.الصورة تؤكد على العلاقة الروحية بين الشعب والوطن،حيث تُصور مصر كقوة حضن حامية للمواطنين رغم المعاناة.البهاء والجمال: "يا بهية"ليست مجرد إشارة للجمال الخارجي،بل تعبير عن النقاء والقوة الداخلية لمصر،والقدرة على أن يراها عشقاها بصورة بهية بالرغم من الضعف والهوانلأنهم يرونها بعيون العشاق بشكل مميز بين الدول.الصورة هنا تُظهر مصر كدرة نادرة أو ملكة، محط فخرالتمرد على الواقع:من خلال صورة مصر المحبطة، يبرز الشاعر فقر الشعب وحرمانه،إلا أن الأغنية تمتلئ أيضًا بالروح الثورية،حيث تُظهر مصر كقوة قادرة على النهوض والتحدي رغم الظروف الصعبة.الصورة عكست التمرد على الظلم والفقر، وحثت على التغييرالصورة الشعبية بالقصيدة:استخدام لغة الشارع والمفردات المصرية الشعبية في الأغنيةيعطيها طابعًا جماهيريًا يعبر عن صوت المواطن البسيط.نجم وظف الصورة ليعكس الواقع المصري بعيدًا عن التجميل الرسمي،فظهرت الأغنية بصوت الشيخ إمام كأنها صرخة من عمق الشارعالأسطورة المصرية:مع تسليط الضوء على الأزمات والآلام،ظهر بالأغنية تصوير لمصر كأنها أسطورة حية،تخترق الزمن وتبقى دائمًا "أمًا بهية" رغم تحديات العصرلذا :تُعد الأغنية بمثابة لوحة فنية متعددة الأبعاد،تتداخل فيها صور الأمومة، الجمال، التمرد، والفخر الوطني،في مشهد شعري حافل بالأمل في مواجهة الصعابودعوني أتوقفأمام صور ...(مصر يا امّة يا بهيّة/ يا أم طرحة وجلابيّة/ الزمن شاب وانتى شابّة/هورايح وانتى جاية)،تأملوا معي عبقرية المعنى واللعب بالكلمات!.الأغنية بمثابة :(تجسيد للهوية الوطنية المصرية،حيث تمزج بين الفلكلور الشعبي والشعر الثوري.تحمل الأغنية رسائل حب واعتزاز بمصر،وتستعرض في كلماتها مظاهر القوة والجمال التي تتسم بها البلاد،رغم كل التحديات التي تواجهها)تظنُّ الشاعرَ الفاجومي يقولُ :(إن الزمان شابٌّ يتغزَّلُ فى محبوبته الشابّة مصر،ثم سرعان تستدرك الإمر لتتوقف..)لتنتبه..أن (الزمانَ شابَ، أى طاله المشيبُ،فى حين تظلُّ مصرُ شابّةً ما تعرف الهِرَمُ ) .ثم تطالعنا الصورة الثانية( مصرُ العريقة التى رافق ميلادُها ميلادَ الزمان،تقفُ تتأملُ الزمانَ الهَرِمَ وقد داهمه الشيبُ ويسعى نحو الزوال)(هو رايح).. لكن...( زهوة الصِبا ما تبرحُ جبينَ مصرَ الآتيةِ بكامل عنفوان شبابها: جايّة فوق الصعب ماشية)(مصر يا امّة يا سفينة مهما كان البحر عاتي/فلاحينيك ملاحينيك يزعقوا للريح يواتي/..توصلي بر السلامة معجبانية و صبية.. يا بهية/...تبوس الارض تتحنى تفرح و تطرح و تسرح/و ترجع تاني تتغنى اللى بنى مصر كان فى الاصل حلواني)في الصور الشعرية .. ("مصر يا أمه يا سفينة، تتناغم الصور الشعرية لتصوير مصركرمز للقوة والصمود رغم العواصف)الشاعرَ الفاجومي :،(من خلال لغة بسيطة وعميقة، يصور مصر ك "سفينة" تواجه البحر العاتي،وهو تصوير فلسفي يعكس صراع الوطن مع التحديات العميقة التي تواجهه)(السفينة والملاحين: صورة السفينة تعبر عن الوطن، فيما يصبح الفلاحون الملاحينالذين يوجهون السفينة رغم الرياح العاتية، رمزًا لإرادة الشعب لمواجهة الأزمات.الدفة والمجداف تمثل القادة والمجتمع الذين يقودون هذا الوطن نحو بر الأمان رغم العواصف)(الكاتب على الصاري:الصورة تعكس دور التاريخ في تشكيل المستقبل، حيث يكتب "كل ماضي وكل آتي"،مما يرمز لقدرة الماضي على توجيه الحاضر والمستقبل في رحلة مصرية مستمرة)(الركوب على الموجة العفية: تعبير عن قدرة مصر على مواجهة الأزمات بشجاعة ومرونة،وعبور الأمواج العاتية).(تلك الصورة تقدم أيضًا دعوة للاستمرارية والتمسك بالهوية، مهما كانت التحديات).(حلواني والفرح: يتسلل للصورة الفلسفية عنصر من البهجة البسيطة،حيث يربط الفاجومي بين بناء مصر وفرحها بالحلواني، وهو إشارة للعمل اليدويوالفني المتواضع الذي يبني من خلاله الشعب مستقبله).إذ تتردد في الأغنية صور الطرب والموسيقى، كأنها تعبير عن روح مصر في تجدد دائم،تفرح وتبني وتستمر في العطاء.ما فيني أمل من سماعها وما يشبعُ الإنسانُ من سماع تلك الكلمات النجميةبصوت ونغم الشيخ إمام،فتُجبر الخواطرُ المكسورة. لهذا يظلُّ( "نجم والشيخ إمام شابّين عَصيّين على الموات، مهما شابَ الزمانُ) .ومن الناحية الفنية، يمتاز الأداء الصوتي للشيخ إمام بالبساطة والقوة،مع استخدامه للحن الشعبي الذي يعكس روح الشارع المصري.أما كلمات أحمد فؤاد نجم، فهي تحمل نبرة تحفيزية،حيث يصور مصر كأم حانية ومجيدة رغم الفقر والظروف الصعبة.في هذا الإبداع، تناغم الصوت مع الكلمات بشكل عكس...حالة من الفخر والتمرد،مما جعلها إحدى أبرز تجارب الأغنيات السياسية والفنية في مصرمَا أَرْوَعِكُمَا مَعَا مَفْتُونَةٌ أَنَا بِكُلُّ هَا السَّحَرِ ...* لأن كل كلمة حسنةتقال، عني ، وعن إبداعيهى( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِكليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِشَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكاياالْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِيإلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَإلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِإلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِمَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِإلَهَةَ الطبشورإلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّتُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِوَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِيإلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّإلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّوقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِيمَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّأَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِأَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِانْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِلِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّةإلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِالطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَإلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِإلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِإلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَحَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِخَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَإلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَإلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَإلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِإلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْإلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُإلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُالْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُاِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِوَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُالْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُمَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُالشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَإلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّعَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّالشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّبِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقطانتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.