عن جلدِ ذاتِكِ كُفِّي والمَلَامَ لَهَاما كانَ حُبَّكِ الا الطُّهرَ مِن سُحُبِيا أنتِ أقدسَ مَن أهدى المَودَّةَ ليالغيمُ سمتُكِ في الأخلاقِ والرُّتَبِإنْ غِبتُ عنكِ فقولي: أينَ مني أناإني افتقدتُكَ، سيلُ الشَّوقِ يزبُدُ بيصُبِّي حديثَكِ عفوًا دُونَ تكلُفَةٍدعيهِ يجري زُلالًا مُنبِتًا حَطَبيقد جَفَّ بالبُعدِ عُودِي مُسقِطاً وَرَقييشتاقُ لُقياكِ طيفًا مِن وَرَا الحُجُبِهَلُمِّي تُسعِدُ قلبَينا محبتُنانَشُدُّ بالوُدِّ أزرَ النَّبضِ مِن تَعَبِشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.