اللصة الحاقدة فاطمة ناعوت تسرق من رواية إلهة الأبجدية شهرزاد العسراء المحفوظة بقلوب عشاقها كلوحي الشريعة.الكتب المقدسة.تسرق مقالها منها بكل خسة.غباءالأصدقاء الأعزاء: .. "عزيزتي، .. عزيزي".."طاقات بنفسجية" ،.. من "عوالم إبداعي وحياتي المخملية دائمة العذوبة بحضن حبيبي"،.. محملة.. بما "بعد الامتنان والشكر لملايين المعجبين فيني" .."العاشقين الحافظين إبداعي" .. " كلوحي الشريعة".. " والكتب المقدسة "...بين حنايا القلوب والصدور""السرقات الأدبية"،.. من .."إبداعي ..طالت المئات من النثر، الشعر، والحكايا"..كانت جريمتي الوحيدة،.. في "الحياة "، ... إنني ..كتبت.. من "روايتي" ..." إلهة الأبجدية، شهرازاد الشعر، والرواية، والحكايا " !"مقالًا" ... عن "أول كتاب سحرني وغرسني في بساتين عوالم السحر في الكتب"Le premier livre qui m'a enchanté et m'a planté dans les jardins des mondes de la magie dans les livresThe first book that enchanted me and planted me in the gardens of the worlds of magic in booksمقتطع من... " حوارًا للمقابلة الأولى"... ، بين "بطلة روايتي، شهرزاد"، ...و"حبيبها الفنان، المعماري، ناجي" ... دار بينهما..." في احتفالية ثقافية عن هوجو""التقيا فيها " فحدث الغرام !"أستمتعوا" بالنص الأصلي ، من الرواية" ..." فالمقال"أول كتاب سحرني وغرسني في بساتين عوالم السحر في الكتب"قد تم حذفه، من موقع اللصوص"، "بحجة عطل في الموقع، ووزع أكثر من ربعمائة مقالًا ،على لصوصة العجزة عن الكتابة" ،وكان هذا المقال من نصيب " اللصة، العاجزة عن الكتابة، والتأثير، التي بلا شرف، ولا كرامة ولاضمير" ...واسم الشخصية " ناجي منصور" .. "وهذان، اسمان عمي، وخالي "واستقيت عشقه الفرنسية، من عمي ناجي، وقد كتبت عنه آلاف المراتوسرقت اللصة منى بنت نوال التي لن تنال حلمها المسروق من إبداعيمقال نشرته عن شريف زوج والدتها - ومشفقة أنا على الرجل من صدمته-بالطبع، من كم الزيف والسرقة! هاهاها -عجزة جميعا يكتبون سطور مجدي وخلودي...ونسى موقع اللصوص أحدى المقالات التي تكشف هويتي الفرنسيةوهوية عمي الأدبية الذي أدخلني عوالم الكتب والسحر الفرنسي...أرجو قراءة المقالوحفظ اللينك لديكم حتى إذا تم حذفه يكون شهادة للتاريخ عن استمرار موقع اللصوص في سرقة مقالاتي حتى بعد فضح جميع اللصوصhttps://www.ssrcaw.org/ar/show.art.asp?userID2298&aid340662بالإضافة لهذا اللينك عن سرقة سابقة للصة فاطمة ناعوتلحكايا عمي ناجيhttps://www.alsh3r.com/poems/view/96101أما ..صفات بطل الشخصية، فقد استقيتها من خالي منصور لأخلق شخصية"ناجي منصور"وحينما، أفكر لما ، "موقع اللصوص" ... قد أعطى ها المقال للصة ناعوتولم يعطيه... " للصة منى بنت نوال "... بالرغم من، ...إنه أعطاها أرق مشاعري، من نثر، وأشعار، وحكايا شخصية وتفاصيل حياتي مع جدتي، ووالدتي ، وعمي !!هاهاها- ما فيني أتخيل اللصوص المرضى...، يسرقون تفاصيل حياتي الشخصية، وعائلتي !! مهزلة وأي مهزلة ! -نعود للفكرة التي أظنها ،سبب إعطاء اللصة ناعوت المقاللسبب أنه يوجد في الحوار " مهندسًا معماريًا، رسامًا، فنانًا ،بطل الرواية"...وقد استقيت أنا عشق الشخصية للرسم المعماري: ،من..." شخصية المعماري، مهندس سامح أخي، لأنه رسامًا، ومهندسًا معماريًا" ..." وقد ورث كلانا عشق الرسم، عن والدي" ...فصار.. " أخي، فنانًا ،مهندسًا ،معماريًا، رجل أعمال مؤسس شركة لها إنجازات معمارية كبرى، تنفذ أعمالًا فندقية، وسياحية ،وسكنية يشار لها بالبنان وتعتمد عليها المؤسسات، والدولة، وشركات "مالتي ناشونال"، لتنفيذ أعمالها "وتحقق..." حلم والدتي بحياتها أن تتمتع ، "برؤية الهرمان، الخالدان، التي أنجبتهما بمصر" ، "يتميزان عن الجميع،,,بالشرف، والنبل، والمهارة، والإبداع، والبذل، والنضال،كصوتًا، لحقوق الآخرين"، ... بتعاليم عائلتنا النبيلة" ...بالرغم من ، "التهجير، والإبادة، والترحال، والإغتيال، وحقدهم، وسرقاتهم منا،"و"صرت أنا ،... بالأضافة لكوني إلهة الأبجدية "..."نائبة المرأة ،والمدافعة عن حقوق الإنسان، ومنع الإتجار في العمالة الفقيرة، عبر البلدن" ...و"حامية الملائكة الصغار، من متحدي الإعاقة، وطيف التوحد، والأطفال المحبوبين الأيتام سابقا " ...بمبادرات كليوباترا عاشقة الوطن، وعطاء مؤسسة تنمية الإبداع" وعطاء أكاديمية الإبداع"ومن خلال ، "طاقات مركز الإبداع " للجمباز، والبالية، والتأمل، والرحلات، والكتابة والطاقة والعزف الموسيقي "ومن خلال مبادرات كليوباترا براند للخير ..."غيرنا وجه العالم، القبيح ،ونشرنا التنمية، والخير ،والإبداع"كما "أصمم الملابس التراثية، بمدرسة إحياء التراث الفرعوني، الأرمني كليوباترا براند للخير" ..."لعشقي للملابس، وإشتراكي كعارضة أزياء منذ طفولتي، بعروض الأزياء "فسرقت اللصة، الجاهلة ،بكل غباء..."حياتي ، وأعمالي الموثقةً ، بصك ملكيتة سطور حياتي" !"جاهلة، اللصة الغبية،... لم تقرأ الرواية ... ولن تعرف اسم القس فلم تكتب غير" الدم فرولو" !!بينما هو "القس الدوق كلود فرولو "جلبت ... لأهلها العار، والفضيحة"أثبتت أنها ما عرفت العربية ولا الإنجليزية وبالطبع مثبت أنها لا تعرف الفرنسيةوالمصحح اللغوي الخاص بها نفس الجهلبالفرنسية اسمهL'écrivain Victor Hugoبإنجليزية اسمهWriter Victor Hugoلكن اسمه " فيكتور إيجو" دا عند اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت فقط !فعندما سرقت مقالي وهى تغير في الكلمات من الواضح إنها أفسدت الحروف هاهاهافقط، "لعجزها عن التفكير ،والتأثير، والكتابة، وعدم القدرة على القراءة ولا الرؤية"وحقدها على ... "غزير إنتاجي الفكري، الإدبي، الاجتماعي، الخيري، النضالي ""أعتقدت أنني و ملايين العاشقين لإبداعي" ...لن ندري، أو نلتفت، لاكتشاف، " سرقة قشور إبداعي" ...من فاشلة، جاهلة، لصة، مثلها، ومثل اللصة منى بنت نوال،بل ونشر مقالات لنوال ذاتها بعد موتها مزيلة بتاريخ قديم !لأنهم، " هم القراء الوحيدون، لسرقاتهم من إبداعي " !و"أكثر ربعمائة مقال" لن يدري بهم أحدًا !...ويترك " شلال إبداعي، الخالد الموثق، والمصدر الإصلي، لكل الكتابات" !" ثلاثة روايات" ... " وثلاث دواوين شعرية" ... " وآلاف القصائد الشعرية والنثرية " ... "ما بين أدبي، وقصصي، من مجموعات الحكايا" والإصدرات العلمية، والإعلامية والنضالية، والفلسفية، والنفسية !!"فسرقت المئات من مقالاتي" ... "ببجاحة، وجنون الجهل "...ووضعت على... ، " نزف مشاعري" ...اسمها الملوث بالعمالة، والخيانة، والفشل"أستمتعوا، معي" بعزف، أنامل روحي" ...من"روايتي الثانية"، ... " إلهة الأبجدية "، ... المشهد الرئيسي، لقصة الحب بهاLa scène principale de l'histoire d'amourThe main scene of the love storyفي قاعة المكتبة، بالحي الراقي الهاديء ...وقف،.. الأديب، الفنان، المعماري، الرسام ،و الشاعر... فرنسي الهوى، والهوية، ..." ناجي منصور" ...يحكي عن "شكسبير الرواية الفرنسية" ... و"الهدف السياسي للجمهورية الثالثة" من"إقامة جنازة وطنية لفيكتور هوجو" ...و"دخوله كاتدرائية البانثيون" ... وهو "علماني، اهتم بتحرير العقل، ونقد الفكر الديني،كما كان ... "ملتزمًا سياسيًا ،ونائبًا في الجمهورية الثانية، ثم عضوًا في مجلس الشيوخفي الجمهورية الثالثة، وأصبح جمهوريًا مقنعًا" .و شارك في التصويت على إلغاء العبودية، واعتماد قوانين المدارسلم يكن،... فيكتور هوجو، " كاتب مشهور" ، فحسب بل كان طوال حياته..."مؤمنًا بالأفكار الجمهورية، وانحاز إلى الطبقة العاملة، ورفع مكانة المرأة في المجتمع،والحق في التعليم من خلال أعماله الأدبية" ...لذا، في المادة 1 من المرسوم الصادر في 26 مايو 1885قد نص " لقد أعيد البانثيون إلى وجهته الأصلية، والقانونية"...و سيتم،" وضع رفات الرجال العظماء، الذين نالوا الاعتراف الوطني هناك"وفي الأول، من يونيو عام 1885، نظمت الجمهورية الثالثة جنازة وطنية لهوجو،لم يكن الهدف منها ،" الاحتفالية، وإنما يتعلق الأمر بحشد الأمة نحو الجمهورية"،لأن فيكتور،قد حظى بتقدير الشعب لمواقفه الداعمة، "لمحو الأمية لدى الأطفال ومكافحة الفقر، لدى الشعب والمرأة" ...اتخذ الحفل، طابعًا مهيبًا واستثنائيًا: فقد وفرت الجمهورية لنفسها ،مرة أخرى مكانًا مخصصًا ل "الرجال العظماء"، ولأول مرة، دخل شاعر إلى البانثيونالاقتراح ينطبق على المواطنين،...هنا توقف الفنان ناجي عن الحكي،...-فقد أنقلبت حياته رأسًا على عقب، وتاهت على شفتيه الكلمات، ..."بدخول الفاتنة، شهرزاد القاعة بالمكتبة ..."نورًا سماويًا، وهالة بنفسجية، وطاقة من الفرح" ...عمت القاعة وسرت في وجدانه ...!أكمل كلماته، وهو في جحيم خط الاستواء... !!- بالرغم من برودة شهر يناير -تابعها بنظرات مختلسة، حتى استقرت في موضعها ...وأنهى تكريم هوجو.." بالنكات، والكلمات" وقلبه مشدوهًا متعلق بتلك الساحرةفي مكانها على عرش نبضه ،وليس نهاية القاعة ... !تظاهر بالأنشغال مرة بالترحيب والحكايا،.. وغرق وسط الحضور مرة ...لكن، " نظراته الملاحقة، لم تغفل نفس تخرجه شهرزاد، ولم يغفى لحظة عن متابعة تحركاتها" ... !وأنتظر،" أن تأتي الفاتنة، التي خطفت قلبة من الوهلة الأولى"،..."لسبر أغور روحها، ويعلقها بحبائل غرامة، وسيناريو كلماته الكلاشيهية،المعسولة المحفوظة، ليهجرها وينساها كغيرها ... !لكن،" الفاتنة لم تأتي" !، بل ذهبت صوب مائدة، "المشروبات" !فلم يجد أمامه سوى المضي نحوها، بخطوات ثابتة...وإبتسامة خجله تعلو وجه المكتسي بالحمرة قائلًا :من الواضح يا عزيزتي، عشقكِ لهوجو ...!فقد أتيتِ الاحتفالية متأخرة ، وعندما انتهت، أسرعتِ للمائدة لشرب المياة...أنزلت، شهرزاد عيناها ، عن فم زجاجة المياة المرتفعة فوق شفاهها،...وبلعت رشفة المياة منها،.. ونظرت لناجي، " نظرة مباشرة" ،في عيناه بكل ود أجابت : لا ياصديقي أنا لستُ عاشقة لهوجو، -على الإطلاق معاذ الله- ... !بل،" أبنته، أنا... " بحياة سابقة"وقد أتيتُ اليوم، لأشارك المحتفلين، " احتفالهم به"سقطت شجاعة ناجي، بين فتنة شهرزاد، وعذوبة صوتها، ورائحة الرياحين التي عطرت صحراء عمره القاحلة ...وقال لها : "بثباتُ جأش مصطنع" ،واو سعيد أن ألتقي بإبنة معشوقي، الذي همتُ به طوال حياتي ... !لكن العقود كثيرة بينكما ، لتكوني أبنته !!أجابتهُ شهرزاد: بل أنا أبنتهُ الشرعية، في حياةٍ أخرى !قال ناجي : "مبهرة أنتِ ، لكن ما حججكِ سيدتي ، لأصدقكِ!قالت: أوتعرف؟ ما أول الذي قرأتُ من كتب؟،لقد كان رواية " نوتردام باريس" التي يسميها الجهال " أحدب نوترداملوالدي الفرنسي الشهير.. "فيكتور هوجو"لأن العنوان .. كانا اسمَا عَلَمٍ في "الإسنادٍ" ...نقصهما الفعلُ و الفاعلُلكنهما غدا "جملة مفيدة"، ...فالكلمتان هما معنًى مكتملٌ تمامَ الاكتمال.فيكفي أن تقولُ بملء فمك" نوتردام باريس "لتتذكر .. أنها رسمت لنا أحداثًا، عاشتها أوروبا في القرون الوسطى،الماضية، من عمر الزمان"ورسخت فيني ، قيمة عظيمة، " ...هي أن الجمال ،هو جمال الروح"وليس الشكل،فإن كنتُ غير قاتنة، لم تكن لتلاحقني الأن ... !كما لاحق الغوغاء، بطلة الرواية ، ولم يتركونها وشأنها !،فعاشت معاناة خطها هوجو بمشاعره،وترك لنا مساحة لنرسم صور الأحداث ونتخيلها كما نرغب !قال ناجي : واو سيدتي، لستِ قارئة عادية، بل ناقدة، محترفة ...!قالت شهرزاد :أتريد أن تعرف المفارقة العجيبة ! وطريقة وقوعي عليها ...فقد كانت، في ذاتها، حدثًا لا يخلو من طرافة وشعرية، بل ولصوصية، أيضًا.هاهاهاكنت عائدةً من المدرسة.وفيما، أهمُّ بدخول بوابة عمارتنا، إذا بحمّالين يصعدون وآخرونينزلون على ظهورهم قطعُ أثاث ،وحقائبُ ،وصناديقُ ممتلئة،.. أغراضًا، وكتبًا.كنتُ، حول الثامنة من عمري، وقفتُ أراقبُ المشهد وأفكر:لماذا؟ يترك الناس بيوتهم؟ وإلى أين يمضون؟ !وماذا؟ في داخل خزانة الملابس فوق ظهر الرجل؟!هل ؟ تاريخًا مكدسًا بالبشر،أم، حكايا ما تنتهي للفساتين، ورابطات العنق!ثم، إذ فجأة ألمح كتابًا ، يسقط من أحد الصناديق، المحمولة.أفكر للحظة، أن أركض وراء العامل لأنبهه!لكن الفضول أكلني كطفلة معجزة، وذكية ،..."وجعلني أمسكُ الكتاب، محاولةً فهم عنوانه:"نوتردام باريس"أعرف باريس وأتساءل في شغف وأقلب في صفحاته...وأجد كلمات صعبة على الفهم مثل،"أحدب"! ما معنى "أحدب"،و أين "نوتردام"؟...وريثما أفقُت من تأملاتي،كانت، سيارة نقل الأثاث، قد مضت، وخرجتُ مسرعة علني ألحقها...لكنها كانت، غادرت الحي بأكمله ! ...وصار الكتابُ، في حوزتي!لسبب عنوانُ الكتاب، والكلمات الطلسمية المكلكة، في ذاك الوقت ..!والذي أغراني، بالقراءة،لتكون الرواية أول، عمل أدبي أقرأه !...وقد جمع بين نقيضان الإنسان !.ويصبح "كوازيمودو" بطلي الأول، في الحياة ...رمزٌ القبح الشكلي ،وتشوّه ، خليقة الرب الجسماني الشكلي "،وبطلتي الثانيةُ، أزميرالدا ، رمزٌ الجمال الجسدي، الفاتن.لكن كليهما ، قد أجتمعا في "جمال، روح الإنسان،و"رقيّ الروح، والفطرة، والطيبة، التي كتبتني قصيدة شعرية عبر الأزمان" !كوازيمودو الأحدبُ، من وجة نظري وقتها شعرت...وكأنه" المخلص الذي حمل خطايا العالم السطحي" ...فوق ظهره كنتوءًا شاذًا...جعل منه أضحوكة باريس القرن١٢،...له عين واحدة والأخرى مطموسة، - مغلقة - .لا يجيدُ الكلام إلا بلعثمة مرتبكة !.مما جعل أهالي باريس ينتخبونه..."أميرًا للحمقى" في احتفالهم السنوي. !يكمل، ناجي حديث شهرزاد ... :نجح، " هوجو بالفعل" ... بتقديم شخصية خيالية، بمزيج عجيب...من، " مظهر خارجي قبيح ، وصفات داخلية نبيلة"...في أواخر العصور الوسطى، في باريس !- فكانت ثورة الرواية الفرنسية -..لم يكن "كوازيمودو" سوى لقيط وجده "القسُّ الدوق كلود فرولو، "...قسُّ كاتدرائية "نوتردام" الذي عثر عليه... في أحد الصباحات الباريسية القارسة،أمام أحدى بوابات الكاتدرائية التاريخية !وكان ابن عائلة غجرية، أتت إلى نوتردام بهدف السرقة ،..ولكن فرولو أمسك بهم, غير أنهم قد أفلتوا من قبضته ...وبقي كوازيمودو بعد أن تركته أمُّه ربما لبشاعة تكوينه."ألتقطه، الدوق، القسُّ ليحنو عليه ويربيه"،..."ويسيطر عليه، ليقضي بقية عمره في الكنيسة"، و"ما يظهر أمام الناس،لسبب مظهره السيئ"، .." لكي ما يرعب الناس"!حتى، " كبًر وصار قارعَ أجراس الكاتدرائية الضخمة"،" مما أُفقده السمع، لتكتمل عاهاته ! بعاهة جديدة مؤلمة !.قاطعته، شهرزاد - في تباريها معه بالمعلومات -:أو تعلم ؟ ، معنى اسم "أزميرالدا"، تعني "زمردة"،و هي، مما سوف يتضح لاحقًا عبر صفحات الرواية ...أنها نبيلة فرنسية، من رايمس، واسمها بالميلاد كان "أجنيس".منذ،" طفولتها كانت فائقة الجمال". وفي يوم حينما أتى لصوص الغجر إلى المدينة"...سرقوا أزميرالدا، واستبدلوها بكوازيمودو القبيح".كبرت الطفلة لديهم، وتعلمت عاداتهم، وتقاليدهم، وطرقهم، في المعيشة...وسُميت "لا أزميرالدا". ...اعتقدت والدتها .. أن الغجر قد قتلوا طفلتها،..." فزهدت الحياة، ومارست العبادة والصيامَ، وصلّت ،بقية حياتها كناسكة" ...وأحتفظت بفردة الحذاء الذي أضاعته ازميرالدا، عندما اختطفت،بينما، فردة الحذاء الثانية..حملتها ، أزميرالدا " كقلادة صغيرة حول عنقها" ،لاعتقادها أنها ستجد أمها يومًا ما.كانت أزميرالدا هى " تلك ، الغجرية التي رقصت".. في "احتفال الحمقى"بصحبة عنزتها، وقد كانت تجيد السحر، فمارست الألعاب السحرية!حينما، حصل كوازيمودو على لقب المسخ، وتم أُختياره في "احتفال المهرجين" ...من قبل الجماهير، في الاحتفال السنوي التهريجي الترفيهي لسكان باريس،والذي لا يخلو من فانتازيا، للتسلية !ولكن سيده "القسُّ الدوق كلود فرولو " ما كان يريد له هذا الدور،ولا أختلاطه بالغوغاء الدهماء !فغضب وأمر بإلقاء القبض عليه وتعنيفه ...قاطعها ، ناجي بلهفة ...- لم يكن يريد ختام الحديث عن أزميرالدا - :نعم،" تلك السمراءُ ممشوقة القوام، البالغة من العمر السادسة عشرة ...بعيناها السوداوتان، الكبيرتان، ورموشهما الطويلة.و شعرها الأسود المجَعِدٌ الطويل الذي زادها فتنة! ...ففتنت قلوب الكثير من الرجال فتمنوها ، و- خاصة القسُّ الدوق فرولو-و كانت قد تعلمت الألعاب السحرية وصارت راقصة"- كما في ذهن الدوق القسُّ ! - لتسلب ألباب الحضور، وتحض الناس على الرذيلة ... !فخطفُها القسُّ فرولو ليسجنها في غرفة بأحد أبراج الكنيسة!محاولًا استمالتها له ! ليروي شهوته !...مدعيًا انه تمهيدًا لحرقها بتهم.." نشر التعاليم المضللة، والسحر ،والشعوذة،" وفقًا لقوانين أوروبا القروسطية".لكنها رفضته ...!لذا، قد كان "كوازيمودو" يدخل محبسها، محاولًا مواساتهاوأنحسر كل فكره في كيف؟ يحميها، من مصيرها المشؤوم..!وأكمل ناجي كلامه..." أتعلمين لو كان القس قد قابلكِ" .." لكان تركها، ليسجنك أنتِ بتهمة سرقة قلبي" !...قاطعته شهرزاد ... قائلة: ماهذا! الإبتذال يا فنان؟تعلم من الحبكة!هنا، "حبكة أدبية مذهلة، ما تخطئها عينا ، وحس ناقد، عاشق للكتب" !لم ، يكتب هوجو شخصية ..."القسُّ الدوق كلود فرولو، " ليجسد الشخصية الشريرة المثالية،...بل، " شخصيتة، قد حملت المتناقضات"، فهو قد ضحي ليعتني ، بأخيه الأصغر،بينما ، كان كوازيمودو بالنسبة له" كقط شريد، أو ،وحش ،أو عبد" ..أو" أداة دون إرادة، تطيع الأوامر فحسب"،لكن، أنقلب عليه ! حينما، أحترق قلبه، بحبه لأزميرالدا، ونافسة !ولكن، الصبية... كانت، " تهوى أحد الفرسان، مما ، جعلها في،.." مرمى نيران حقد"، القسُّ الدوق كلود فرولو"..الذي" شغف بدوره بها حباً، بينما كانت تصده"أُحيل،" كوازيمودو إلى المحكمة لمشاركته"، في" مهرجان الحمقى" ..وحُكم عليه بالتعذيب، في ميدان جريف لمدة ساعتين.ودار، على حبل المشنقة ،واستهزأ به الحشد، وتعرض جسده للإهانة!وحينما،" توسل للحصول، على بعض قطرات من الماء"، ...لم ينتبه إليه أحد، حتى، تقدمت إزميرالدا منه، وسقته بعض الماء.و شاهدتها، الراهبة باجوت - والدتها النبيلة السابقة -،التي كانت، تعيش في عزلة في مكان قريب،وعوضًا أن تقول:أنها ، "قد رأت الرب، في عمل المحبة في هذا المشهد" !صرخت قائلة: إن إزميرالدا لصة غجرية، من نسل الغجر ...الذين اختطفواابنتها، قبل 15 عام!أضافت شهرزاد: أتعرف؟ لما أحب كوازيمودوحبًا جمًالأنه لم يفكر يومًا في مفاتن ! إزميرالدا بالرغم من حرمانه ! ..لإنه قد أحبها ...! لأنها" الوحيدة ، التي لم تسخر من عاهاته، وسقته جرعة ماء"،حينما،" كبّله القسُّ بالأغلال في ساحة الميدان عقابًا "،على خروجه من الكاتدرائية"استجابة لنشوة الفرح بلقب" "أمير الحمقى"،!" جاهلًا ، بكمّ السخريات والاستهزاء، التي يضمرها شباب باريس له" ،...فيما،" يتوجونه بالتاج الورقي" !أجاب ناجي... نعم :كانت، "علاقة عجيبة الحب والشفقة في بوتقة واحدة" !...هو. "كان يحبها. وهى كانت تشفقُ عليه".!لذا،" كان في وجودها حيّةً".. " دليلٌ"، لديه على ،"وجود الجمال الإنساني المكتمل في هذه الحياة".!فقد كانت، فاتنة الروح والجسد!.لذا، "حارب البشرَ جميعًا من أجل حمايتها".حينما، أتهمت الفتاة بمحاولة اغتيال الفارس النبيل،وحينما جرت محاكمتها، وحكم عليها وعنزتها بالإعدام بالمقصلة"،و"تقرر، التنفيذ في الميدان، أمام الكاتدرائية العتيقة"،لكن،" كوازيمودو المحب أختطفها"،وصعد بها ، إلى" أعلى أبراج الكاتدرائية، لتسكن هناك"..حيث، "يعيش قارعًا للأجراس، تابعًا ذليلاً لسيده "، ...الذي،" يتعطش لإعدام الفتاة، وسفك دماء من رفضته" ..."الأبية التي لم تشبع شهوته، إذ لم تستجب لرغباته" !وفي أعلى البرج، "عاشت الفتاة وعنزتها أيامهما الأخيرة"،طلبت إزميرالدا من كوازيمودو العاشق لها: ، البحث وإحضار حبيبهاالذي اتُهمت باغتياله، ليشهد أنها لم تحاول إغتياله بل كانا في الحقيقة عشاقان " ! .لكنه يفشل بالمهمة،...!ويكتشف القسُّ مكانها ،...و بينما يحاول " القسُّ الحاقد الدوق فرولو"الهجوم ،على" الفتاة دون مراعاة حرمة بيت الرب المقدس"،ثم يأتي، "الباريسيون خلفه"فيصدَّ كوازيمودو العاشق بجسده، المعوّق بوابةَ الكاتدرائية الضخمة ...ليمنع دخول الذين كانوا ... "يرومون ..." تحطيمها بجذوع الأشجار،...ملوحين بشعلات النيران ، طلبًا لحرق الساحرة ،الملعونة!مندهشة قاطعته ! شهرازاد : ...هل؟ أنت عاشق ..."لرواية كليوباترا ،عاشقة الوطن" !أجابها ، ناجي : واو ! أتعرفينها ؟!،بل، "عاشق أنا لكل حروفها ... أحفظها مثل ملايين العشاق..." كلوحي الشريعة، بين نسمات روحي"...ثم سألها ناجي :من أين؟ عرفتِ ! و لم آتى على ذكرها بمحادثتنا أنا !أجابته شهرزاد :"الأفعال" ... "أروم ! وتروم ! ويرمون !!تلك الأفعال ،ما أستخدمتهم سوى" إلهة الأبجدية، مريم الصايغ "...لذا ،عندما تقال أو تسمع تلقطتها..." الأذهان !- أمسك غريب العبارات التي نحفظها- !" أنها، "من أدب كتابات "أسطورة الأدب بروف ماروقال ناجي : - واو - لقد ألتقينا على عشق هوجو، والآن ،على عشق..."الأديبة، الروائية، الشاعرة ، المناضلة البروفيسور مريم الصايغ"...لذا، يا "عزيزتي" قصة عشقنا قدرية"تجاهلت ، شهرزاد كلام،ه وتلميحاته، الفجة وقالت : ..قبل إعدام، ازميرالدا بقليل، " تجتمع الأم، بابنتها من جديد" في باريس...حينما، لاحق أزميرالدا، أعداء الغجر الحاكمين !لكنها، للنهاية جاهلة !ترى فردة الحذاء، الثانية معلقة كقلادة! ولم تدرك ،أنها أبنتهاو حينما، "ألقى القبض على الفتاة لتعدم، وعنزتها"،لم يتمالك "كوازيمودو"، أو يدرك إلا والغضب يتملك من نفسه..!، وقد "ألقى بربيبه، القسّ من البرج الشاهق"،..في "ثورة، حزنه، وآلمه ،وفقده" ..من أعلى أبراج الكاتدرائية،في الأخير!،جثا على ركبتيه، يبكيهما معًا قائلًا:"هذان كلاهما.. كانا ، كل من أحببتهما بالحياة!”ثم دفن، نفسه معهما حيًّا،!ويختتم هوجو الرواية، ... " بتصوير الهيكل العظمي ل "كوازيمودو"،في ، "أحد مقابر باريس النائية"، ...!محتضنًا رفات حبيبته، وبجواريهما عنزتها"،في ، "دلالة على أن التضحية، ما ترتبط بالكمال الجسماني"،...بل، " بالإيثار الروحي، والسمو الفكري الإنساني""ليحفر الناس القبر، بعد مئات العقود"...فيجدون،" هيكلاْن عظميان متعانقاْن" !،...أحدهما ، "لفتاة، والآخر لمسخ بشري، معوّج الظهر". !حينما، "حاولوا فصل الهيكلاْن، العظميان، المتعانقاْن!قد، " تفتتا لعظامًا صغيرة" !قاطعها ناجي قائلًا :عزيزتي: أنتِ قد سردتِ المفارقة العجيبة التي جعلت أول قراءاتكِكانت لرواية " نوتردام دي باريس "ولكي، تعلمين أن لقاؤنا قدريًا ...أتعلمين! كم عشقت الرواية .....ولسببها، لقد عشقت باريس و كاتدرائية نوتردام! ،وعرفتُ تفاصيلها منذ صبايا أيضًا وحفظتهاهيكلًا هيكل، وبرجًا برجًا ، وجرسًا جرسًا.وحينما عشتُ بباريس، والتحقتُ، بكلية الهندسة المعمارية في باريس،بعد ذلك بعقدًا كاملًا؛École Nationale Supérieure d'Architecture de Paris-Belleville(ENSBA)،والتي قد تأسست عام1969درستُ بالكلية، عن كاتدرئية نوتردام، على الطبيعة، ...مبنية بمكان أول كنيسة مسيحية في باريس، وهي "بازيليك القديس استيفانمقر المسيحية للطائفة الكاثوليكية ، ومقر أبرشية، باريس المكرسة" للعذراء مريم"...التي ألهمت الفنانون، الأعمال الفنية،" أبرزها رواية فيكتور هوجو""نوتردام دي باريس" التي نُشرت عام 1831حيثٌ جعل فيكتور هوغو من الكاتدرائية الشخصية الرئيسية في روايتهنوتردام دي باريس ، مما ساهم إلى حد كبير في ترسيخ المبنى فيقلوب الفرنسيين.حينما بعث القلم المبدع للكاتب الحياة في كاتدرائية نوتردام دي باريسلتتحول إلى رمز للحضارة الإنسانية...بدأ، بناؤها "بعهد الأسقف موريس دي سولي"، وامتد لقرنين تقريبًا،لمنتصف القرن الرابع عشر. بعد الثورة الفرنسيةاستضافت وصول التاج المقدس عام 1239،ثم تتويج نابليون الأول عام 1804،ومعمودية هنري دارتوا، دوق بوردو، عام 1821،مراسم الجنازة. لعدد من رؤساء الجمهورية الفرنسية ..."أدولف تيير، سادي كارنو، بول دومر، جورج بومبيدو، فرانسوا ميتران".كما تم غناء نشيدتحت خزائنه أثناء تحرير باريس عام 1944هى تحفة معنارية ،نفذت بإشراف المهندس المعماري يوجين فيوليت لو دوك،الذي دمج عناصر، وزخارف جديدة، و" برج جديد" لذا الأسلوب ليس موحدًاحيث، تتمتع الكاتدرائية ببعض منGothic architectureخصائص، " الطراز القوطي المبكر، والقوطي المشع".و" النافذتان ،الورديتان، اللتان، تزينان كل ذراع من أذرع الجناح"،" هى الأكبر في أوروبا، في مساقطها الأفقية والرأسية"كأحد أجمل القطع الفنية التي أفرزتها "عمارة المدرسة القوطية"...في القرن الثاني عشرلذا، قد كان سحرًا يشبه الحلمحينما كنت، في كاتدرائية نوتردام ، مرات كثيرةو أتتبع بقلمي الرصاص خطوطهاالأقواس وأبعادها المثيرة، للإعجابعرضها أكثر من 16 مترا.جميع الإطارات على أبراج الواجهة، رومانسكيةأتاح علم التأريخ الشجري ، معرفة أعمار الأشجار بين أعوام 1138 و 1148.وأعمار برج الفانوس، والتلال، الردف، والسهم المركزي،إزميرالدا ورأيت أماكن، تبين مكان إعدامو"جميع الهياكل، و التلال الدائرية، العوارض الخشبية، وعوارض التعادل بشكل رئيسي"لذا، تجولتٌ، " لأرسم النوافذ الدائرية بزجاجها الملون المعشق""الأبراج الشاهقة، المنمنمات والحفائر والمنحوتات"،" الأجنحة الطائرة، تماثيل الملائكة التي تعدُ االخطائين، التائبين، بالمغفرة"حتى "كوازيمودو" و الدوق "فرولو" رأيتهما هناك بعين الخيال في المساقطداخل بعض أروقة الكاتدرائية ! وعند الخدمة بالمذبح !لقد كنتٌ أسير داخل الكاتدرائية في صحبة الأحدبٌقاطعته شهرزاد: ... حدث معي الشيء ذاته:...ففي أولى زياراتي لباريس،كنتٌ بصحبة عائلتي !ركضنا، نحو كاتدرائية نوتردام،رفعنا الصلوات للرب، والسلام للملكة الطوباوبة، العذراء مريمصلينا، وزرنا، وفرحناوطفنا كما يطوف العاشق، بمحراب حبيبتهلكي نعيش أجواء الرواية، من جديد"كمغامرة متجددة، معاشة حية"وتقابلنا مع كوازيمودو، إزميرالداالذي رأيناه، سابقًا بعيون قلوبنا..فلم نره ، إلا وسيمًا ساحرًا!وفي زيارتي الأخيرة،رفعتٌ الصلوات للرب وحدي، والسلام للملكة الطوباوبة، العذراء مريم وحدي!..و"ذكرتٌ نفوس عائلتي، بعد موت جدتي، و إغتيال والدي"قد كنتٌ أسير في أروقة نوتردام، ثم صرتٌ أركض...لأقابل المعشوقان"، إزميرالدا، كوازيمودولكنني لم أجدهما هناك!لذا خرجتٌ بالسيارة من نوتردام، التي تقع في الجانب الشرقي من جزيرة على نهر السينأي في قلب باريس التيلأقفٌ على ضفة نهر السين...وقفتٌ أتأمل، البنايات الشاهقة،فإذ بي ألمحهما "إزميرالدا، كوازيمودو" يلوحان لي من أحد أبراجها هاتفان :" هلمي ... تعالي يا شهراذا، .. "هلم لتقصي حكايانا لشهريار، ولكل الأجيالهلم ، "لنكفكف دموعك الغالية، التي ذرفتيها من أجل رحيل أحباءك...ومن أجلنا "هتفت ،أحبكما جدافتردد الصوت من علو السماءنحن الإثنان، نحبك أيضًا!بعد أن أمضيا شهرزاد، وناجي الساعات معاودقت ،الساعة الثانية عشروحان عودة السندريلا، شهرزاد للبيتتركها ناجي فقط، على وعدأن ، تحكي له في اللقاء القادم عن آخركتابٍ ستقرأهٌ***"إنسانتُكم، الطيبة أناإلا، أن عالمَكم صار مستحيلٌالْعَيْش بِه ّ!ِبكلِّ الذي فيه من تناقضاتٍومنغصاتٍ !وكلِّ الذي فيه من تعجيز.ذراعٌ تُمدُّ للجائعين...تُعضُّ وتُنهشُ من فورها.ومَن يمنحُ العونَ للضائعين...يضيعُ بدورِه.ومَن ذا الذي .. يستطيعُ التروّي...وكبحَ جماحِ الغضبْ !،وبالقربِ منه يموتُ الجياع؟!هنالك شيءٌ بعالمِكم أيها النيّرون...خطأ !!لماذا يفوزُ الجُناة برغد العيش ..والخيرّون لهم كلُّ ها الشقاء؟بينما تعزوننا بحُسن الأخرةنشأتُ وأملك نظراتُ تشقُّ الحُجُب،برقّةُ قلبٍ تجرُّأ عليّ مشاركة الضعفاء الألم.في البَدء كنتُ أشعر...بغضبةِ أو ذئبٍ لمرأى التعاسة.ولكن رويدًا رويدًا شعرتُ بطبعي يتحوّل.وصارت شفاهي حازمةً صارمة.وأصبحَ طعمُ الكلامِ الرحيمِ ...بحلقي مُرًّا كطعم الرماد...خُذوني بذنبي...فكلُّ جريمةٍ اقترفتها يديكنتُ أبغي بها معونةَ إنسانوإنقاذَ طفلًا من النومِ دون عشاء.وغوثُ بائسًا حزينوعاية جاري المسكينوحبَّ حبيبي...أجل أيتها الآلهة.. لقد كنتُ شيئًاشديدَ الصغر.أنا الكائنُ البشريُّ الضعيف...أمام شر نفوسهموَلِصُوص سَرِقَة النُّصُوصوَ حَتَّى الْأَرْوَاح !***لنكن في ملء العشق، الفرح، منتصرون، ...كليوباترا معشوقة الأمة.شهرزاد الشعر والروايات والحكاياالقمر البرتقالي الفضي لأمتيإلهة الأحرف الأربعةإلهة الأبجدية والبصيرةإلهة الساعة الخامسة والعشرينماسة جبل النور الدائمة الإبداع منذ الآزل لما بعد الأبد
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.