الأديبة الروائية الشاعرة النائبة بروف مريم الصايغ المدافعة عن حقوق الإنسان وحامية الملائكة الصغار ترد على سرقة من سرقات اللصة فاطمة ناعوت - مريم الصايغ

هذا المقال أرسل لموقع اللصوص هو والعشرات غيره كحق للرد..
وصمتوا عن الرد على بروفيسور مريم الصايغ .. وأمتنعوا عن نشر حق الرد
ومعنا نسخ من جميع المقالات المسروقة وإثبات حقوقها بالملكية الفكرية وحقوق المؤلفة وأرقام الإبداع والترقيم الدولي والبصمة الإبداعية وكتاب حروف مريم الصايغ في سرقاتهم
ولليوم لم يتم إيقاف نشر المقالات المحذوفة والمسروقة ..
والتي تم إعادة نشرها باسماء اللصوص الجهلة السارقون " منهم اللصة فاطمة ناعوت واللصة منى لن تنال حلمها المسروق وغيرهم "
 
عزيزتي اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت" :
" "مشفقة أنا كعادتي " .. على الملاك البريء "الشاب عمر" من لصة جاهلة مثلكّ!
"سرقت من كتاب مجموعات قصصية مشهور،
محفوظ في قلوب الملايين كالكتب المقدسة " !!
"له حقوق ملكية ونشر هو " حكايات كوكي"
لتنشر عن عمر أوهام مسروقه"!! وهو شاب! هاهاها
"نشكر الرب إنه لا يعلم " .. و"صرت مشفقة على الشاب ابنك الآخر" ..
من سيدة مثلك ما تعرف الأمانة!
كما أنني أجد نفسي مذنبة، ومتلبسة بالشفقة.. على
" والدك ووالدتك المسكينان" ! ،من كم اللعنات التي "طالتهما والشتائم
لسبب سرقتك" من " كتاب "خطوات والدي" مقالاتي لتكتبي عنهما !!
"التهمة أنني أرسلت من كتبي "مقالات لموقع السرقات من إبداعي "
" وتم حذف مئات من مقالاتي !!
و"توزيعها عليكم.." لصوص الحوار المتمدن" !! ومنكم "منى التي لن تنال حلمها المسروق"
ويتم تهديدي بحذف الباقية وأنا الأكثر قراءة والمسروقة ! هاهاها وقد تم إثبات ذلك وحقوقي كاملة
في كل إبداعي في الجهات الدولية المختصة..
هذا لأنني ما أنشر كلمة في أي مجلة ولا جريدة غير بعد توثيقها برقم" نشر وإيداع" هاهاها
ولا أخفي عنكم جميعاً .. أنني في قمة تفاخري.. أمام ملايين المعجبين الذين راسلوني
" كإلهة الإبداع وخفايا وخبايا الأبجدية"
لأنكم تعترفون في كل سرقاتكم من إبداعي "بالعجز، الحسد ، الحقد"
وإنكم "غير قادرين على الإتيان بمعجزات إبداعي"!
وإن سنواتكم التي قضيتموها .. "كالهباء الذي تذرية الرياح" .. !
"تسجد أمام عظيم مواهب الرب التي منحني إياها "
لذا أيتها اللصة الجاهلة ..
"الملائكة المصابون بالتوحد ...
تظهر توحده بمظهر الخارجي الثابت الذي يميز الأطفال المصابين بالتوحد (الأوتيزم) ..
من الوهلة الأولى!
التوحد : هو اضطراب عصبي يؤثر على النمو الاجتماعي والسلوكي،
التوحد يظهر في..
سلوكيات ملاك التوحد وتفاعلاته مع العالم المحيط
* قلة الاتصال البصري:
الأطفال المصابون بالتوحد "يتجنبون النظر في أعين الآخرين و لا يحافظون على الاتصال البصري" !
، فكيف سيبتسم ويغار الرجل على زوجته؟!
لكن في حكايتي ..
- الرجل غار.. لأنه غير سوي ولأن "طفلي طويل وسيم " و"المرأة تغزلت به" - !
 
سلوكيات ملاك التوحد وتفاعلاته مع العالم المحيط
* استخدام تعابير الوجه للتواصل:
لا يستخدم .. "الطفل المصاب بالتوحد تعابير الوجه بشكل طبيعي للتواصل مع الآخرين،
وخاصة الغرباء"!
ويظهر تعبيره محايدًا أو غير متأثر في مواقف تستدعي الاستجابة العاطفية !.
* لا يظهر اهتمامًا بالوجوه أو التفاعلات الاجتماعية:
" لا يبتسم عند التفاعل مع الغرباء" .. وهذا من العلامات السلوكية،
مثل قلة التواصل البصري و صعوبة فهم الإشارات الاجتماعية،
هي الأكثر وضوحًا عند التعامل مع الأطفال المصابين بالتوحد.
 
الملائكة المصابون بالتوحد يواجهون تحديات..
* في التنسيق الحركي، التوازن،و التركيز:
" نتيجة الاختلافات العصبية التي تؤثر على طريقة معالجة الدماغ للمعلومات الحسية والحركية" !!
هنا شرح لبعض هذه التحديات لعلها تفيد.. " اللصة الجاهلة فاطمة ناعوت"
* عدم التنسيق الحركي:
ضعف التآزر الحركي: عند الملائكة المصابون بالتوحد .. !!
"يجدون صعوبة في تنسيق الحركات المختلفة للجسم"
، مثل.. " تحريك اليدين والقدمين في الوقت نفسه
فكيف يستطيع ركوب الدراجة؟ أو الإمساك بالأشياء وتحريكها بدقة؟!
 
* التأخر في المهارات الحركية:
يظهر الملائكة المصابون بالتوحد" تأخرًا في اكتساب المهارات الحركية الدقيقة (مثل الإمساك بالقلم)
أو المهارات الحركية الكبيرة (مثل الجري أو القفز)
* الصعوبة في التتابع الحركي:
الملائكة المصابون بالتوحد.. " يجدون صعوبة في تنفيذ الحركات التي تتطلب تتابعًا معينًا،
مثل تبديل القدمين أثناء التبديل على الدواسات " هاهاها
* التوازن و ضعف الوعي الجسدي:
الملائكة المصابون بالتوحد.. يكون لديهم "صعوبة في الوعي بموقع أجسامهم في الفضاء، !
مما يؤثر على قدرتهم على التوازن"
ولديهم الاستجابة غير المتناسبة للإحساس بالتوازن:
الملائكة المصابون بالتوحد .. يواجهون صعوبة في ..
"التعامل مع الإشارات التي يحصلون عليها من الجهاز الداخلي في الأذن الداخلية"
، والتي.. " تتحكم في التوازن، مما يجعلهم يشعرون بعدم الاستقرار !
فكيف سيتوازنون أثناء ركوب الدراجة أو الوقوف على سطح غير ثابت؟!
* لديهم الحذر الزائد أو المغامرة المفرطة:
الملائكة المصابون بالتوحد ..يكون لديهم "سلوكيات حسية غير تقليدية"،
حيث يكونون" أكثر حذرًا من اللازم في تجنب السقوط أو، على النقيض، يميلون للمغامرة دون إدراك للمخاطر" فلا يستطيعون الثبات والتوازن على عجلة!!ّ
لذا ركوب الدراجة لهم بدون الوالدين أو مع الوالدين جريمة بل مستحيل!
* لديهم عدم التركيز ولا الانتباه و التشتت السريع:
الملائكة المصابون بالتوحد..
"يعانون من تشتت الانتباه بسهولة بسبب أصوات أو أضواء أو حركات غير متوقعة"،
مما يجعل من الصعب عليهم التركيز على مهمة واحدة مثل ركوب الدراجة !!
* يستحيل عليهم التوازن أو التركيز المفرط على تفاصيل معينة:
يركز الملاك المصاب بالتوحد .. على تفاصيل صغيرة غير مهمة، ..
مثل حركة عجلات الدراجة، بدلًا من التركيز على القيادة والتوازن فلن يستطيعون قيادتها!.
* ناهيك عن "الصعوبة في اتباع التعليمات المتعددة":
يواجه الطفل المصاب بالتوحد.. " صعوبة في فهم أو تنفيذ مجموعة من التعليمات في آن واحد"
لذا،.. من الصعب التركيز على المهام المعقدة التي تتطلب القيام بعدة خطوات في وقت واحد !!
 
الملائكة المصابون بالتوحد (الأوتيزم) يواجهون صعوبات في التفاعل الاجتماعي،
بما في ذلك .. "الابتسام والتودد إلى الغرباء".. وهم.. " أكثر تحفظًا في العلاقات الاجتماعية"
* لديهم صعوبات في التواصل الاجتماعي مع الغرباء !!
" يواجهون صعوبة في قراءة الإشارات الاجتماعية، مثل التعبير عن المشاعر أو فهم لغة الجسد" !!
لذا ، من الصعب تفاعلهم بشكل طبيعي مع الغرباء !
"يظهرون تحفظًا في المواقف الاجتماعية"، و"يفضلون التفاعل مع الأشياء أو الأنشطة المألوفة لهم ".. بدلاً من محاولة التواصل مع أشخاص!! .
* عدم الاهتمام بالغرباء ..!!
"يظهرون عدم اهتمام بالتفاعل مع الغرباء" !
و "يفضلون قضاء الوقت بمفردهم أو مع أشخاص يعرفونهم جيدًا" !!،
لأنهم يشعرون براحة أكبر في بيئات مألوفة
* يواجهون صعوبة في.. " إظهار العواطف تجاه الغرباء "
وفي حالة "التواصل مع المقربين يكون بطريقة تبدو غريبة أو غير تقليدية"
، مثل "تجاهل المساحة الشخصية أو عدم القدرة على الاستجابة للمشاعر الاجتماعية بشكل ملائم"
حيث يكون "تفاعلهم الاجتماعي يكون غير تقليدي و مختلف عن المعايير المعتادة
والكثيرون منهم يفضلون أن يكونون منعزلًين مع الغرباء" !!
 
التحديات التي يواجهها الأطفال المصابون بالتوحد في تعلم السباحة:
الحساسية الحسية:
* يكون لدى الملائكة المصابين بالتوحد..
حساسية شديدة ,," تجاه ملمس الماء، الضوضاء في حمام السباحة،
أو حتى الاضطراب لمجرد الشعور بارتداء ملابس السباحة"
هذا يجعلهم يشعرون.. " بعدم الراحة في بيئة السباحة ويصيبهم بالهلع والتشنج والعصبية
بل والصراخ"
* الصعوبة في فهم التعليمات
"يجدون صعوبة في فهم التعليمات المتعددة أو تذكر سلسلة من الحركات"،
مما يجعل تعلم السباحة خطرا!ً
*الخوف البديهي الفطري العصبي من الماء !!
يعاني أطفال التوحد من الخوف من الماء !!
* التفاعل الاجتماعي
في دروس السباحة ، "يجد ملاك التوحد صعوبة في التعامل مع زملائهم أو المدربين!!
لذا ، لا يجيد السباحة !
هذه براهين للحرامية فاطمة ناعوت قبل سرد الحكاية التي أملك
"الملكية الفكرية والتأليف" .. و"التجربة الحياتية المعاشة".. و"حقوق النشر والبصمة الإبداعية" ...
 
من المجموعة القصصية" حكايات كوكي الجزء الثاني " ..
له حقوق ملكية سرقته الحرامية فاطمة ناعوت وحذفه موقه الحوار المتمدن
 
التهمة: كوكي يبتسم في وجوه الغرباء!!ّ
بالأمس كنتُ جالسة على الرصيف أمام بيتي تحت وهج الشمس الحارقة ...
أملأ بالمنفاخ إطارات دراجة ابني "كوكي"،
وأحاول إصلاح المقعد المكسور.
كنتُ أتصبَّبُ عرقًا... وعظام كفي اليسرى المُجبّرة بالضمادات تؤلمني..
أشدَّ إيلام ..
لسبب شرخ في الأصابع بعد الحادث! " ... "سبق نشرت لكم عن الحادث"
وأنا في تلك الحالة الصعبة،! وصغيري يستحثُّني على إصلاح دراجته، !
التي هي متعتُه الوحيدة في الحياة تقريبًا ..
بالإضافة إلى "السباحة،الرسم، الباسكت، ألعاب الجيمز،القراءة "
- هاهاها مظلوم محتاج العجلة ضروري محروم يا حرام- !!
وأنا في هواجسي وآلامي وحدي..
إذا بفرد الأمن الخاص بالمجموعة السكنية يتقدّم نحوي قائلا:
(صباح الخير يا دكتورة)
"كوكي" "ابن حضرتك "طيب" لكن، بيعمل "مشاكل كل يوم"
مع الناس ! ..
لما بينزل يركب العجلة"!
انزعجتُ! ونظرتُ للأعلى نحوه متسائلة؟
وقلبي يخفق هلعًا: يا للهول لماذا؟ !
أجاب قائلا: (بيبتسم للناس)!
ذهلت : يا إللهي بجد!!
ياللهول دي جريمة "يبتسم إزاي يعني" ! هى الحكاية سايبة كدا !! هاهاها
فاستأنف حديثة"
"امبارح كان فيه راجل هيضربه عشان ابتسم لمراته"! ..
وحاول يشيل معاها الحاجة ويساعدها وهى لوحدها والشيلة تقيلة ! ..
ومراته صغيرة وحلوة وجوزها عجوز ! .. - دي حكاية غيرة من صبي قمر بقه !!
"افتكره بيعاكسها! بس أنا جريت عليه وأنقذته وفهمته ..
"إن كوكي "ولد بريء مهذب وعيلته مربياه على اتيكيت تحية الغرباء" ..
وعلموه يحب كل إنسان"
ولم أدرِ بنفسي إلا والدموعُ تنهمرُ من عيني كالمطر،..
ثم قلت لفرد الأمن:
(يعني هذا الصبي .. ابني متهم بالابتسام في وجه الغرباء!)
قال الشابُّ الريفيُّ ببراءة:
(ايوه. عشان بيضحك لناس ميعرفهمش يا دكتورة ! ولولا وجودي كان الرجل قطعه ضرب)
-طب يا سيدي الفاضل حفطك الرب ذخرًا لنا - !
دعوني أخبركم ببضعة حقائقَ !
قبل تقديم عريضة دفاعي عن ابني كوكي "المتهم بالجرم المشهود" ! :
"آلا وهو الابتسامُ في وجه الغرباء".
لا أفارقُ .. ابني مطلقًا!
أرافقُه "في كل مكان، النادي، تمارينه الرياضية، وجميع أنشطة يومه"
وهو يرافقني في" ندواتي ،محاضراتي، وأسفاري.. !
ووقت ركوبه دراجته أقود دراجتي أنا معه .. ونتنزه معًا في الحدائق وكل مكان !
لكن لسبب الشرخ في كفي الأيسر، وأنا "عسراء" كما تعلمون،
لم أستطع مرافقته في الفترة الأخيرة؛
ولأننا نسكنُ في كمبوند في منطقة هادئة، أكونُ مطمئنة عليه بنسبة ١٠٠٪.
ولم يدُر بخلدي أنه يرتكبُ في غيابي جريمة.. !
" كيف يجرؤ أن ينفّذ وصايا الرب" ..
"فكل ما تريدون أن يفعل الناس بكم ، افعلوا هكذا أنتم أيضًا بهم"
ويتذكر كلمات الرب.. " كنت غريبًا فآويتموني".. ويبتسم في وجوههم كسامري صالح!
ويخدم الجميع ويبتسم لهم.. " كعمل من أعمال الرحمة التي يحبها الرب" !!
أشرحوا لي .. "كيف يطيعكم، ويترك تعاليم الرب"..
حول معاملة الغرباء ،وإكرام الناس، والمحبة، الرحمة، والإحسان، بالكرامة والاحترام، وتقديم المساعدة والضيافة لأولئك المحتاجين،"
بغض النظر عن خلفيتهم أو هويتهم وهو يبتسم حتى يطمئنَ إليه الناسُ؟!
لذا ،
قبل أن أقدم عريضة دفاعي .. "عن ابني المتهم"
، دعوني أخبركم : بأنني قبل عشرة أعوام كتبتُ مقالًا بعنوان:
"رُدّ لي ابتسامتي"، تساءلتُ فيه عن سرّ توجّسنا من "الآخر" وعدم الابتسام له!
ولدينا مثالًا حيًا في البلاد المتحضرة إنسانيًا ، ..
"مستحيلٌ أن تلتقي عيناك ..بعينان إنسانًا آخر في الطريق.. دون أن يبتسمَ لك،! ويومئ لك برأسه كتحية..
و"حكمة وفلسفة التحية هنا" :ليس .. "لغرض ما والعياذ بالله " ..لكن ..
"مجرد شعورًا إنسانيًا بحت ".. حيث ..
" قد ألتقيا شخصان غريبان لا يعرفُ أحدُهما الآخر، وهم يسيران فوق كوكب الأرض"،..!! - تخيل يامواطن العظمة -
فقط لأنه .. تصادفَ يا عزيزي..
" أن التقت عيونهما للمرة الأولى، وربما الأخيرة،
"في لحظة زمنية بعينها"؛ !!
فلِمَ لا يبتسمان لبعضهما البعض؟! ..
لذا، ..أحبُّ هذه اللفتة الإنسانية وأطبقَّها طوال حياتي...
وأنا إنسانة راقية طبيعية!! ابتسم وأساعد كل البشر
لستُ، أعاكس أنا ..زوجتة، بل أحب أنا .. جميع البشر والكائنات!.
ولستُ أدري، إن كان ابني" قد ورث مني هذه الطباع النبيلة"
، أم" تربيتة الملائكية الراقية " .. "وسط عائلة العصافير الراقية النبيلة"،
و"بإشراف والدتي التقية" ،و"غرس بذار صفات والدي، عاشق السلام الداخلي، المتصوف،..
عاشق عزف العود، والجيتار"، .. والتربية المدرسية المتميزة..
"في مدرسة للرهبان وسط الرهبان والمكرسون للرب" ..
قد جعلته .." نقيَّا، راقيًا محبًّا لجميع البشر"!
- عجبًا يا إلهى أرى عجبًا - !!
الابتسامُ في وجوه الناس: "قد صار ..جريمةٌ في قريتنا الظالمة"!
يا عزيزي المندهش هناك ..
جّرب أن تبتسم للمارّة وسوف يرمقونك بتوجّس! هاهاها
ابتسم لرجلٍ، سيُسيء فهمك!
أبتسم للمرأةٍ ستصرخ بأنك متحرش!
ياصغيري: ..
دعك من .. "الرجال والنساء؛ وامنح ابتساماتك للأطفال"،
فهم "ملائكةِ الرب على الأرض. ولا تندهش إن لم يرد لك الأطفالُ ابتسامتك" !
قد .. "يكون لأن ذاك الطفل لم تعلمه أسرته محبة الناس !
وقد علّموه أن البشرَ ذئابٌ تخطفُ الصغار"!
 
من أول هنا ...
" كان سبب إعطاء موقع الحوار للسرقة من إبداعي المقال" للحرامية فاطمة ناعوت" !
أو" أن .. "يكون ملاك من ملائكة التوحد.. !!
-"طفل الاوتيزم غير قادر على الابتسام".. والتحية والشعور كباقي الأطفال مع الغرباء"!
لذا لن يستطيع التفاعل معك فكن له عونًا واحتمل ضعفه!
لذا أعلم يا صغيري المتهم "كوكي: ..
ليست طيبتك المتهمة "
بل البشر قد شوّهوا "الكود الإنساني الفطري" ..
الذي خلقة الرب داخلنا على هذا النحو القاسي!
أمرٌ محزن أننا يا صغيري..نعيش في مجتمع
"يسيئ للطفل صحيح المخ والبدن"
لأنه ملائكي الطباع و طيب"
"لأنه.. ابن الفطرة السوية الطيبة كما خلقها الله،
أيها العالَمُ الطيب القاسي .. "الذي يُدينُ الابتسامَ ويُرحّبُ بالعبوس والشجار والتنمّر"!!
ياللمراهقة الفكرية!
لن أدافع عن ابني الجميل، بل أرفعُ في وجوهكم إصبعَ الاتهام.
إين دور الأسرة في التربية ماذا علمتم أبنائكم!!
هل ؟ علمتوهم كيف يكونون ذئاب ويحرقون الملائكة الذين يعيشون بيننا ؟!
أولئك النفوس الملائكية التي لا تعرفُ قوانيننا الهزلية المخجلة
إن كنتم هكذا.. " تفعلون مع الأطفال الأسوياء الطيبون الشرفاء" !
فماذا ستفعلون مع .." متحدي الإعاقة" و"ملائكة الأوتيزم" وكل القلوب الطيبة!
الذين تعتقدون إنهم عاجزون جسديًا عن رد الإساءة !!
هم ليسوا العاجزون ..
لا بل أنتم العاجزون عن استيعاب .. نقائهم، ملائكيتهم، وصفاء قلوبهم،!!
لهذي القلوب البريئة أقول"
: “ابتسامك في وجه من لا تعرف، معناه
" إنك إنسان تعيش برتية الملائكة" قد.." شاركت الرب في صفاته" !
لكنني ما أستطيع لوم الصغار!ّ إذا أساؤوا مع الصغار المتميزين !!
لكن أشيرُ بإصبع الاتهام في وجه المجتمع
بكل مؤسساته من أسرة ووزارات وإعلام ..
لأنه لا يهتم "بتعليم وتهذيب كائنات المجتمع الضالة" ..
سلوكيات الاتيكيت والتعامل السوي مع المتفردين
علموهم .. وأرشدوهم كما أفعلُ أنا مع ابني "كوكي"
"فدعونا نبتسم في وجه الغرباء"
علكم تتعلمون معنا اليوم وتصبحون مثلنا ..
ولا" تخيفون كوكي من التعامل مع البشر ..!
بل دعونا نتعلم منه أنبل صفاته"...
 
كونوا في ملء السعادة وعيشوا بشرف واستقامة
كليوباترا عاشقة الوطن
شهرازاد الشعر والرواية والحكايا
إلهة الساعة الخامسة والعشرون
معشوقة الأمة
إلهة الأحرف الأربعة
ماسة جبل النور
إلهة الأبداع وخبايا وخفايا الأبجدية
التي ترقص في مكان يدعى هناك.. بينما..
هم يسرقون إبداعها ويخلدونها كشلال الإبداع الخالد عبر الأجيال والعصور
إلهة الإلهام معجزة الإبداع عبر حيواتها

عناوين مشابه

مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ
مريم الصايغ

أحدث إضافات الديوان

© 2024 - موقع الشعر