ضمّدِي جُرحي ، فما قلتِ كفىإن دمعيَ - في البلوى - اختفىغيّبَ الواشون ذِكرى فذةٍصاغها الذكرُ وهَديُ المصطفىجَندَلوا بالإفك وَعْياً نابهاًلم يجد عن إفك غوغا مَصرفاوانطلى الزيفُ على مَهديةٍولظى التضليل أودى بالوفاكيف راجتْ فتنة مَسعورةطرحتْ أرضاً حِمانا والصفا؟كيف صدقتِ أباطيلَ الغثا؟هل غدا الصدقُ يُحاكي الزخرفا؟كيف أنصتّ لما هم دَجّلوا؟إن دَورَ العقل أن يَستكشفاثم بانتْ خِدعة مَمقوتةوالفؤادُ البر – للرُجعى – هفابعد أن أهدرتِ بالسوآى دميوجراحي قررتْ أن تنزفادم مظلوم برئ لم يزليشتكي مَن عنه إفكاً زيّفاهل سيُرضيني اعتذارٌ باهتٌلكُليماتٍ تلوكُ الأحرُفا؟وجراحي هل سيَطويها البكا؟والدموعُ هل ستُهديها الشفا؟خِفة العقل تُصَلّي أهلهاومصيرُ البُلهِ أمسى مُؤسفاكِذبة الواشي تُدَسّي أمّةوبها استشْرتُ عذاباتُ الجَفاكم بها أبياتُ قوم خرّبتْوغدتْ - في الأرض - قاعاً صفصفاكم بها أرواحُ قوم أزهقتْوبها استدعى البغاة الأسيُفازوجتي جدّي ، ولا تستنكفيخابَ من عن هدْي ربي استنكفاّ
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.