بقلبي التي لا عنهُ تبرحُ ساعةًولا طيفُها عن ناظِرِيْ سيغِيبُفإنْ هِيَ غابَتْ أو أنا غِبتُ مُرغَمًافعنها حُضُورًا بي سَنَاهُ يَنُوبُأعِيذُها مِن عينِ الحَسُودِ إذا رَنَتْلطلعَةِ ذاكَ الوَجْهِ فِيهِ تَجُوبُعُيُونُ اللَّوَاتي قد يغرنَ لحُسنِهاومَن مِثلِهِ مَن لا لهُنَّ نَصِيبُإذا حضرَتْ فيهِنَّ كانتْ وردَةًوهُنَّ كَمَا الشَّوكِ الأليمِ يُصِيبُيراها جميعُ النَّاسِ مِن كُلِّ عِلَّةِدَوَاءً، وأنَّ اللفظَ مِنها طَبِيبُوإيَّانَ تمضي أو تمُرُّ بخطوِهايقولونَ مَرَّ مِن النِّسيمِ كَثِيبُفإن هِيَ ألقَتْ بالسَّلامِ عليهِمُتَوَثَّبَ خفقٌ في الضُلُوعِ يُجِيبُشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.