يا لؤلؤًا طيَّ المَحَارةِ لم يزلفي جوفِها وَهَّاجُ شمسِكِ يرقُدُأغلى الجَوَاهِرِ قيمةً تِلكَ التيلا لم ترَ عينٌ، ولم تلمسْ يَدُلا ليسَ يبدو للعيانِ سِوَى التيمِنها المَشُوبُ بمعدنٍ لا تُحمَدُسيغوصُ يومًا باتجاهِكِ صائِدٌبكِ كمْ يَلِيقُ، وعِندَ حُسنِكِ يسجُدُخُبّْئتِ في عُمقِ المِياهِ لِمِثلِهِللمُستَحِقِّكِ، مَن لِمِثلِكِ يُرصَدُذاكَ الحَريُّ بأنْ يحوزَكِ دُرَّةًسَيَجِئُ يومًا لا أراهُ سيَبعُدُشعر: صالح عبده الآنسي
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.