للهِ ماألقى بنفسِ المُشفقِولهُ دَويُّ الطارقِ المتعلِّقِأَنَّى لمثلي أَنْ يُعارضَ إِنْ جرىدمعًا على قدرٍ بَأنْ لا نَلتقِيلا تقلقي إني لوصلِكِ لن أرىطيفًا يهزُّ مشاعري لا تقلقيستعيشُ روحي في الحروفِ وَعشْقُهاوأعيشُ موتي في رثاءٍ مُطلقِوسأنقُشُ الإيمانَ بين جوارحٍغَرِقتْ ببحرٍ للخيالِ بخافقِيهيَّا اِقرئي خبرَ اِنتحاري في الهوىوتَفاخَري بين الجموعِ ببندقِيضُمِّي الرسائلَ والدماءُ عُطورُهاوبقيةً مِنْ روحِ خلٍّ مُرهَقِفتعثَّرتْ بين الحروفِ بصوتِهاوكأنَّها بابُ القضى لم تطرقِقَالَتْ وقلتُ وقَلْقَلَتْ حتى قَلَتْزُهْدي على صوتٍ أطاحَ بمنطقِيياربُّ رفقًا بالعبادِ ونبضِهاصَبَأَ الحنينُ إلى غرامٍ مُحرِقِ18/12/2022
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.