أمَا آنَ الأوانَ لأنْ تلينَأيَا صَخراً قدِ اكْتنزَ المَعينَتُفجِّرُهُا عُيونَ العشقِ ولْهَىلتُسْكنَ مِنْ جَوارحِنَا الأنَينَفَعذبُكِ صَخرةٌ فِيهَا رَوَائِيوقدْ جُعلتْ شِفاءُ العالَمينَوكلُّ قَبائلِ الأفواجِ ثَغْرِيعَلَى دِينِي فَمَا غيُّرتُ دِينَوصوبُكِ نَاقةُ الأفَكارِ تَمْضِيلأنْحرَهَا وأنْحرُهُ الجَبينَأطوفُ وفِي خَيالِي أنَّ حَرفِيعَصَا مُوسَى فَأُسْكنهُا اليَمينَفَمَا كَانتْ عَصَا مُوسَى حُروفِيولَا كَانتْ خَيالاتِي يَقينَأيَا امرأةً عَلَى الأوتَارِ قوسًاتَجُرُّ بِهِ المَدَامَعَ والوتَِينَلِتحْصَدَ مِنْ جَفَاءِ الحُبِّ حُزنًاوتُسْمِعَهُ لِكُلِّ الحاضرينَتَعَالِي واعْزفِي شَوقَ الحنَايَاوغَنِّي في شَرايينِي الحَنينَفَصمتُكِ يَجْرحُ الإحسَاسَ منِّيويَقتلُ مِنْ ورودي اليَاسَمينَ7/10/2021
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.