تمّ للأعداء صدقاً ما أرادواقصة الأمس على الناس تعادُآدمٌ يعصي نسيّاً بعضَ أمرثم تبدو سَوْأة ، هذا الحصادوتلقى مِن مليك الناس قولاًتاب عن عصيانه ، والتوْبُ زادلكنِ الفتنة عادت في البرايافتنة ضجّ – لمَرآها - الجَمادأغلبُ النسوان ودّعن المعاليوبعُرْي الغيد كم ضل العِبادكيف فضلى تهتك الستر اعتداداًبسُفور الغرب ، قد خاب اعتدادكان أحرى أن يرى الغربُ حِجاباًيَسترُ الحُرة ، يُسديهِ اعتقادنحن – بالإسلام – كنا خير قوموبصِيد الناس كم تعلو البلادكم لفظنا العُرْيَ في كل صعيدٍوكذا الأجدادُ – بالطاعات - سادواوإذا بالقلب في هم كبيرعندما قد تم للأعدا المُرادأنفقوا الأموالَ حتى يفتنوناففتِنا بالذي الكفار شادوانجحوا في كل مِضمار حقيروإذا بالأسْد أطيارٌ تُصادأفسدونا برحى الإعلام تجنيكل قلب قد نأى عنه الرشادفانجرفنا في دهاليز المعاصيوعلى العاصين كم يجني الفسادوكتابُ الله منجى كل شهموعلى الرحمن يحلو الاعتماد
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.