كم كيّسٍ بالبِشْر غيّر منكراواصطادَ - بالتيسيير - ألبابَ الورىوألان - للناس - العسيرَ تقرباًلله يرجو الأجر جمّاً أوفراوأبان أعتى المبهماتِ لحائركيلا يظل مُشتتاً مُتحيراوسعى لنشر الخير دون تباطؤوالناسُ تحترمُ الجوادَ الخيّراوأزال كل رذيلةٍ تُزري بهمإن الرذائلَ والقبائحَ تزدرىوأعار قوّته لعبدٍ عاجزليُعينه في المُعضلات ، وينصراهو لا يعيشُ لنفسه ولأهلهبل للخلائق منذراً ومبشراشتان بين العبد يخذلُ قومهوالعبدِ إن أتت الدغاولُ شمّراواللهِ ما استويا: جبانٌ مُمسكٌوموحّدٌ شهمٌ تبَش له القرىولكَم سمعتُ بلجنةٍ مِن ظلمهاعادت جموعُ الطيّبين القهقرىتعطى وتمنع دون أي ضوابطٍويبوء بالخسران عبدٌ أنكرافاللجنة الكأداءُ تمنحُ بالهوىوتظلُ تقبلُ – للوظائف - مَن ترىويزاحُ كفؤٌ كي يُعيّن فاشلٌيغشى الكبائرَ ، بل يُقر المنكراويَضيعُ حقٌ كي يُشيّد باطلٌوالعالِم المقدامُ يقتاتُ الثرىلكنّ لجنتنا الكريمة فاضلتْواختارتِ القراء مِن أهل الذرىلم تتخذ لغة الوساطة منهجاًكلا ، ولا سَمْتَ التحيّز مَظهراإذ حُمّلتْ طوعاً أمانة بحثهاعن كل ذي عزم نأى عنه الكرىولسوف يسألها الإله صراحةيوم القيامة وحدها عمّا جرىفاحتاط أهلوها لمَا قصِدوا لهوالكل أدرك ما عليه ، وأكبرحتى إذا سألوا اللبيب عن الذيأعياه ، جانبه الصواب وزوّراقالوا: السجائر أنهكتك ، فخلهاوهيَ الحرام ، وحَدّها أن تهجرافلتُشهدِ الرحمنَ أنك مُقلعٌعنها بتاتاً ، ثم خاب مَن افترىفأجابهم صدقاً بكل عزيمةٍورعى المَقالة والعُهودَ ، ونضرا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.