.(.(لكلِ دَمْعٍ جَرَى في مُقْلَةٍ سَبَبُوكيفَ يَملِكُ دَمْعَ العيْنِ مُكتئبُ).).العَيْنُ تُدمِعُهَا الأحزانُ لاعجةبلْ ، والهَوانُ ، وما قَدْ حَلَّ ، والنُّوَبُوالقلبُ داعَبَ شعرًا يانعًا ألقاًحتى رأيتُ دموعَ القلبِ تَلْتَهِبطاَلَعْتُ ما كتبتْ يُمناكَ في دَعَةٍأحسَسْتُ أنَّ بُكائي هَزَّهُ الأَدبلولا انْسِكَابُ دمِي ما هزني ألميإني لفي أسَفٍ ، أَبكي وأَنْتَحِبوالقومُ أَعْجَبَهُمْ دمعي وتضحيتيوالنفسُ دامية ، تشكو وتَضطَرِبفي غُربتي شَقِيتْ نفسي وأُمنيتيبالناس وانتحرتْ لكُربتي الكُتُبأَواه مِنْ رفقةٍ ماتت ضمائرهاكلٌّ إلى جهة لمَّا دَعَا الأَربأينَ الكِتابُ إذن والسُّنةُ انتصروا؟أمَّ أنكمْ بُهُمٌ؟ أَوْ أَنَّكُمْ خُشُب؟ما لِي هنا أَحدٌ ، والله مُطَّلِعٌإنِّي لِمَا فعلوا آسي وأحتسبأَبكي مُكابدتي في القوم منفطرًاغابتْ حنيفتُنا ، والقَوْمُ والعَرَببَارودُ مُنتبهٌ ، يرنو لِمَنْ رحلوايُؤذيه ما فَعَلوا ، يأسى لِمَنْ هَرَبُواأَمَّا أنَا فَلِمَنْ أَبْكِي المصاب هناوالعينُ في كَمَدٍ ، فِي جُرْحِهَا تَجِبللهِ خَالِقِهَا أَدعو يُنَوِّرُهاكم قد شَقِيتُ بَهَا ، وجُرْحُهُا السَّبَب
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
لا يوجد تعليقات.