نَامَتِ الأحزانُ في عَيْن الشاعرلم يكن في مبتغاها من زَاجِرواللظَى فوقي يُغطينِي عَابِثًايَا لكربي ، آه مِنْ سَيْفٍ بَاتِرِخَيَّمَتْ فَوْقي خُطُوبي ، يا للأسىلَمْ تَرِدْ هذي المنايا فِي خَاطِرِيإنَّهَا أقدارُ رَبِّي ، يا سَائليرُبَّ قلب من سنا البلوى عاطرعَينُ كُفِّي الدَّمْعَ قد حانَ المنتهىرُبَّ خدٍّ من أسى الشكوى صاعربَلَّلَتْ أَبْيَاتَ شِعري عَبْراتُهابَاتَ يَبْكيها يَراعُ الشَّاعرإنَّنِي حَصَّنْتُ أبياتي بالتُّقَىأبتغي السُّلوانَ في عَيْن الحَائِرِإنَّهَا فِي الضِّيقِ نِبْراسٌ مشرقيرشد الحيران في التيه السادروَهْيَ عَيْنِي بَعْدَ عَيْني ، يا صاحبيتبصر الأضداد في الجيل الغابرأكْتُبُ الأَبيات ، أُهديها مُقْلَتِيسُطِّرَتْ بالدَّمْع يَسْرِي فِي نَاظِريأَرقُبُ النورَ الذي وَلَّى مدبرًافإذا بي في دُجًىً عاتٍ غائروالوَرى وَيْحَ الوَرى إذ لمْ يَرْحَمواربِّ فارحمْ ضَعْفَ مَحْزُونٍ ثَائِرِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.