شرفٌ لا تقوى - عليه - النفوسُوسُموٌ لا تشتريه الفُلوسُوعلوٌ يختالُ فوق الثرياوافتخارٌ غال ، ومجدٌ نفيسواعتزازٌ بالذكر ليس يُبارىإن هذا القرآنَ نِعمَ الأنيسوانتصارٌ سامٍ ، وذخرٌ مجيدٌما احتوته - بين السطور - الحُدوسيا (ودادَ) الخيراتِ بُشراكِ ، هذادربُ عز لا يعتريه الدروسوسلاحٌ ماض يَفلّ الدواهيفي جلادٍ إما استشاط الوَطِيسوهُو دِرعٌ من مُدلهمّات عَيشرُمحه باتت ما لها تقويسكم ألان الرحمنُ كل عسيرجلّ مَن حقٌ له التقديسقد ألان الحديدَ ربُّ قديرٌثم كانت - مِنَ الحديد - اللبوسإنه اللهُ مَن حَباكِ المعاليوالمعالي مما تحبُ النفوسقد خُصصتِ بالخير والفضل صدقاًمثلما خُصتْ – بالهُدى - بَلقيسشرفٌ أن تحظى بهذا حَصانٌلم يُخصّ (طسْمٌ) به أو جديسأنتِ - بالقرآن الكريم - عروسٌمِن حواري الجنات ، نعم العروسفاعملي بالقرآن حتى تفوزيويُفيد التعليمُ والتدريسوتنالي مرضاة رب شكوروجليسُ القرآن نِعم الجليسثم تفري كيد الشياطين قطعاًويُصاب - في مقتل - إبليسليس مِثلُ القرآن نوراً لدنياإن آيَ القرآن نعم الشموسخالتي مَن أحببتُ حباً كثيراًإن قلبي - بطيفها - مأنوسقدَرٌ أن أحيا غريباً شريداًفي ديار مِعيارُها معكوسأحملُ القرآنَ الكريمَ ، وأدعوفي قطيع ميزانُه منكوسكم ألوك الآلامَ دون اختياروعلى وجهى - مِن لظاها – عُبوسأشربُ الحُزنَ والجوى والرزايايا ترى هل تنزاحُ تلك الكؤوس؟لا أريدُ إيلامَ قلبك ، لكنْذكرياتٌ لها - بقلبي - حسيسمبتلىً مَن يدعو الأنام لخيربعد أن غصتْ - بالضلال - الرؤوسفاعلمي ما في الدَرب من معضلاتٍوقناعات صاغها التلبيس
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.