إنما الوهمُ حقيرٌ وسخيفُوله – في النفس – تأثيرٌ مخيفُكم شربتُ الوهم حتى ذاب قلبيعندما القلبُ تغشته الصروففإذا بالوهم لم يبرحْ فؤاديوكأني بالأراجيف شغوفوكذا النفس إذا النور قلاهاتلفظ الوحي فيغزوها العزيفغادة زلت ، وتاهت عن ضياهافاعترتها لخطاياها الجنوفإيهِ يا نفساً بقعر الوهم غاصتثم - حول الوهم - مازالت تطوفألأن الوهم هذا من خيال؟إنما الوهم سرابٌ مستنيفأبعدَ القلبَ عن الحق طويلاًفإذا بالقلب تعلوه السيوفلم يكن للقلب سِترٌ أو حجابٌفاحتوتهُ – في تردّيه - الحتوفومشى – في التيه – جهلاً ، وتمادىوإذا الأوهام – في القلب - ضيوفيا فؤادي لا تسرٍ في الوهم ، واعقلْعاشق الوهم سقيمٌ وضعيففاسمُ بالقرآن – لا تبرحْ مداهُقارئ القرآن شهمٌ وعفيففي رحاب الذكر يحيا مستنيراًوهْو – بين الناس – عفٌ وشريفواسأل السُنة دوماً عن دواءٍفعلاجُ السنة الغرا ظريفواسأل الله ثباتاً واصطباراًربك الرحمنُ برٌ ورؤوفواجعل التقوَى طريقاً للمعالييعشق العليا - من الناس - الحصيف
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.