لغير الله لا تحلو الشكايةوذل الحُر مِن أعتى النِكايةوليس يدومُ – بالمخلوق - حالٌوكم لاقيتُ - مِن زوجي - الإذايةزواجي كان أشرسَ عائداتيفقد أضحى يُؤرّخ للبدايةتُخيّرني الحليلة بين مُكثيأصارعُ حُمقها حتى النهايةوبين طلاقها أشفي غليليفقد عانيتُ ما فيه الكفايةومثلي لا يُحَطمُه التحديلأني قد رفعتُ الحق رايةولكنْ للعِيال عليّ حقوهم أولى بعطفي والرعايةوما ذنبي؟ وما ذنبُ الضحايا؟وهل أمست لأمهمُ الوصاية؟لتجعلنا نلوكُ جوى الرزايابلا خطأ كسبنا ، أو جنايةلماذا الكيدُ مِن زوج وطفل؟أم التدمير صار لها هواية؟لماذا - للصواحب - كل رفقوللجارات ترتجَلُ العناية؟أسائلُ ما الذي أودى بزوجي؟جنونٌ؟ أم ظنونٌ؟ أم وشاية؟وأين الود إن غدتِ المناياوسُوءُ الظن والتكديرُ غاية؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.