رفقاً بنفسك ، ليس الأمر تقديساكفاك غِشاً وتدجيلاً وتدليسامازلت تهذي بما تزجيه من ملقحتى تحمّسَ ذا الجمهورَ تحميساكم انفعلت تُجَلي عزمة هزلتْوالهزلُ يُترعُ بئر العزم تدنيساوكم كذبت لكي يقال ذو ثقفٍعبرَ الأثير ، وكم درّست تدريساهي المباراة - بالتدشين - ملحمةوكم يُضاعفها التلفيق تجريسايَزيدها صوتك المقبوحُ مَلهبةفهل غدوت بهذا الجُعر ممسوسا؟جؤارك اليومَ في الجمهور ذو صخبكأن - في نبرات الصوت - إبليساوفي البيوت دويُّ الصوت قنبلةوقد غدا - من صدى التدمير - منحوساكأنما أنت - في الهيجاء - فارسهاتطري فريقاً - من العيون - محروساجيشٌ يصولُ على الأعداء ، يَكبتهموقد غدا - بالدعاء العذب - مأنوساوالجندُ قد حرروا دُوراً قد اغتصبتْوهم - وربّ الوى – ما جاوزوا العِيساوتلك ألوية التغريب مُشرعةحتى نقدّس وجه الغرب تقديساولم تُنفسْ - عن الكفار - خيبتهمفهل تُنفسُ ما نلقاه تنفيسا؟هوِّنْ عليكَ ، ولا تنكأ مصائبناولا تيئسْ شباب الحي تيئيسا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.