يا إمام الحق ، يا زين الرجالْيا عظيماً ما له – فينا - مثالْيا وجيهاً نفعَ المولى بهفي زمان التيه ، في دنيا الجداليا مَعين العلم والتقوى معاًيعبد الرحمن في الناس الرجاليا رفيعَ القدر ، يا عذبَ الصدىيا رطيبَ القول فينا والفعالكنت في الدنيا سراجاً نيّراًوإلى العلم لكم خضت المُحاللم تخفْ في الله جباراً طغىإنما القدوة كانت في بلالكم تحملت البلايا والردىوتصديت لمن يرمي النبالورفعت الحق يعلو في الورىكل حق برجال وقتالورجمت البدعة الرعناء فيواقع القوم ، ولم تخش المآلإنما الذكرُ كلامُ ربناليس مخلوقاً ، ولو كانت نصالخافك الكل ، ولم تخش الأذىعندما خِفت العزيز ذا الجلالوأبنت الدرب درب المصطفىحِسبة لله ، لم يَغرُرْك مالوإذا المارد للأمر سجىخلّف المرأة في أحسن حالإنها التقوى طريقٌ سالكٌكم أبادت من هموم كالجبالمَن يخفْ رب الورى لا ينهزمْإنما يُهزم أصحاب الضلالمعدنُ التقوى بهيٌ مشرقٌواتباعُ النور يهدي للحلالولذا (أحمدُ) سَاد العلماوله كم من مقال كالخيال
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.