تقودني الخطوة وأنا امشي في وقار وفي ثباتوأشوفني لقصا الدروب .. اشتاق لجل أوصلهاواللهفة اللي ساكنه وسط الخفوق وبي تباتما عني إلا أروي ضماها.. واستظل بظلهاأصبحت من بين النسا أبحث عن أخيوط النجاةوأجبرت شعري للمواقف .. في يديه يشلهاأقولها باسم النساء الطاهرات الساجداتأحقوقنا ندري بها وأقلامنا صوتٍ لهاحق الأرامل واليتامى حقهن في ذا الحياةحق الفقيرة والضعيفة..والمعاقة من لهاومطلقه تشكي الظروف وقسوة أيام الشتاتوالمجتمع من حزته .. أقوى سلاحه سلهاوبنت المعارف والعلوم تصبح أمانيها رفاتوالحلم بدراجه رحل .. والواسطة وش حلهاكثر العوانس في البلد والحزن بوجيه البناتوالظلم وأسباب القهر.. والتايهه من دلهايا من يقول إن النسا خلف الحجاب مغيباتيا من ينادي بالتحرر ..والدموع يهلهاوين أنت عن معنى الحقوق الواضحات البيّناتوين أنت كانك للمرة .. فعلاً تريده جَلهامبدآ التبرج والسفور ماهو بنهج المسلماتماهو طريق ٍ نسلكه .. ولكايده نفطن لهابحجابنا نبقى الدرر مثل الحلي النادراتما كل من يطمع بها سلّ النظر واحتلهاحنّا حفيدات أمهات المؤمنين السامياتمعنى الطهاره والعفاف معنى الحصانه كلها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.