هو الفنُ يُزري بالرؤى والقرائحوكم خصّ بالأرزاء أنقى الجوارحتأملتُ في أهل الفنون بدقةفألفيتُ أخباراً تشي بالفضائحفهذا ابتلاه الله بالسقم نقمةوهذي ابتلاها بالزنا والقبائحوتلك ابتلاها الله بالفقر ماحقاًملايين جاءت من فنون فوادحوذلك في أولاده وبناتهيرى شؤم فن مستريب مسافحفلم يسلم الفنان من صعقة البَلابرغم الهدايا والغنى والمدائحيعيش معاناة ، ويشقى بعيشهويرجمه سيل الأذى والقوادحلقد نال من جيل ، وحطم أمةوهل جُرم أهل الفن ليس بواضح؟فيا أيها الفنان تب ، أنت راحلٌإلى جَدَثٍ ، فاسمع نذير المناصحنصحتك ، والله المهيمن غايتيوبُحتُ بزلات الفنون الكوالحولم أدخر سراً شقيتُ بعلمهوإن كنت خالفت بعض اللوائحفهذا لأني أنشد الخير والهُدىوإن سبيل الفن ليس بصالحفأوله ذل ٌّ، وأوسطه شقاوآخره خسرانُ كل المرابحفإن يتب الفنان فالرب غافرٌومن قال أن الله لمّا يسامح؟سيَغفرُ ربي ما مضى من ذنوبهوينْجيه من شر الخطوب البوالح
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.