في كل بيتٍ جثا - في أمّه - صنمُوفوقه (إريلٌ) ، كأنه العلمُكاللاتِ يشخص ، والعُزى بلا بصروكل قوم أمام (اللات) قد جثموايستلهمون الخنا والدعر في شغفٍحتى تداعتْ - على المدائن - الأمملم ينصروا الحق ، بل باعوا ضمائرهمحتى مضت بالعُرى البأساءُ والنقموهذه البنتُ نبتٌ مِن قبائلهموبئستِ البنتُ والبيئاتُ والشِّيملم ترم مصحفنا إلا وقد فسقتْعن ربقة الدين ، والجبارُ منتقموكيف تُنصِتُ للقرآن فاسقة؟يجري بغفلة حَمقا في العروق دموكيف تَحترمُ القرآن مَن رضعتْعُهر الغناء ، وهانت عندها الحُرَم؟حتى هوتْ بكتاب الله ، فانمسختْوبئس مبتدأُ البلوى ومُختتموكل مَن فعلوا أفعالها رزقوامثلَ الذي رزقتْ ، والأمرُ منحسمقد حيل بين الذي ينأى بجانبهوبين قلب إلى التضليل يحتكمحتى ترى القوم ما صاموا وما ركعوالأنهم من هوى الأصنام ما سلمواوأرسل الغرب نارَ العُهر موقدةوقومُنا استعروا فيها بما غنموافاز اليهودُ وأهلُ الصلب أجمعُهموحبلُ طاعتنا لله منصرميا رب دمّر على مَن باع ملتهعمداً ، ونجِّ الذي القرآنَ يَحترم
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.