رُب ضُر يُغُيّر الأوضاعاثم يغدو زيرُ النسا رَجّاعابل ويمضي عن المعاصي بعيداًويُجافي الخِلان والأتباعاويُواري عِصيانه والخطاياويُعادي وغداً إليه انصاعاويُحابي أهلَ التقى والمعاليكي يَفضّ إشكاله والنزاعاوالمتابُ عن كل ذنب يُخبَّيمَكرُماتٍ تستأسرُ المُلتاعاواسأل الموجَ عن غريق كئيبأمرُه أمسى يأخذ الأسماعاغاله البحرُ ، واحتواه وحيداًصارفاً عنهُ هزله والخِداعاغاضباً للحق استبيح كثيراًراغباً في إنهاء ظلمٍ تداعىمُستثيراً أمواجه مُستحثاًوالغريقُ - خلف العُباب - ارتاعاإيهِ يا بحرُ قد يتوبُ عَصِيًّخلّفَ الصحبَ جُملة والضيَاعاودّع الفسقَ خوفَ رب البراياهل تخيلت مثلَ هذا وداعا؟عازماً أنْ لا يستجيب لزيفٍيَختِلُ اللبّ كي يجوسَ الصِراعامؤثراً تقوى ذي الجلال سبيلاًمُستجيباً مُستسلماً مُنصاعايا خضمّ ارفقْ بالغريق ، وأحسنْصاح جنِّبْ ضيفاً أناب القاعاأنت عبدُ ، والضيفُ عبدُ ، فيسِّرْإن ربي أهدى إليه شِراعابات أقوى مِن لجتيْك ، وأسمىإن عبداً تقرّب اليوم باعاإن هذا الشِراع يا بحرُ عالإذ يفوقُ شطيْك ، بل والطلاعا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.