طِفْلٌ عَلَى الْأَمْوَاجِ يَضْطَرِبُأَيْنَ الضَّمِيرَ الحْيُّ ياَعَرَبُقدْ لَاذَ بِالْأَمْوَاجِ فِي أَمَلٍوَالْبَحْرُ فِي طياته الصَّخَبُقَدَمَاتَ حيّآ فِي مَدِينَتِهِمُذْ فَوْقهُ النِّيرَانُ تَلْتَهِبُوَالْبَحْرُ حُقًّا لَمْ يَكُنْ سَبَباًوأنما خِذْلَاَننَا السَّبَبُهُنَا فَمَا هَانَتْ جَوَارِبُهُقَدْ لَا زَمَتَهُ سَاعَة النَّشَبُوَحِذَائِهِ لازال يَصْحَبُهُيا أُمَّةَ التَّطْبِيلَ وَالْكَذِبُيا أُمَّةٌ فِي كُلُّ جَاَئِحَةٍعَلَى بَلَاطِ الْغَرْبِ تَنْتَحِبُوَتَقْدُسُ الطَّاغِي وَتَعْبَدُهُوَيُصَاغُ فِيهِ الشَّعْرَ وَالْخُطَبُحَتَّى اذا فِرْعَوْنَ أمْتَهِاُسْتَحسَنَ الْأَلْقَابَ وَالرُّتَبُطَلَبَ السُّجُودَ لَهُ فَمَا رَفَضُوابَلْ قَبّلُوا الْأَقْدَامَ وَالرُّكْبُفِي كُلِ نَاحِيَةٍ لَهُ صَنمٌوَبِكُلِ عَالِيَةٍ لَهُ نَصَبُّبشار ان طَالَ الزَّمَانُ بِهِلَاَبُد لِلْأيَّامِ تَنْقَلِبُوَيَذُوقُ ذِلاً بَعْدَ عِزَّتِهِوَتَمَرُّغَ الأوجَانَ وَالْغَبَبُياشَامُناَ يا شَامَّ عِزَّتُنَاياجُلقُ الْفَيْحَاءَ وَالنُّقُبُقَدْ كُنَّتِ للأدَابِ مَدْرَسَةًوَالْيَوْمَ فِيكَ قِلَّةُ الْأدَبُقَتْلٌ وَتَشْرِيدٌ وَنَحْنُ نَرَىوَالهَتُكَ لِلْأَعْرَاضِ وَالسَّلْبُماحرّكتنا قَيْدَ انملةًبَلْ زَادَ مَنَّا اللَّهْوَ وَاللُّعَبُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.