لا بدَ للقيم الأصيلة من ثمنْوالشهم دوماً بالأراذل يُمتحَنْورحى البلاء تدور تعصف بالورىوالحق يختبر الخلائق بالفتنومن البلاء مصائبٌ ومباهجٌوعلى الذي سجّلتُه جرتِ السننلولا البلاءُ لمَا تميز مؤمنٌولكان سيءُ عُصبةٍ مثلَ الحَسنولقد رأيت ذوي العقيدة بالبلاأقوى على دُهْم الدغاول والمحنويزيد من ثقل البلاء معيشةبين القطيع المستريب المفتتنشتان بين العبد يصقله البلاوالعبد يرفل في التنعّم والمِننوذرى المعالي كيف يبلغها الفتىبترهل؟ إن المعاليَ كالقننووجدت أثمان السفول زهيدةأما العلو فدونه أغلى ثمنوالناس بين مبجل ، أو أرذلوكِلاهما بهُدى السرائر مرتهنلا شيء يُدعي في المعالي ربمالا شيء يُدعي عاقني عنها الزمنإن المعاليَ لا تقاس ببذلنالا لن تقول لك المعالي: (إبنُ من)؟من يجتهدْ يفلحْ ويسمُ إلى العلاومن استكان طوته غائلة الدخنشتان بين المرء يعبد ربهوالمرء يعبد من جهالته الوثنإن المعاليَ دأبُ كل موحدٍوهو الذي دوماً لبُلغتها يحِن
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.