إن القلائل هم مَن دينَهم فقهواوليس حُكمٌ - على الأفذاذ - يشتبهُوكم يضحِّي أبٌ من أجل أسرتهويستكين لبلواهُ ، ويَبتدِهويستجيبُ لما تُمليه مِحنتهحتى يقول الورى في عقله سَفهويستسيغ الأذي تُزجيه كُربتهحتى يقال: لقد أودى به البَلهويستلذ بآلام تحَطمهحتى يُغالبه - في عشقها - الشرَهوليس يُشمت أعداءً تحيط بهوليس تُثنيه - عن طموحه - الشبَهيهوي الحياة بلا ذل يشوّههالأن صاحبنا - في عيشه - نزهلكنْ يضحّي لكي ترتاح عائلةنيلتْ كرامتها ، والجو مُدَّلهفلا يُعرّضها لما يدمّرهاولا يكون لها في الدار مُتجهوقد أفاق من الأوهام تأسرهوالفذ مَن - لدواعي الوهم - ينتبهوفوَّض الأمر للرحمن محتسباًشأن الذين كتابَ الله قد فقهواوللمليك التَجا في كل معضلةٍإذِ التقيُّ له بربه وَلهلا يدّعي قدرة على الألى فجرواإلا برب علا ، وما له شبهلصدق عزمتهِ يشكو الألي كذبواوما ادّعى الشيء بين الناس ليس له
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.