رحلَ الألى تُشجيهمُ الهيجاءُفاستأسدتْ – فوق البطاح - الشاءُيا آل عثمان أزفّ تحيتيشعراً به يترنم الأدباءوأمدّ كفاً بالسلام مُرحّباوصدى القريض يُحبه الشهداءرفقاً (أدِرْنة) ، فالأباة أمانةوجهادهم - في الخافقين - ضياءأحياءُ - عند الله - يُرزق جمعُهمفرحين ، والمأوى ثوا وجزاءمستبشرين بمن سيلحق ركبَهمويضم كُلاً – في الجنان - لقاءكم شيّدوا الأمجادَ فوق ربوعناوبهم أبيدَتْ – في الدنا - الظلماءكم أوقفوا الكفارَ عند حُدودهمجبراً ، وما ردّتهمُ البأساءكم أدّبوا الفجارَ دون هوادةٍفإذا الكِفَار مُجندلٌ وسِباءكم قاتلوا لتكون كِلْمة ربناعُليا ، وما أضنتهمُ الهيجاءحتى إذا رحلوا استحالتْ دُورنارُقعاً تداعى - فوقها - الأعداءكلٌ يريد مِن الفريسة حظهوالدَوْرُ قسّم ، ليس فيه خفاءوإذا بقوم يكشفون زيوفهموهمُ – لدين الله – نِعم فداءوعلى النقيض هناك قومٌ نافقواوهمُ - لمن غصب الدنا - عُملاءيا آل عثمان معالمُ حُكمكمذهبتْ ، وحل محلكم سُفهاءيا رب فارحمْ من أتى لك مؤمناًوالطفْ بنا ، عاتٍ علينا الداء
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.