زوّجونى لما كبرتُ عروساغادة في العشرين تدعى لَمِيساوبذلتُ ما أستطيعُ لتهنافإذا بالفؤاد يُمسي بئيساوإذا بالحياة تغدو جحيماًوغدا السير في دجاها حسيساوإذا بالزواج يبدو عذاباًيُترعُ الضنك للحليل كؤوساوكأن الأهلين قد زوجونيعِرسة - من بين النسا - لا عروسالست أدرى كيف ارتضيتُ زواجاًمثل حرب تُزجي الشقا والوطيسا؟زلة أودت بالأماني ، وفاقتفي ضحاياها داحساً والبسوساما حسبتُ حسابها ، لا ، وربيويميني ليست يميناً غموساغالبتْنى الأحزان حتى طوتْنيوالأنينُ أمسى يذر العبوساكيف من هذا الزواج يوماً خلاصٌ؟إنها شرٌ صاحباً وأنيساليس حلٌ إلا وقد جاوزتهكل يوم تشن حرباً ضروساوكأني عبدٌ ذليلٌ لديهاكيف أحيا في سجنها محبوسا؟إن يكن هذا شأن كل زواجفلنعشْ عُزاباً نجيرُ النفوساكنتُ في الناس ذا إباءٍ وشأنوشموخ يطوي الغثا والرؤوساثم - بعد الزواج - صرتُ أسيراًفي قيود تُهدي الأنام الدروساإنني - من هذا الزواج - برئٌقد يكون الطلاقُ حلاً نفيسا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.