لعمرُكَ! ما زوجُ الفَتاةِ بحازِم،إذا ما النّدامى، في محلّتِهِ، غَنَّوْاأتَى بَيتَهُ بالرّاحِ والشُّرْبِ، لاهياً،فإمّا رنُوا نحوَ الظّعينَةِ، أو زَنَّوارآهُمْ على ما يكرَهُ النّاسَ رَبُّهمْ،وعُذْتُ بهِ فيما تَمَنّوا وما مَنَّواوَدَدْتُ، بعِلمِ اللَّهِ، أنّ صَحابَتيعلى كلّ حالٍ أفرَدوني، فَما ثَنَّواإذا كانَ سُكّانُ البلادِ كما هُمُ،فلا تحفلنْ إن صَغّروا اسمك، أو كنّواينافسُ، في الدّنيا الخَسيسةِ، جاهلٌ؛رُويدك يذهب عنك عارضُ هذا النّوْيَسيرُ، على الأرضِ الرّحيبةِ، أهلُها،ويُترَكُ ما شادوا، هناك، وما بنّوْا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.