حياتُكِ بالهُدى والشرع أحلىوعيشُك في ظلال الحق أولىألا كل الخطوب عليك تترىوأضحى الدِّين للأزمات حلاألستِ تريْن آثار المنايافجيلُ ضاع ، ثم أخوه ضلا؟ألا تتساءلين: لم التردي؟وظني الحقُّ أنّ لديك عقلاعهدتُكِ تُبصرين بما اعترانالماذا تدّعين اليوم جهلا؟لماذا القلبُ في الأهواء جاثٍ؟لماذا أصبح التبريرُ سهلا؟لماذا لا يفيق القلب؟ قُوليلماذا للضلال يميل ميلا؟أما شبعتْ مِن النزوات نفسٌكفاكِ هوىً وسفسطةً وهزلاإلام السيرُ في لُجج الدناياونصفُ العمر في الزلات ولى؟متى ألقاكِ بعد التوب أختاًترى الطاعات قولاً ثم فعلا؟نصحتُكِ ، والنصيحةُ لا تبارىوكِلتُ الوعظَ في الأشعار فضلاوربَّ الناس أسألُ أن تكونيبما جاهرتُ في الأبيات فُضلى
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.