أحييكَ ، أنتَ الصدوقُ الأمينْوأدعو لك المستعانَ المتينْوأطريك بالشِعر ، أشدو بهبوزنٍ شجي ولفظٍ رَصينوأصبغ – بالحب - أنشودتيوأتحفها بالكلام الرزينلأن الأمانة روحي التيبها في الحياة – لربي - أدِينوأكْبِرُ - بين الورى - أهلهاوأبغضُ مَن يعتدي ، أو يخونعجبتُ لهذي العجوز انتقتمِن الناس شهماً قويَ اليقينرعى الحق مُستعظماً قدرهوما خيّب العبقريُ الظنونوأخلصَ يرجو الثوابَ الذييبوءُ به كل عفَّ أمينوأرجَعَ ذكرى قلتْ دارناتعودُ إلى السادة الأولينووفّى يذكّرنا بالألىبأمر المليك قضوْا أجمعينوصان الأمانة مُستحضراًمصيرَ الخؤون الذي لا يصونوأعطى القضاة قراطيسهرضِيَ الفؤاد ، وضئ الجَبينليبْرئ ذمة مستأمنعلى خلق واحترامٍ ودينوقام القضاة بأمر الفتىوعاد له حقه بعد حين
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.