لعمرك, ما خشيت على يزيدٍ,من الفخر المضلل, ما أتانيكأن التاج, معصوباً عليه,لأذوادٍ أصبن بذي أبانفحسبك أن تهاض بمحكماتيمر بها الروي على لسانيفقبلك ما شتمت وقاذعوني,فما نزر الكلام ولا شجانييصد الشاعر الثنيان عني,صدود البكر عن قرمٍ هجانأثرت الغي, ثم نزعت عنه,كما حاد الأزب عن الظعانفإن يقدر عليك أبو قبيسٍ,تمط بك المعيشة في هوانوتخضب لحية, غدرت وخانت,بأحمر, من نجيع الجوف, آنيوكنت أمينة, لو لم تخنه,ولكن لا أمانة لليمان
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.