لفظتَ الحياة وأنغامهاوكنت تهنئ أحلامهاوكنت – من العيش – في سعةٍتحب الديار وأيامهاوتهوى الأمان ، وتحمي الحمىودارك تنسج آلامهاتردّى الكِرامُ على أرضهاورام الأراذلُ إقحامهاوكانت ديارك مثل السناتبث القصيدة أنغامهاوتهدي جنى الشعر مَن زارهاوتهدي القريحة إلهامهافلما تناست هدى ربهاوراحت تعطل إسلامهاأتاها من الله مقدورهاوأرسلتِ الصربُ أصنامهافإن العقاب بذنب الورىوبالتوب تُرزق إكرامهاإلى أن أتاك العذاب الذييذيق الخلائق آثامهاوطفلك في النار كان الفداودارك تكرم من سامهايريد الكلاب الذي لم يكنلترضيَ – بالظلم - حُكامهاأشيخٌ يشُم دخان ابنه؟مَعاذ السجايا ومن رامهاكذاك هناك الضحايا التيستشكو البلايا وإجرامهاأتسْبَى النساء بعصر الفضا؟ودُورٌ تبارك إعلامهاعلى أنه ناقلٌ صورةتذيب القلوب وإقدامها
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.