ألا إني أتيتُ ، فأكرمونيوفوق رؤوسكم فلتحملونيأنا العيدُ الذي يهدي سَناهُنفوساً تهتدي بهُدى الأمينوأحمل بهجتي لمَن احتوانيمُعطرة ببارقة الحنينترانيمي تُجمّل كل بيتٍوفي الأنغام زهرُ الياسمينأهازيجي مزخرفة السجايابباقاتٍ من الشعر الرصينيواقيتُ السعادة فيَّ فاضتْعلى الأصقاع بالنور المبينأهنيء مسلمي الدنيا بذكرىخليل الله في البلد الأمينلقد هَمَّ الخليلُ بذبح إبنوتل الإبن صدقاً للجبينفنودي: قد صَدَقْت ، وذا فداءٌسيُفدى الابنُ بالذِّبح السَّمينألا قومُوا ، فصلوا ، ثم ضحُواوأحيوني بفرح مستبينشُرِعْتُ لتفرحوا بين البراياوكي تتفكروا لو بعد حينألا أرحامُكم أولى بوصللماذا الهجرُ؟ يا ناسُ افهمونيألا واستمتعوا بالعيد دوماًولكنْ وفق ما يُمليه دينيوإكرامُ الضيوف بما أحبواوما الإكرام بالمرح المشينألا بلَّغْتُ ، والمولى شهيدٌفصونوا النصحَ في مُقَلِ العيون
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.