هل كان لي فيكَ اختيارْ؟حار الضمير ، ولا خيارْفي الحُلم قد شط الجوىمن بعد ما انكشف الستارورأيتُ ما قد هالنيورأيتُ قيدي ، والإساروسمعتُ صوتَ كآبتيوسمعتُ زمجرة النهاروسمعتُ زلزالَ النوىوسمعتُ هرطقة الدماروعلمتُ أني حائرٌوعلمتُ تشويه القراروصحوتُ من نومي علىصوت المدامع والشراروإذا بصمتٍ هزنيوإذا القفارُ هي القفاروطغتْ عليَّ مصائريمن واقعي كيف الفرار؟يا شعرُ هل لي من دواغير الرحيل من الديار؟يا شعر قلها ، لا تخفكيف الرحيل عن الصغار؟والحُلم هذا قاطعٌلقد احتوى قلبي الدواروصبابة لا ترعويفي بحرها غرق المساروسعى يفتش عن حمىًعجباً لأمواج البحارتطوي الطيوف جميعهاوبها عذاباتٌ خِطارولها دلالٌ هائجٌيأوي إلى صمت المَحارومهاجر بين الورىتؤذيه أناتٌ حِرارمتغربٌ في عالملفظ المروءة والوقاريا أيها الحلم المُريب إلى متى هذا الشعار؟حافظ - أيا هذا العقور على الأقل - على الجوارمادام أنك قسمتيفاحقن غياباتِ العَثاروارحل ، فإني بائسٌأبكي الحنيفة والعَماروإذا بقيت فإننيلا ، لن أخوض رحى الغِمارأضغاثُ أحلامي غدتْمن بأس قلبي لا تغارلو أنها تدري انجلتْوغدا فؤادي في ازدهار
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.