طوانا اشتياقٌ وحُبٌ مَكِينُفليس يزورُ القلوبَ السُكونُرحلتَ ، وذبنا لمَرآك شَوقاًوشوقُ المُحِبين شوقٌ مَتينوللذكريات هياجٌ شديدٌيَرُجُ النفوسَ ، وليس يُبين****************************فراقك للأهل ثِقلٌ ثقيلُوللبين أخْذٌ عَتِيٌ وَبيلُوآثارك الآن كم نشتهيهاتُخففُ عنا الذي نستطيلوفي كل ركن نرى لك طيفاًوكم يُسعدُ النفسَ طيفٌ جميل****************************وأنت بهذا الوداد حَقيقُعلى الكل أنت الحنون الشفيقُوجُودُك يَبعث فينا حياةفأنت لأهلك نعم الصديقونذكرُ ما قلته مِن نُصُوحلكي لا يُعاودُ كَرْبٌ وضِيق****************************وأشعارُك الباعثات التحاياتُحَفزنا أن نصونَ الوصايافنصٌ يُهَني ، ونضٌ يُعَزيوبينهما نستطيبُ الهداياوللأمسيات صَدَىً لا يُبارىوتلك عَطِية رب البرايا****************************نراك بثوب تركت مُسَجّىيُسامرُ إبناً وبنتاً وزوجانراك بعطر شذاهُ تهادىبساح الديار ، وما فات فجّانراك بأحلى (شِماغ) تدلىعلى مِشْجَبَيهِ يُصارعُ رَهْجا****************************ونسمعُ صوتك إما أتاناصديقٌ يُثيرُ النوى والشجوناويسأل عنك بكل التياعوتُرسلُ عيناه دَمعاً هتونايُذكّرنا بك في كل لفظٍكأنك فارقت قوماً سنينا****************************تولاك ربٌ رؤوفٌ رحيمٌوخصّك بالجُود مَولىً كريموَوُفقت فيما ذهبت إليهفتدريسُك الضادَ شيءٌ عظيموثبّتك الله في كل وقتٍوحِين تنامُ ، وحِينَ تقوم
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.