صبّر النفسَ ، وأحْي الأملاأنت - في التصبير - كنت المَثلاواسمُ للعَليا ، وكنْ معتصماًليس خطبُ البُعد أمراً جللاكسْرُ دنياكَ ، ولا كسْر الهُدىإن كسْر الدين يُردي الرجلاغربة اليوم قديماً ولدتْأوشكتْ يا صاح أن ترتحلاسيَخط الموتُ فوراً حتفهاثم لا تلقى لنفي ثِقلالم تكن تعرفُ مِن ديوانهاغير ظل يستثير البطلاانظر الشيبَ غزا الرأس ، وقلْ:أيها القلبُ كفانا زللاضجعة القبر ستبلو أمرناولذا أحسنْ ، هُديتَ ، العملانحن أغرابٌ على الأرض ، فلاتُكْثِر الشكوى ، وتُزجِي الجدلافإذا لم نكُ أغراباً ، فقلْعابرون سنجوز السبلاأيها المغرور بالدنيا ، أفقْثم لا تحتلْ عليها الحِيلاراحلٌ أنت ، وإن طال المدىوبها الإعجابُ أضحى خبَلاخذ - من الدنيا - رصيداً نافعاًعنه جُل الناس عمداً غفلاواجعل الجناتِ أسمى غايةٍفيٍ نعيم وارفٍ قد كمُلارب عوّضْنا ، وكنْ عوناً لنالا تخيّبْ سُؤلنا والأملا
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.