أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْالشاعر هاني السفير قَصِيدَة / أَنْتَ اِشْتَرَيْتُأَنْتَ اِشْتَرَيْتُ اَلْجُرْحُبَعْدَ اَلْهَنَاءِ وَالْفَرَحِيَارَيْتُ تَفَوُّقً مِنْ اَلْمَاضِيوَأَنْسَى أَنَّ زَمَنَكَ أَتَىبِحِلْفٍ بِاسْمِ اَللَّهِأَنَّكَ كَانَتَى حَيَاتِيّآهٍ آهٍ آهٍ وَمَصِيركَ يَوْم رَاحَ تَتَعَلَّمُأَذًى تُبْقِي وَحِيدًرَاحَ تَصْرُخُ وَلَزِمَ تَتَأَلَّمُبَسْ ِيَارِيتْ هَيَفِيدْهِيَ كَدُّهُ اَلدُّنْيَا وَمْعَلَهْشْوَيَكْفِي أَنَّ أَنْتَ بَعِيدٌوَمَصِيرُكَ يَوْمٌ رَاحَ تَتَعَلَّمُاِزِىْ تُبْقِي وَحِيدًبَيْع وَمُسَلٍّ وَانَا هَتُوسَلْأَنْ عَنَيَا تَشَوُّفُكَلَيَّهُ بَتْدَارِي اَلدَّمْعَةُ حُبَيْبِيٌّمَاهِيَ نَزَلَتْ مِنْ خَوْفِكَيَكْفِي عَذَابُكَ وَاقْفِلْ بَابَكَمَا أَنْتَ زَمَانَكَ رَاحَلَيُّهُ بَتَصْحِىْ جَرَّاحَ اَلْمَاضِيبَعْدَ ما قَلْبِيُّ رَتَّاحْرَاحَ فَيِنْ حَبْكآهٍ مِنْ قَلْبِكَزَمَنِيٍّ وَزَمَنِكَ رَاحَرَاحَ فَيِنْ حَبْكآهٍ مِنْ قَلْبِكَزَمَنِيٍّ وَزَمَنِكَ رَاحَيَلَا تَعَالَى فِي حِضْنِيٍّ وَمِثْلٍمَا أَنَا وَاحِدٌ مِنْ مَيَةْنَدْمَان قَلْبِيٍّ بِحُبِّكَ يَلَاوَغَيْرِي أَلْفُ ضَحِيَّةٍمَاهُو بِأَنَّ كَدْبَكْ أَنْتَ وَقَلْبُكَوَلَا حَسِيتْ يَوْمَ بِيَاذِي مَا خَانَتْ اَلْقَلْبَ لَصَانَكْرَبِّكَ قُوًى وَكَرِيمٍبِكُرَةِ هَرْدْ جِرَاحُكَ لِيَاوَلَا هَعْمَلْ يَوْم خَيِّرٍفَاكِرْ اَلدُّنْيَا بِحَالِهَا فِي صَفِّكَوَبِنَفْسِكَ مَغْرُوربَسْ مَصِيرُوا هِيفْهُمْ قَلْبُكَمَتْلَفَشْ وَتَدُوروَذِي مَا دَارَتْ اَلدُّنْيَا عُلْيَابَكْرَةٌ عَلَيْكَ هَدُّورْأَهْدَى يَا رُوحِيٌّمَا رَاحَتْ رُوحِيٍّزَمَنَكَ وَلَه زَمَانِيلَوْ هَتْلُومْ عَلَى قَلْبِيمَا قَلْبُكَ هُوَ اَلْبَادِي وَالْجَانِيسِكَانْتْ اَلْفَرْحَةِ فِي عُيُونِكَوَدَمْعَةٍ فِي وِجْدَانِيٍّ وَدَمْعَةٍ فِي وِجْدَانِيكَلِمَاتِ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِاَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْأَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِتَلُفُّونَ / 01153338598اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهِ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًا
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.