الشاعر هاني السفير قَصِيدَة اَلْقِطَّةِ سَانْدِيقَصِيدَة اَلْقِطَّةِ سَانْدِيكُلَّ شَيْءٍ بِعِيدَيْوَكَّلَ شَيْءٌ بيرُوحُوَاللَّيُّ بَاقِي لِيكِي فَيَاحَبَّة صَدَى وَحَبَّةِ جُرُوحٍعَلَى إِيهْ هنَبْكِي اَلْعُمْرُ كُلُّهُفِي حَاجَةٍ رَاحَتْزِيَّهَا زِيَّ اَللَّيِّ رَاحُواحَسَّسُونِي قَلْبِي جَاحِدٌكَانَ مُجَرَّدَ صُدْفَةِ حُبِّكَكَانَ مُجَرَّدَ حَدٍّ مَاتَعِشْنَا لَيَالِينَا اَلْجَمِيلَةُوَفَجْأَةَ صَبَّحَتْ زِكْرَيَاتْلَوْ يَدُومُ لِلْقَلْبِ حُبكَانَ مَنَّيْنَ جَاتْ اَلْآهَاتِكَنْتِي فَأَكْرَهَ أَنْ أَحَنَّا دَبُنَاوَصَعْبٌ تُبْعِدُنَا اَلسَّاعَاتُجَاتْ عَلَيْنَا اَلدُّنْيَا فَجْأَةِوَلَحَّنَ صَوْتُكَ صَارَ سُكَّاتاَلْفَرَاغِ يَعْمَلُ كَتيرًاوَالْقُلُوبُ لَهَا ذَبْذَبَاتٌيَا وَرْدَةُ دُبْلَةٍ مِنْ جَمَالِهَايَا فَرَاشَةٌ مِنْ غَيْرِ جَانِحَاتٍشِيرْوَالِي اَلشِّعْرُ يَا اِبْنِيوَابْعَثِيهُ لِكُلّ اَلْبَنَاتِقَوَّلُوا لَيُّهُ يَظْلِمُ حُبِّيبُوهُوَقَلْبِي فِاكْرُوا مُهَدِّئَاتٍكُنْتُ شَفَتْ زَمَانَ رَسَايْلَكْكُنْتَ شَايْلَكْ جَوّهْ قَلْبِيٍّ مُنَشِّطَاتٍكُنْتُ حَاجَةً فِي بَحْرٍ مَالِحٍمَوْجَةً غَيْرَ كُلِّ اَلْمَوْجَاتِقَلْبِيٌّ سَاهِلْ وَاللَّا جَاهِلٍوَشِعْرِيٍّ لِيكِي مَكْتَبَاتِحَدٍّ عَايَشَ عُمْرُهُ كُلُّهُعَشَان حَبِيبُوَهْ مُهَاتَرَاتٍكَانَ غَرَامُكَ كُلُّهُ كَدُبِّوَحُبِّ نَصِّهِ مُجَامَلَاتِصَدِّقِينِي اَلْبُعْدَ رَحِمَهُأَنَا قَلْبِيٌّ مَلَّ مَغْمَارَاتْتَوْقِيتَ بِعَادِكَ كَانَ مُنَاسِبًكَانَتْ كُتَيْرَهْ اَلْمَعَجَابَاتْاَللَّيُّ مَاشِيَةً فِي اَلْغُيُومِوَاللَّيِّ مَاشِيَةً فِي اَلْهُمُومِوَاللَّيِّ مَاشِيَةً مَفِيشْ هَدُومْوَاللَّيُّ شِعْرَهَا مَسْمُومٌوَاللَّيُّ جِسْمَهَا مَقْسُومُوَكْتِيرْ تِلَاغِي مَحَجَابَاتْبَسْ أَنْتَى غَيْرُ كُلِّ اَللَّيِّ فَاتَكَنْتِي فَأَكْرَهَ حُبِّي لِيكِي تَكْبَرَاتْبَعْتِينِي غَالِي وَانَا اَلرَّخِيصِرَخَّصَتْ نَفْسِيٍّ بِمُعْجِزَاتٍعَجَزَتْ نَفْسِيٍّ وَكُنْتَ بِمَشْيِوَوَدَاعِ يَا حُبُّ تَشْكَرَاتْهَانَتْ عَلَيْكَ اَلْقِطَّةُ سَانْدِيلَيْلَهُ عِنْدَكَ وَلَيْلِهِ عِنْدِيوَأَنَا اَللَّيِّ زَارِعكَ يَا سَطِي فِنْدِياَلْحُبِّ لَيَّهُ فِي تَحَزُوبَاتْدُهْ أَنَا كُنْتُ رَافِعْ رَايَةً وَاحِدَةًأَنِّي عِنْدِي حَبِيبُهُ وَحْدَهُبِبَنِي لِيكِىْ وَأَنْتَ جَاحِدَةٍوَتَارِي كَانَ دُهْ تَهَيُّؤَاتِعِزْرَا يَا سَانْدِي عَلِي اَللَّيِّ فَاتَتَرَبَّى وَعَاشَ فِي قَرْيَتِهِ إِنْسَان بَسِيطٍ وُلِدَ فَنَّانُ شَاعِرٍ وَمُثَقَّفِ وَفَيْلَسُوفِ عَصْرِهِ وَزَمَانِهِ فِي مُحَافَظَةِ قِنَا حَصَلَ عَلَى دِبْلُومِ زِرَاعَةِ عَامِ 2010 وَادِيَ اَلْخِدْمَةِ اَلْعَسْكَرِيَّةِ فِي اَلْجَيْشِ اَلْمِصْرِيِّ كَتَبَ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ وَالْأَشْعَارِ مَا بَيْنَ اَلْفُصْحَى وَالْعَامِّيَّة وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْأَفْكَارِ وَالْحُكْمِ اَلَّتِي تَرَكَتْ لَنَا عَلَامَةٌ فَارِقَةٌ فِي تَارِيخِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَأَصْبَحَ مُلَقَّبٌ بِاسْمِ سَفِيرِ اَلشُّعَرَاءِ اَلْعَرَبِ عَمَلَ مُحَرِّرٍ صَحَفِيٍّ وَشَاعِرٍ فِي جَرِيدَةِ اَلشِّعْرِ اَلْعَرَبِيِّ وَجَرِيدَةُ أَخْبَارِ بَلَدِنَا ثُمَّ أَمِينِ لَجْنَةِ اَلْإِعْلَامِ مُحَافَظَةَ قِنَا عَنْ حِزْبِ مِصْرَ اَلْقَوْمِيِّ وَهَذَا مَا عَرَفْنَهَا عَنْ شَاعِرِ هَذَا اَلزَّمَانِ اَلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ اَلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ جَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ هَانِي اَلسَّفِيرِ تَلُفُّونَ / 01153338598 اَلرَّقْمُ اَلْقَوْمِيُّ / 29010072702438 شَاعِرِ صَعِيدِ مِصْرَ مُحَافَظَةَ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ هُوَ اَلشَّاعِرُ هَانِي اَلسَّفِيرِ اِسْمَهُ اَلْحَقِيقِيَّ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ أَحْمَدْ عَبْدِ اَللَّهْ مِنْ مُحَافَظَةِ قِنَا مَرْكَزَ نَجْعَ حَمَّادِيّ اَلْغَرْبِيِّ بَهْجُورَة قَرْيَةً زِلِيتَنْ مِنْ مَوَالِيدِ عَامٍ أَلَّفَ تِسْعمِائَةُ وَتَسْعَوْنَ يَوْمُ 7 أُكْتُوبَرَ مُتَزَوِّجٌ وَيَبْلُغُ مِنْ اَلْعُمْرِ 32 عَامًا وَهُوَ مِنْ قَبِيلَةِ اَلسَّادَةِ اَلْأَشْرَافِ اَلْخُطَبَاءِ اَلْهَاشِمِيِّينَ اَلشَّاعِرِ اَلْمُثِيرِ لِلْجَدَلِ فِي عَالَمِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ لَهُ اَلْعَدِيدَ مِنْ اَلْقَصَائِدِ اَلْاَغْنَائِيَّة اَلَّتِي أَثَارَتْ جَدَل وَاسِعٍ فِي مَجَالِ اَلشِّعْرِ كَلِمَاتِهِ اَلشِّعْرِيَّةَ أَثَّرَتْ عَلَى مَجَالِ اَلشِّعْرِ اَلْغِنَائِيِّ فِي مِصْرَ وَالْعَالَمِ اَلْعَرَبِيِّ حَيْثُ عَدَلَ اَلْكَثِيرَ مِنْ اَلْأَغَانِي وَأَضَافَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْكَلِمَاتِ وَلَهُ اَلْعَدِيدُ مِنْ اَلْاَحَانْ اَلْخَاصَّةَ بِهِ فَهُوَ مُلَحِّنٌ وَشَاعِرٌ وَفَنَّانٌ تَمْثِيلِيٌّ أَيْضًاجَمِيعَ اَلْحُقُوقِ مَحْفُوظَةً لِلشَّاعِرِ أَحْمَدْ حُسَيْنْ مُحَمَّدْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.