ماالنّفع في حيًّا خفى بدٍ خفيواللفظ من سمّاه سمعًا لم يفيومحاسد التلئيم لو تتوحداياحاشم الأفهام تحلوا لشففيوالمسكة البيضاء في ليل السقىمنها مقانع طعمة المتقففيلشوارد الحظٍّ النقيل سوادهوَرؤى ركيك الشعر مايتغلفيأسأل عن الأمرار أين دوائهاتسأل خلافي أين صبري بأحرفيحطّت إذ اختلفت وليس تعجلًابدوافعٍ للهائها المستترفيوتأثرت جاذبتها ثم استمرعند التأنّف في المجاد المعرفيلاتقطع الاوراق عند شفافهانفد جعلناها قواية منصفيإتمام يفنيني لكي لا استعنبلئام جوعٍ او خفاياه الخفيويحنّ إلفات المحبّ ل اقتصرمما يحطمني الأسى بالأنفيمتوهمه ودّعتها قبل الغفىآوى اواطرها دفاف الأردفيوفي البد ماصارت الأحيا لشيءتجري بروح الأوفياء وتحتفيحول التواري للوصال تكتلًاقبل التطبّع في المجاد المعرفيطبْع اللذين تسامروا بوصالهموطباعهم عقل الوفاء مثقفيوكأني لم أبقي معاذ نباهةًتعمى النباهة كل طرفٍ ملففي
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.