يا عبقريَّ العصر غيرَ مُدافَعٍوالكوكبُ الوقّادُ في ظلمائهِمضتِ القوافلُ وَهْي تخبط في الدجىحتى استضاء فكبّرتْ لضيائهما سَرّني مدحيه إلا بعد أنْألفيتُه للشرق بابُ رجائهتلك القرونُ .. كأنّما هي ليلةٌليلاءُ، أسفرَ صبحُها بذُكائهإن الذي برأَ العقولَ سما بهاصُعُداً وخصّكَ دونها بسَمائهفاسلمْ! فما هذا الزمانُ سوى فمٍيشكو ، وتعلم أنتَ موضعَ دائهما كان للصحراءِ أن تظما وفيأعماقها هذا الغديرُ بمائه
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.