عرف التفلسف

لـ محمود البلوي، ، في التعليم والتوجيه، 4، آخر تحديث

عرف التفلسف - محمود البلوي

الشعر دربٍ طال مسرى ووجهات
والعمر يلهمني القصيدة بصفحات

وإتمام أوراقي وهج وجدت فضول
تغيير إلمن فكرة يصرّ بثنات

أدفع على نافه سماها خيالي
حتّى مثل من يشتكي آفة الآت

وعدًا فخورة شابة أبعاد ورشاد
حالة علينا لوين عكس الصعوبات

أعني على تبيّن محكّمت الادليل
والذوق عن عرف التفلسف سمايات

والسبت أنا أتذكّر قصائد لها الطيب
منها النقى للقاء الأجود مزايات

وقت إمتلاه الإعتبارات للعين
ماهو سبب للهجر ننسى اعتبارات

حلم المشاعر والمشاعر نواوير
واذا بغاها الغرّ خطوات ماجات

يلهمه لحظه والتخلّي بليغي
والإعتبار الواسع يوجد وإثبات

تجسيد من شأنه مسرّة وكايد
مشاعرٍ للحيّ دور بشغف ذات

والروح معي ومعه تتجدّد بحرف
وتستولي القلّة تدابير وصفات

ماناس من كتبي على الجاي كتفيه
صعب اتهام الناس يخطي بلحظات

والسيئة لمصاب غربال دايم
نوعًا يقول إقناع من نيتي فات

ضمن المشقّة يهوس الكيّس رواة
لمثالنا والجهل في لوم وشتات

أجر وقوات المنكر تدور وتدور
ونمزّق الادوار ورسوب الاقوات

مناسبة القصيدة

لقد وجدت توهجًا لشعر وأهدافه ليتناسب إلى من يروق له تججد احتياجات عادة الحرف الشعري، فالشعر طريق طويل ووجهة مع تقدم العمر، كما أنها ألهمتني القصيدة والصفحة, وتنتهي في أوراقي المتوهجة، وجدت الفضول من تغيير الفكرة إلى من يصر على ثنائها الدافع على الوجودية، لألّا أطلق عليه خيالي، كجلب إحتياجات قادمة لوعد مصيري للتبرع بالمشورة لموقف ما كان علينا حيث عكس الصعوبات وإظهارها كدليل لذوقٍ عام على عرف السمايات وما لها في الفلسفة" لأنني أتذكر القصائد مع هذه الوجهة كأفضل خير للقاء وأفضل ميزة لنفسي عندما تكون مليئة بالاعتبار، للعين ماسواها والعين ليست لما ماتركناه لننسى إعتباره، وللمشاعر الحلم وللمشاعر الإظهارات، وإذا أراد أحدًا أن يقرأ الخطوات لن يرى سواها كالأخرى ومادار فيها، فما ألهمته للحظة ولن يكون لهجرها قائم فكم أعطيك يا أيها العمر في الاعتبار وموجود الإعتبار وكم أعطيك في في الخيالات والبرهان إستغلالك لمتعة وشغف في عيشًا لي على هذه الأرض، نحن إثنان كما بقينا الذئب والعاطفة، وكلانا له روح واحدة منهما لكلانا والأخرى لن تأتي معي كما في تتجدد الحرف، فلما أعتاد بقول البعض والبعض، ذاك يأخذ على التدابير وذاك على صفات أناس ولا أعرف من الآخر اللذي سيأخذ من كتبي لجعله على كتف الصعاب فالقفز لبعضنا على بعض وليس إلا للأحيان، فتتبقى في أعيننا المعاناة السيئة وكلًا ينظر لمن يقول عنها دائما بالإعتبارات.
© 2024 - موقع الشعر