أَحِنُّ إِلَى نَفْسِي وَأُمِّي وَوَالِدِيوَدَهْرٍ تَوَلَّى مُخْلِفَاً بِالْمَوَاعِدِوَمَجْلِسِ أُنْسٍ قَدْ تَنَاءَى رِجَالُهُوَبَيْتٍ رَعَانَا رَغْمَ شُحِّ الْمَوَارِدِأَلَا كَلِّمُونِي عَنْ حَبِيبٍ وَصَاحِبٍوَأَمْسٍ لَهَوْنَا فِيهِ حَوْلَ الْمَوَائِدِوَجُودُوا مِنَ الذِّكْرَى وَلَا تَتَوَقَّفُواوَصُبُّوا عَلَى قَلْبِي حَزِينَ الْقَصَائِدِوَنَادُوا بِهَا رَبْعَ الْأَحِبَّةَ بَعْدَمَاتَرَامَوْا بِأَصْقَاعِ الْفَلَا وَالْفَدَافِدِطاهر بن الحسين
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.