أَحْبِبْ مَنْ شِئْتَ فَإِنَّهُ مُعَذِّبُكَوَصَوْت حُضُوُره يُثْرِيكَ عَنْ غَيْرِهِإِنِّي أَحْبَبْتُ مَنْ لَا سَبِيْلَ يَجْمَعُنَاوَيَأبَىٰ قَلْبِي أَنْ يَزِفَّ حُبِّي لِدُونِهِ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
لإضافة تعليق تستطيع إستخدام عضويتك في موقع الشعر او احد مواقع التواصل الإجتماعي
التعليقات مغلقة لهذا العنصر
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.
عناوين مشابه
أما الفراق فإنه ما أعهد
في غير مُحدد
لـ أبو الطيب المتنبي
وأما بلاءُ البحر عندي فإنه
لـ ابن الرومي
جَزَى الله عَنّي الحُبَّ خَيراً فإنّهُ
لـ بهاء الدين زهير
وأدمْ سُجودكَ بالظلامِ فإنهُ نورُ الوصالِ وجنةُ الرحمنِ
في الحكمه والنصح
لـ عبدالرحمن الجربوع
إِن شِئتُ أَن أَشرَبَ الكَثيرَ مِنَ
لـ صفي الدين الحلي
أحدث إضافات الديوان
أتذكر منة فألقى المآسيا
في غير مصنف
كم للظلام على ديارك من دوام
لا تحسبي قلبي في البعاد ينساك
تصحو الأنام في الحياة
يا دار سعادتك أن جاءت فجأة
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.