كلامُكَ ليسَ محضًا مِن كلامِهُوَ الشَّهدُ المُعَتَّقُ كالمُدامِوهمسُكَ لي العِناقُ ودِفءُ حُضنٍيغوصُ إلى النُّخاعِ مِن العِظامِضُمِئِتُ العُمرَ لم أهنأ بحُبٍّكحُبِّكَ لي، وحُبِّي يا غراميتعالَ وضُمَّني ضَمًّا شديدًالصدرِكِ حيثُ جناتِ السَّلامِودَعْ رأسي على يُسراكَ يغفُوبكتفِكَ، دَعْهُ يخلُدُ للمنامِفلا نومٌ ألذُّ إلى فُؤاديكنومي عليهِ يشفي مِن سُقامِحبيبي أنتَ تِريَاقي وطِبِّيودِرعي أنتَ، حِصني واعتصاميتعالَ ولُمَّنِي مِن بعثراتيومِن أشتاتِ روحي، مِن حُطاميأعِدني لي، أعِد ما ضاعَ مِنِّيمِن السَّنواتِ في حربِ اللئامِشعر: صالح عبده الآنسي
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.