كَمْ كُنْتُ أَبْكِي عَلَى الأطْلَالِ فِي صَخَبِكَمْ كُنْتُ أَشْكُو إِلَى الأحْبَارِ وَالكُتُبِلَمْ تُبْقِ عَينِي سِوَى قَطْرًا لِشِيمَتِهَالَوْلَاكِ طَاحَتْ عَلَى القِرْطَاسِ كَالشُّهُبِيَامَنْ تَنَاءَتْ عَنِ الأحْزَانِ تَمْقُتُهَاتَرْمِي مَلَامَاتَهَا نَارًا مِنَ العَتَبِكُفِّي عِتَابِي فَإنَّ اللَّومَ يَجْرَحُنِيوالخَوضُ فِيهِ كَمَنْ يَنْجُو إِلَى العَطَبِقُولِي كَلَامًا يُزِيلُ الحُزْنَ اِنْ غَدَرُواقُولِي كَلَامًا مِنَ الأفْرَاحِ واللَّعِبِقُولِي حَيَاةً فَإِنَّ المَوتَ يَحْمِلُنِيتَابُوتُهُ مِنْ رِضَى الأيَّامِ وَالغَضَبِأَينَ اللَّيَالِي وَأَهْلُ العِشْقِ قَدْ ذَهَبُوااِنِّي بَرِئٌ يُنَادِي كُلَّ ذِي شَغَبِهَلْ لِلْهَوَى إذْ بُلُيتُ البُعْدَ مَقْصَلَةٌمَاذَنْبُ قَلْبِي وَذَنْبُ العَينِ فِي سببي16/3/2022
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.